فجرت دراسة اجتماعية حديثة مفاجأة كبيرة، حيث كشفت أن الرجال والشباب بالأردن لا يشترطون الزواج بفتاة لم يسبق لها الزواج، بل أن نسبة كبيرة منهم يقبلون أكثر على الارتباط بالأرامل والمطلقات، على عكس ما يشيع في كثير من الدول العربية التي يرى رجالها حرجا في الارتباط م غير "الأبكار"، خصوصا إذا كان هو سيتزوج للمرة الأولى.
حيث دلت الدراسة التي أجراها الدكتور حسين الخزاعي، أستاذ علم الاجتماع في جامعة البلقاء التطبيقية،أن العام الماضي شهد ستة آلاف و172 حالة زواج جديدة لنساء مطلقات وأرامل في الأردن منها 330 حالة لنساء أرامل تجاوز بعضهن سن 60 عاما، بحسب ما نشرته صحيفة القدس العربي اللندنية.
وبينت الدراسة المتعلقة بقضايا الزواج للجنسين ان 80% من المتزوجين العام الماضي تزوجوا للمرة الأولى بينما بلغت نسبة الذين تزوجوا للمرة الثانية من نساء مطلقات أو أرامل لنفس العام 20%. وأظهرت الدراسة ان نسبة اللواتي تزوجن للمرة الاولى بلغت 89% في حين كانت النسبة للنساء اللواتي تزوجن من جديد وكن متزوجات في السابق 11% و10% مطلقات و1% أرامل.
واشار الخزاعي الى ان نتائج هذه الدراسة تبين ان الزواج للمرة الاولى غير منظم من قبل الفتيات والشباب بالرغم من اعطاء الحرية لهم باختيار الزوج وتغير العادات والتقاليد المجتمعية التي كانت سائدة في السابق وتجبر الفتاة على الزواج. واضاف الخزاعي ان ارتفاع المستوى التعليمي للفتيات والشباب وتحسن اوضاعهم الاقتصادية لم تحل دون تنظيم الزواج والاختيار السليم قبل الموافقة على عقد الزواج خاصة ان 79' من حالات الطلاق تحدث قبل الدخول ما يتطلب اعادة النظر بمفهوم الزواج.
واوضح ان الايجابي في نتائج هذه الدراسة هو تغير النظرة الاجتماعية للمرأة المطلقة فتسجيل 6172 حالة زواج بين النساء المطلقات مؤشر مهم لتحسن هذه النظرة وغياب ثقافة التحمل التي تزرع في نفس الفتاة عند الزواج، التي تجبر الفتاة على تحمل كل ما يصدر من الزوج من سلوكيات خاطئة ومؤذية للحفاظ على استمرارية الزواج، مبينا ان هذه النسب تؤكد ان الاقبال على الزواج من المرأة المطلقة اصبح مقبولا اجتماعيا بخلاف ما كان عليه سابقا.
ويرى الخزاعي ان المؤشر السلبي على نتائج هذه الدراسة يتعلق بإعادة الزواج من جديد حيث ان 20' من الزواج يعاد للمرة الثانية ما يتطلب اعادة تقييم المفاهيم السائدة حول الزواج والوقوف على اسباب تكرار الزواج مرة ثانية.
(براقش نت)
فجرت دراسة اجتماعية حديثة مفاجأة كبيرة، حيث كشفت أن الرجال والشباب بالأردن لا يشترطون الزواج بفتاة لم يسبق لها الزواج، بل أن نسبة كبيرة منهم يقبلون أكثر على الارتباط بالأرامل والمطلقات، على عكس ما يشيع في كثير من الدول العربية التي يرى رجالها حرجا في الارتباط م غير "الأبكار"، خصوصا إذا كان هو سيتزوج للمرة الأولى.
حيث دلت الدراسة التي أجراها الدكتور حسين الخزاعي، أستاذ علم الاجتماع في جامعة البلقاء التطبيقية،أن العام الماضي شهد ستة آلاف و172 حالة زواج جديدة لنساء مطلقات وأرامل في الأردن منها 330 حالة لنساء أرامل تجاوز بعضهن سن 60 عاما، بحسب ما نشرته صحيفة القدس العربي اللندنية.
