أظهرت لقطات مصورة وصول قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من مستشارين عسكريين أميركيين، إلى محيط منبج شمال غربي سوريا، أبرز مدينة يسيطر عليها داعش قرب الحدود التركية.
ونجحت القوات، التي تضم مقاتلين سوريين عرب وأكراد، في استعادة السيطرة على مناطق سورية عدة، في طريقها لتحرير منبج بريف حلب الشمالي، أبرزها الأراضي المحيطة بسد تشرين.
وباتت القوات، التي بدأت منذ أكثر من أسبوع هجومها الواسع بدعم من عسكريين أميركيين وتحت غطاء جوي كثيف من طائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، على بعد نحو 10 كلم جنوب شرق منبج.
واللقطات الحصرية أظهرت انتشار القوات المهاجمة على أبواب منبج، وعمليات نزوح جماعية للسكان الذين يقيمون في العراء وسط ظروف إنسانية صعبة للغاية ومخاوف من تعرضهم لعميات انتقامية.
وترمي عملية 'تحرير مدينة منبج وريفها إلى قطع آخر امتداد كبير للمناطق التي يسيطر عليها داعش على الحدود السورية التركية، من خلال السيطرة على أراض في شمال البلاد غربي نهر الفرات.
وكان المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية، الكولونيل باتريك رايدر، أكد أن مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية يستعيدون السيطرة فعليا على المنطقة من التنظيم المتشدد في غضون أسابيع قليلة.
وتزامنت عملية منبج التي تتحكم أيضا في طريق الإمداد بين الحدود التركية ومدينة الرقة عاصمة التنظيم المتشدد، مع إعلان القوات الحكومة السورية بدء شن هجوم على الرقة نفسها. (سكاي نيوز)
أظهرت لقطات مصورة وصول قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من مستشارين عسكريين أميركيين، إلى محيط منبج شمال غربي سوريا، أبرز مدينة يسيطر عليها داعش قرب الحدود التركية.
ونجحت القوات، التي تضم مقاتلين سوريين عرب وأكراد، في استعادة السيطرة على مناطق سورية عدة، في طريقها لتحرير منبج بريف حلب الشمالي، أبرزها الأراضي المحيطة بسد تشرين.
وباتت القوات، التي بدأت منذ أكثر من أسبوع هجومها الواسع بدعم من عسكريين أميركيين وتحت غطاء جوي كثيف من طائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، على بعد نحو 10 كلم جنوب شرق منبج.
واللقطات الحصرية أظهرت انتشار القوات المهاجمة على أبواب منبج، وعمليات نزوح جماعية للسكان الذين يقيمون في العراء وسط ظروف إنسانية صعبة للغاية ومخاوف من تعرضهم لعميات انتقامية.
وترمي عملية 'تحرير مدينة منبج وريفها إلى قطع آخر امتداد كبير للمناطق التي يسيطر عليها داعش على الحدود السورية التركية، من خلال السيطرة على أراض في شمال البلاد غربي نهر الفرات.
وكان المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية، الكولونيل باتريك رايدر، أكد أن مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية يستعيدون السيطرة فعليا على المنطقة من التنظيم المتشدد في غضون أسابيع قليلة.
وتزامنت عملية منبج التي تتحكم أيضا في طريق الإمداد بين الحدود التركية ومدينة الرقة عاصمة التنظيم المتشدد، مع إعلان القوات الحكومة السورية بدء شن هجوم على الرقة نفسها. (سكاي نيوز)
أظهرت لقطات مصورة وصول قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من مستشارين عسكريين أميركيين، إلى محيط منبج شمال غربي سوريا، أبرز مدينة يسيطر عليها داعش قرب الحدود التركية.
ونجحت القوات، التي تضم مقاتلين سوريين عرب وأكراد، في استعادة السيطرة على مناطق سورية عدة، في طريقها لتحرير منبج بريف حلب الشمالي، أبرزها الأراضي المحيطة بسد تشرين.
وباتت القوات، التي بدأت منذ أكثر من أسبوع هجومها الواسع بدعم من عسكريين أميركيين وتحت غطاء جوي كثيف من طائرات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، على بعد نحو 10 كلم جنوب شرق منبج.
واللقطات الحصرية أظهرت انتشار القوات المهاجمة على أبواب منبج، وعمليات نزوح جماعية للسكان الذين يقيمون في العراء وسط ظروف إنسانية صعبة للغاية ومخاوف من تعرضهم لعميات انتقامية.
وترمي عملية 'تحرير مدينة منبج وريفها إلى قطع آخر امتداد كبير للمناطق التي يسيطر عليها داعش على الحدود السورية التركية، من خلال السيطرة على أراض في شمال البلاد غربي نهر الفرات.
وكان المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية، الكولونيل باتريك رايدر، أكد أن مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية يستعيدون السيطرة فعليا على المنطقة من التنظيم المتشدد في غضون أسابيع قليلة.
وتزامنت عملية منبج التي تتحكم أيضا في طريق الإمداد بين الحدود التركية ومدينة الرقة عاصمة التنظيم المتشدد، مع إعلان القوات الحكومة السورية بدء شن هجوم على الرقة نفسها. (سكاي نيوز)
التعليقات