أن تقف حافيا خيرمن أن تقف عاريا كما خلقك الله' زق' ، وأن تبتسم من تلقاء نفسك خيرا لك من أن يجبرك ممثل تافه على الضحك بعد الأفطار في رمضان ، وأن يكون رمضان كريما فقط على من يملكون ثمن الأكل خيرا من أن يصبح من أكثر شهور السنة بخلاً، وأن نؤمن أننا أخوة في الدين والدم واللغة وبقية مستلزمات الحياة خيرا أن نكون أعداء فيها معا مجتمعه.
من يموت وسط الدمار لا عزاء له ، ومن يموت غارقا في حمام قصره بعد أن غمر بالماء والبرد والثلج والعطور والقليل من النبيذ كل العزاء له ، لن توقفنا مشاهد القتل والدمار عن متابعة ما يجري في ربوع الاستوديوهات الدرامية العربية بعد الإفطار ، وهناك من يتمنى أنه يمتلك عشرات العيون وشاشات التلفزيون كي يتمكن من متابعة كل ما يجري في تلك الاستوديوهات .
وعلينا أن لانحتسب من يموت هدراً مجرد رقم سقط من حساباتنا ، وبما أن حجم الموت أكبر مما تحوي مأقينا من دموع توقفنا عن البكاء وحضر الضحك كونه لايحتاج إلا الى القليل من الهواء يضرب أوتارنا الصوتية فقط وأصداغ تحمر وكرش يهتز من كثرة ما وضع فيه من طعام وقت الإفطار ، وتلك البدوية التي تجلس في بيت الشعر بكامل مكياجها كعروس ليلة الدخلة لا تكفي لإشباع رغبات الكثيرين ممن ينتظرون لحظة الحب في بيوتهم ، والعربي أبو الكحلة السوداء والضفائر والباس المزركش هو الحاكم لمضارب العرب الجدد في زمن رمضان .
إذا يبقى الوقوف حافيا خيرا ألف مرة من الموت ضحكاً أو جوعا أو برصاصة هربت من بندقية قناص في مخيم اليرموك كي تنهي حكاية شتات لفلسطيني ترك وحيدا ، وكما تروي العجائز بأن السير حافيا يساعدك على أن تفكر بصفاء ذهني وينشط في الجسد الدماء ، وفي نهاية ليل رمضان يعلن المؤذن وقت الامساك عن الطعام وارتكاب الخطايا ويبقى الوقوف حافيا ذنب لا يعاقب عليه
أن تقف حافيا خيرمن أن تقف عاريا كما خلقك الله' زق' ، وأن تبتسم من تلقاء نفسك خيرا لك من أن يجبرك ممثل تافه على الضحك بعد الأفطار في رمضان ، وأن يكون رمضان كريما فقط على من يملكون ثمن الأكل خيرا من أن يصبح من أكثر شهور السنة بخلاً، وأن نؤمن أننا أخوة في الدين والدم واللغة وبقية مستلزمات الحياة خيرا أن نكون أعداء فيها معا مجتمعه.
من يموت وسط الدمار لا عزاء له ، ومن يموت غارقا في حمام قصره بعد أن غمر بالماء والبرد والثلج والعطور والقليل من النبيذ كل العزاء له ، لن توقفنا مشاهد القتل والدمار عن متابعة ما يجري في ربوع الاستوديوهات الدرامية العربية بعد الإفطار ، وهناك من يتمنى أنه يمتلك عشرات العيون وشاشات التلفزيون كي يتمكن من متابعة كل ما يجري في تلك الاستوديوهات .
وعلينا أن لانحتسب من يموت هدراً مجرد رقم سقط من حساباتنا ، وبما أن حجم الموت أكبر مما تحوي مأقينا من دموع توقفنا عن البكاء وحضر الضحك كونه لايحتاج إلا الى القليل من الهواء يضرب أوتارنا الصوتية فقط وأصداغ تحمر وكرش يهتز من كثرة ما وضع فيه من طعام وقت الإفطار ، وتلك البدوية التي تجلس في بيت الشعر بكامل مكياجها كعروس ليلة الدخلة لا تكفي لإشباع رغبات الكثيرين ممن ينتظرون لحظة الحب في بيوتهم ، والعربي أبو الكحلة السوداء والضفائر والباس المزركش هو الحاكم لمضارب العرب الجدد في زمن رمضان .
إذا يبقى الوقوف حافيا خيرا ألف مرة من الموت ضحكاً أو جوعا أو برصاصة هربت من بندقية قناص في مخيم اليرموك كي تنهي حكاية شتات لفلسطيني ترك وحيدا ، وكما تروي العجائز بأن السير حافيا يساعدك على أن تفكر بصفاء ذهني وينشط في الجسد الدماء ، وفي نهاية ليل رمضان يعلن المؤذن وقت الامساك عن الطعام وارتكاب الخطايا ويبقى الوقوف حافيا ذنب لا يعاقب عليه
أن تقف حافيا خيرمن أن تقف عاريا كما خلقك الله' زق' ، وأن تبتسم من تلقاء نفسك خيرا لك من أن يجبرك ممثل تافه على الضحك بعد الأفطار في رمضان ، وأن يكون رمضان كريما فقط على من يملكون ثمن الأكل خيرا من أن يصبح من أكثر شهور السنة بخلاً، وأن نؤمن أننا أخوة في الدين والدم واللغة وبقية مستلزمات الحياة خيرا أن نكون أعداء فيها معا مجتمعه.
من يموت وسط الدمار لا عزاء له ، ومن يموت غارقا في حمام قصره بعد أن غمر بالماء والبرد والثلج والعطور والقليل من النبيذ كل العزاء له ، لن توقفنا مشاهد القتل والدمار عن متابعة ما يجري في ربوع الاستوديوهات الدرامية العربية بعد الإفطار ، وهناك من يتمنى أنه يمتلك عشرات العيون وشاشات التلفزيون كي يتمكن من متابعة كل ما يجري في تلك الاستوديوهات .
وعلينا أن لانحتسب من يموت هدراً مجرد رقم سقط من حساباتنا ، وبما أن حجم الموت أكبر مما تحوي مأقينا من دموع توقفنا عن البكاء وحضر الضحك كونه لايحتاج إلا الى القليل من الهواء يضرب أوتارنا الصوتية فقط وأصداغ تحمر وكرش يهتز من كثرة ما وضع فيه من طعام وقت الإفطار ، وتلك البدوية التي تجلس في بيت الشعر بكامل مكياجها كعروس ليلة الدخلة لا تكفي لإشباع رغبات الكثيرين ممن ينتظرون لحظة الحب في بيوتهم ، والعربي أبو الكحلة السوداء والضفائر والباس المزركش هو الحاكم لمضارب العرب الجدد في زمن رمضان .
إذا يبقى الوقوف حافيا خيرا ألف مرة من الموت ضحكاً أو جوعا أو برصاصة هربت من بندقية قناص في مخيم اليرموك كي تنهي حكاية شتات لفلسطيني ترك وحيدا ، وكما تروي العجائز بأن السير حافيا يساعدك على أن تفكر بصفاء ذهني وينشط في الجسد الدماء ، وفي نهاية ليل رمضان يعلن المؤذن وقت الامساك عن الطعام وارتكاب الخطايا ويبقى الوقوف حافيا ذنب لا يعاقب عليه
التعليقات