وبينت الدراسة المتعلقة بقضايا الزواج للجنسين ان 80% من المتزوجين العام الماضي تزوجوا للمرة الأولى بينما بلغت نسبة الذين تزوجوا للمرة الثانية من نساء مطلقات أو أرامل لنفس العام 20%. وأظهرت الدراسة ان نسبة اللواتي تزوجن للمرة الاولى بلغت 89% في حين كانت النسبة للنساء اللواتي تزوجن من جديد وكن متزوجات في السابق 11% و10% مطلقات و1% أرامل.
واشار الخزاعي الى ان نتائج هذه الدراسة تبين ان الزواج للمرة الاولى غير منظم من قبل الفتيات والشباب بالرغم من اعطاء الحرية لهم باختيار الزوج وتغير العادات والتقاليد المجتمعية التي كانت سائدة في السابق وتجبر الفتاة على الزواج. واضاف الخزاعي ان ارتفاع المستوى التعليمي للفتيات والشباب وتحسن اوضاعهم الاقتصادية لم تحل دون تنظيم الزواج والاختيار السليم قبل الموافقة على عقد الزواج خاصة ان 79' من حالات الطلاق تحدث قبل الدخول ما يتطلب اعادة النظر بمفهوم الزواج.
واوضح ان الايجابي في نتائج هذه الدراسة هو تغير النظرة الاجتماعية للمرأة المطلقة فتسجيل 6172 حالة زواج بين النساء المطلقات مؤشر مهم لتحسن هذه النظرة وغياب ثقافة التحمل التي تزرع في نفس الفتاة عند الزواج، التي تجبر الفتاة على تحمل كل ما يصدر من الزوج من سلوكيات خاطئة ومؤذية للحفاظ على استمرارية الزواج، مبينا ان هذه النسب تؤكد ان الاقبال على الزواج من المرأة المطلقة اصبح مقبولا اجتماعيا بخلاف ما كان عليه سابقا.
ويرى الخزاعي ان المؤشر السلبي على نتائج هذه الدراسة يتعلق بإعادة الزواج من جديد حيث ان 20' من الزواج يعاد للمرة الثانية ما يتطلب اعادة تقييم المفاهيم السائدة حول الزواج والوقوف على اسباب تكرار الزواج مرة ثانية.
(براقش نت)
فجرت دراسة اجتماعية حديثة مفاجأة كبيرة، حيث كشفت أن الرجال والشباب بالأردن لا يشترطون الزواج بفتاة لم يسبق لها الزواج، بل أن نسبة كبيرة منهم يقبلون أكثر على الارتباط بالأرامل والمطلقات، على عكس ما يشيع في كثير من الدول العربية التي يرى رجالها حرجا في الارتباط م غير "الأبكار"، خصوصا إذا كان هو سيتزوج للمرة الأولى.
حيث دلت الدراسة التي أجراها الدكتور حسين الخزاعي، أستاذ علم الاجتماع في جامعة البلقاء التطبيقية،أن العام الماضي شهد ستة آلاف و172 حالة زواج جديدة لنساء مطلقات وأرامل في الأردن منها 330 حالة لنساء أرامل تجاوز بعضهن سن 60 عاما، بحسب ما نشرته صحيفة القدس العربي اللندنية.
وبينت الدراسة المتعلقة بقضايا الزواج للجنسين ان 80% من المتزوجين العام الماضي تزوجوا للمرة الأولى بينما بلغت نسبة الذين تزوجوا للمرة الثانية من نساء مطلقات أو أرامل لنفس العام 20%. وأظهرت الدراسة ان نسبة اللواتي تزوجن للمرة الاولى بلغت 89% في حين كانت النسبة للنساء اللواتي تزوجن من جديد وكن متزوجات في السابق 11% و10% مطلقات و1% أرامل.
واشار الخزاعي الى ان نتائج هذه الدراسة تبين ان الزواج للمرة الاولى غير منظم من قبل الفتيات والشباب بالرغم من اعطاء الحرية لهم باختيار الزوج وتغير العادات والتقاليد المجتمعية التي كانت سائدة في السابق وتجبر الفتاة على الزواج. واضاف الخزاعي ان ارتفاع المستوى التعليمي للفتيات والشباب وتحسن اوضاعهم الاقتصادية لم تحل دون تنظيم الزواج والاختيار السليم قبل الموافقة على عقد الزواج خاصة ان 79' من حالات الطلاق تحدث قبل الدخول ما يتطلب اعادة النظر بمفهوم الزواج.
