حضرة صاحب الجلالة الهاشمية .
جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله ، وسدد على طريق الخير خطاه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
يطيب لنا كمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي ، باسمنا واسم كافة أبناء محافلنا ومجامعنا الإنسانية على المستوى العالمي أن نرفع لمقامكم السامي أسمى آيات التهنئة والتبريكات بمناسبة عيد الاستقلال ، والذي جاء متزامناً هذا العام مع الاحتفالات بذكرى مئوية الثورة العربية الكبرى، لتروي للعالم أجمع قصة أولئك الذي تسوروا بحلم الاستقلال والنهضة في آن ، الرجال الذين غسلوا مرارة السنين ، بعبق عرقهم الممتلئ بالمحبة والإنسانية والحنين ، نتحدث عن لحظة تمتزج فيها ومضة عربية غاصت في أتون الزمن الهاشمي الحر الذي أطلق رصاصته الأولى على الظلم والجور ، مع مسيرة ملوك الهاشميين الذي يواصلون و بخطى ثابتة ومنذ عهد الإمارة إلى اليوم مستقبل الأردن ( المجمع الإنساني الأعظم ) ، ويرسون بحكمة بالغة أسس الاستقلال النوعي .
لهذا نجد الأردنيين ومن كافة المنابت والأصول جاؤوا ومن كل القرى والبوادي والمخيمات والمحافظات مجددين البيعة للهاشميين بجفون ملؤها الفرح ، وعيون مؤمنة بفروسية وشجاعة من حملوا مسؤولية الحرية والأمن والأمان لكل العرب دون تحيز أو تميز ، وهاهو الاستقلال اليوم يتألق في الحضور ليمنحنا بوحاً حضاريا جديداً ومتجدداً تحت ظلكم دام عزكم .
بوركتم، وبورك الأردن الذي تجاوز حجم الوطن تحت ظل الراية الهاشمية، الذي سيبقى بإذن الله تعالى عامراً بالمحبة والإخاء والإنسانية، والسماحة والرحمة والعدل. خادم الإنسانية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
حضرة صاحب الجلالة الهاشمية .
جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله ، وسدد على طريق الخير خطاه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
يطيب لنا كمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي ، باسمنا واسم كافة أبناء محافلنا ومجامعنا الإنسانية على المستوى العالمي أن نرفع لمقامكم السامي أسمى آيات التهنئة والتبريكات بمناسبة عيد الاستقلال ، والذي جاء متزامناً هذا العام مع الاحتفالات بذكرى مئوية الثورة العربية الكبرى، لتروي للعالم أجمع قصة أولئك الذي تسوروا بحلم الاستقلال والنهضة في آن ، الرجال الذين غسلوا مرارة السنين ، بعبق عرقهم الممتلئ بالمحبة والإنسانية والحنين ، نتحدث عن لحظة تمتزج فيها ومضة عربية غاصت في أتون الزمن الهاشمي الحر الذي أطلق رصاصته الأولى على الظلم والجور ، مع مسيرة ملوك الهاشميين الذي يواصلون و بخطى ثابتة ومنذ عهد الإمارة إلى اليوم مستقبل الأردن ( المجمع الإنساني الأعظم ) ، ويرسون بحكمة بالغة أسس الاستقلال النوعي .
لهذا نجد الأردنيين ومن كافة المنابت والأصول جاؤوا ومن كل القرى والبوادي والمخيمات والمحافظات مجددين البيعة للهاشميين بجفون ملؤها الفرح ، وعيون مؤمنة بفروسية وشجاعة من حملوا مسؤولية الحرية والأمن والأمان لكل العرب دون تحيز أو تميز ، وهاهو الاستقلال اليوم يتألق في الحضور ليمنحنا بوحاً حضاريا جديداً ومتجدداً تحت ظلكم دام عزكم .
بوركتم، وبورك الأردن الذي تجاوز حجم الوطن تحت ظل الراية الهاشمية، الذي سيبقى بإذن الله تعالى عامراً بالمحبة والإخاء والإنسانية، والسماحة والرحمة والعدل. خادم الإنسانية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
حضرة صاحب الجلالة الهاشمية .
جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفظه الله ، وسدد على طريق الخير خطاه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
يطيب لنا كمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي ، باسمنا واسم كافة أبناء محافلنا ومجامعنا الإنسانية على المستوى العالمي أن نرفع لمقامكم السامي أسمى آيات التهنئة والتبريكات بمناسبة عيد الاستقلال ، والذي جاء متزامناً هذا العام مع الاحتفالات بذكرى مئوية الثورة العربية الكبرى، لتروي للعالم أجمع قصة أولئك الذي تسوروا بحلم الاستقلال والنهضة في آن ، الرجال الذين غسلوا مرارة السنين ، بعبق عرقهم الممتلئ بالمحبة والإنسانية والحنين ، نتحدث عن لحظة تمتزج فيها ومضة عربية غاصت في أتون الزمن الهاشمي الحر الذي أطلق رصاصته الأولى على الظلم والجور ، مع مسيرة ملوك الهاشميين الذي يواصلون و بخطى ثابتة ومنذ عهد الإمارة إلى اليوم مستقبل الأردن ( المجمع الإنساني الأعظم ) ، ويرسون بحكمة بالغة أسس الاستقلال النوعي .
لهذا نجد الأردنيين ومن كافة المنابت والأصول جاؤوا ومن كل القرى والبوادي والمخيمات والمحافظات مجددين البيعة للهاشميين بجفون ملؤها الفرح ، وعيون مؤمنة بفروسية وشجاعة من حملوا مسؤولية الحرية والأمن والأمان لكل العرب دون تحيز أو تميز ، وهاهو الاستقلال اليوم يتألق في الحضور ليمنحنا بوحاً حضاريا جديداً ومتجدداً تحت ظلكم دام عزكم .
بوركتم، وبورك الأردن الذي تجاوز حجم الوطن تحت ظل الراية الهاشمية، الذي سيبقى بإذن الله تعالى عامراً بالمحبة والإخاء والإنسانية، والسماحة والرحمة والعدل. خادم الإنسانية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
التعليقات