واوضح ان الايجابي في نتائج هذه الدراسة هو تغير النظرة الاجتماعية للمرأة المطلقة فتسجيل 6172 حالة زواج بين النساء المطلقات مؤشر مهم لتحسن هذه النظرة وغياب ثقافة التحمل التي تزرع في نفس الفتاة عند الزواج، التي تجبر الفتاة على تحمل كل ما يصدر من الزوج من سلوكيات خاطئة ومؤذية للحفاظ على استمرارية الزواج، مبينا ان هذه النسب تؤكد ان الاقبال على الزواج من المرأة المطلقة اصبح مقبولا اجتماعيا بخلاف ما كان عليه سابقا.
ويرى الخزاعي ان المؤشر السلبي على نتائج هذه الدراسة يتعلق بإعادة الزواج من جديد حيث ان 20' من الزواج يعاد للمرة الثانية ما يتطلب اعادة تقييم المفاهيم السائدة حول الزواج والوقوف على اسباب تكرار الزواج مرة ثانية.
(براقش نت)
التعليقات
وبالعكس انا من الشجعين انه المطلقة والارملة انهن ما يقعدن بلا جوز وزي مابقول المثل اعزب دهر ولا ارمل شهر
فهي تعرف أن الزواج مسؤولية كبيرة يجب أن يبنى على التفاهم والاحترام لذلك تختلف نظرتها للزواج وتبحث عن الزوج الذي لديه خلق ودين لأنها تعرف أنه سيخاف الله بها وسيعاملها معاملة جيدة ويحسن معاشرتها
ما دام الولي بده يوخذ كل فلس صرفه على تربية بنته راح تصير الامور هيك ونطلع بهيك نتائج
أما الارملة أو المطلقة فولي أمرها أخذ اللي دفعة في المرة الأولى وبالمرة الثانية بس شيل
والله يا جماعة ما بتخوث بس هذا اللي أنا شايفة على الواقع
كان الاحرى بالباحث ان يبحث بموضوع محدد وهو ان ابغض الحلال الى الله الطلاق ولكنة شرع , والبحث يجب ان يقوم لماذا ينتشر الطلاق في مجتمعنا اكثر من ايام الرسول صلى الله علية وسلم .
اذا نظر الكاتب من منطلق التطور فقد يأتي اخر ويطالب بان نكون كالاجانب بان يعيش الرجل والمرأه معا بدون رابط الزواج المقدس واذا رغبوا بعد ان يتزوج اولادهم بان يتزوجوا .
لا اريد ان اكون متشائم ولكني اوجة اسئلة الى الباحث اذا كان باحث ما هو تخصصة ؟ ما هي معرفة بالاسلام ؟ هل يعرف معني توحيد الربوبية وتوحيد الالهية والايمان باسماء الله ؟ ام اراد الشهرة وبداء يلعب بمفهوم حقوق الانسان او انة تجاهل بان اول نظام في الكون وضع حقوقا للانسان هو الاسلام ولكنة يفضل الغرب واكبر دليل نشرة الدراسة في بريطانيا في جريدة القدس ورئيس تحرير جريدة القدس شخص مفوه ولكن ليس في الامور التي تخص الانسانية .
واستميح المعلقين عذرا وخاصة اصحاب التعاليق المذلة بان اقول لهم بان الرجل الواحد محاط من النساء من عدة جهات وهي الام والاخت والعمة والخالة والزوجة والابنة واذا عددنا هذه الاحاطة يتبين لنا ان الرجل محاط بست انواع من النساء ومن منا ليس له محرمات مطلقات او ارامل او عوانس ومع ذلك يستبيح لنفسة التعليق المذل للنساء . زصاحب التعليق المذل يعتدي على مشيئة الله في تقدير ظرف المراة لان الله شاء لها اما الطلاق واما الترمل واما العنوسة . وبالمقابل اليس هناك رجال مطلقين بسبب تطلب نسائهم اوليس هناك رجال ارامل اوليس هناك رجل عانسين .
انا لست من دعاة تحرر المراة ولكني من دعاة ان تاخذ المراة حقوقها التي نص عليها الشرع الاسلامي واعتقد ان باقي الديانات السماوية تتفق والاسلام بهذه النظرة الى المراة .
لماذ ننظر الى الذي بين يدي غيرنا على انة الاصلح بينما الذي بين يدينا هو الاصلاح فعلا وحقيقة .
لماذا نقلد الذين تطوروا بالقيم المادية ونسينا باننا العرب والمسلمون تقدمنا بالقيم الدينية والاخلاقية ونحن اهل الكرامة ونحن اهل الحضارة, ربما لم نلحق الركب المادي ولكن غيرنا لن يلحق بركبنا الديني والادبي والاخلاقي وركب الكرامة لكل انسان . واشهد كذلك بان اصحاب الديانات السماوية في الدول العربية والاسلامية الاخرى يحملون نفس مفاهيمنا وليس مفاهيم الغرب او سمية الركب المادي .
عندنا المراة اخت الرجال والمراة مورثة ولها احتراما والمراة اصيلة , وشذوذ القاعدة لبعض النساء لا يعني انهن سيأتن كونة شذوذ القاعدة يثبت صحة القاعدة .
ارحموا نساء العرب يرحمكم الله وليس المهم اطلاق الكلمات والعبارات والله يستر عليهن بالرجال الصالحين .
اللهم اصلحنا واصلح نسأنا والله يحنينا ويحميهن .
اعرفت الحياة الزوجية مسؤولية كبيرة للزوجه خاصة تحضير الطعام والغسيل والكوي والتنظيف هاد هو الزواج . انا هلا عايشة حياتي مع اهلي بشتغل بصرف متل ما بدي بسافر كل سنة مع اهلي الله يخليهم والحمد لله مستورة ومرتاحة خاصة انو راتبي الحمد لله منيح . والله يعوض بعريس يقدر الحياة الزوجية لاني بعرف كتير موظفين متزوجين بيعرفو بنات وتلفونات وصحبات وخيانات و عن جد ... ما حد مرتاح..
بس بعد طلاقي ما في ولا عريس تمسكت فيه او اقبلت فيه .. مش عارفة ليش ..انا متعقدة من تجربة الزواج الاولى لاني عانيت كتير . وعم ببحث عن الحب والمعرفة قبل الزواج.. بجوز احسن.
الوصول للهدف يجب أن يكون بأسهل الطرق .
وماصعب أن تشعر بالضيق….وكأن المكان من حولك … يضــــــيق
مااصعب ان تتكــلم بلا صـــــوت
ان تحيــى كى تنتــظر المــــــوت
مااصعب ان تشــــعر بالســـــــأم
فتــرى كل من حــــولك عــــــدم
ويسودك احســـــــاس النـــــــدم
على إثــم لا تعرفه …. وذنب لم تقترفه
ما اصعب ان تشـــــعربالحــزن العميـق
وكأنه كامـنٌ فى داخــلك ألـــم عريــــق
تستـــكمل وحــدك الطــريــق
بلا هـــــدفٍ… بلا شــريكٍ… بلا رفيــقٍ
وتصيــر انــت و الحزن و النـدم فريــق
و تـــجد وجـــهك بين الدمــــوع غريـق
و يتحــول الأمــل البــاقى الى…. بريـق
مااصعب ان تعـــيش داخــل نفـــسك وحيـد
بلا صديــــقِ… بلا رفيـــــقِ… بلا حبيـــبِ
تشـــــعر ان الفــــرح بعـــــيد
تعانى من جــــرح…لا يطــيب
جـــرح عمـيق.. جـــرح عنـيد
جـــرح لا يـــداويــه طبيـــب
مااصعب ان تــرى النـــور ظـــلام
مااصعب ان تـــرى السعادة اوهـام
وانت وحيــد حـــيران
من …. لاحب يستمر …. ولا آهات تدوم
ومهما يطول الزمن …. لاحب يستمر …. ولا آهات تدوم
اتمنى ان تعجبكم
;-)