بغداد: يتسلم أهالي وزير الدفاع العراقي الأسبق على حسن المجيد الملقب بـ"الكيماوي" جثمانه اليوم الثلاثاء ، بعد تنفيذ حكم الاعدام شنقا حتى الموت بحقه.
ونقلت جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية عن وائل إبراهيم قائمقام قضاء تكريت، المدينة التي ينحدر منها المجيد، قوله "أبناء عمومة المجيد سيتلمون جثته اليوم لبحث ما إذا كانت هناك وصية بدفنه قرب صدام حسين في منطقة العوجة فإنهم حتما سينفذون وصيته".
وأعلن الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أمس الاثنين إن "تنفيذ حكم الإعدام بحث المجيد تم حسب القانون استنادا إلى أحكام الدستور والقوانين النافذة ونتيجة للجرم الذي ثبت على المدان علي حسن المجيد في جرائم القتل والإبادة الجماعية في ثلاثة عشر حكما".
وأكد الدباغ "التزام الجميع بتعليمات الحكومة ولم يسجل أي خرق أو هتاف أو توجيه أي كلمات تسيء إلى تنفيذ هذا الأمر أو تعرض المدان إلى أي نوع من الإهانة أو التشفي".
وأصدرت المحكمة الجنائية العراقية العليا، الأسبوع الماضي، حكما بالإعدام شنقا بحق الكيماوي في قضية بلدة حلبجة، يعتبر الرابع من نوعه بعد أن حكم بالإعدام في ثلاث قضايا أخرى، وهي قضية الأنفال ودوره في قصف القرى الكردية أواخر الثمانينات، وقضية قمع ما يسمي "الانتفاضة الشعبانية" التي وقعت في جنوب العراق عام 1991، وقضية "أحداث الجمعة" ومقتل محمد محمد باقر الصدر والد الزعيم الشيعي مقتدى الصدر عام 1999.
وكان حكما بالسجن لمدة 15 عاما قد صدر أيضا بحق المجيد في قضية إعدام 42 تاجرا إبان فترة الحصار الاقتصادي عام 1992، وتعتبر هذه العقوبة خفيفة مقارنة بأحكام الإعدام.
وكان مجلس الرئاسة في العراق قد صادق، في مطلع عام 2008، على قرار الحكم بإعدام المجيد، غير أنه تم تأجيل التنفيذ.
محيط
بغداد: يتسلم أهالي وزير الدفاع العراقي الأسبق على حسن المجيد الملقب بـ"الكيماوي" جثمانه اليوم الثلاثاء ، بعد تنفيذ حكم الاعدام شنقا حتى الموت بحقه.
ونقلت جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية عن وائل إبراهيم قائمقام قضاء تكريت، المدينة التي ينحدر منها المجيد، قوله "أبناء عمومة المجيد سيتلمون جثته اليوم لبحث ما إذا كانت هناك وصية بدفنه قرب صدام حسين في منطقة العوجة فإنهم حتما سينفذون وصيته".
وأعلن الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أمس الاثنين إن "تنفيذ حكم الإعدام بحث المجيد تم حسب القانون استنادا إلى أحكام الدستور والقوانين النافذة ونتيجة للجرم الذي ثبت على المدان علي حسن المجيد في جرائم القتل والإبادة الجماعية في ثلاثة عشر حكما".
وأكد الدباغ "التزام الجميع بتعليمات الحكومة ولم يسجل أي خرق أو هتاف أو توجيه أي كلمات تسيء إلى تنفيذ هذا الأمر أو تعرض المدان إلى أي نوع من الإهانة أو التشفي".
وأصدرت المحكمة الجنائية العراقية العليا، الأسبوع الماضي، حكما بالإعدام شنقا بحق الكيماوي في قضية بلدة حلبجة، يعتبر الرابع من نوعه بعد أن حكم بالإعدام في ثلاث قضايا أخرى، وهي قضية الأنفال ودوره في قصف القرى الكردية أواخر الثمانينات، وقضية قمع ما يسمي "الانتفاضة الشعبانية" التي وقعت في جنوب العراق عام 1991، وقضية "أحداث الجمعة" ومقتل محمد محمد باقر الصدر والد الزعيم الشيعي مقتدى الصدر عام 1999.
وكان حكما بالسجن لمدة 15 عاما قد صدر أيضا بحق المجيد في قضية إعدام 42 تاجرا إبان فترة الحصار الاقتصادي عام 1992، وتعتبر هذه العقوبة خفيفة مقارنة بأحكام الإعدام.
وكان مجلس الرئاسة في العراق قد صادق، في مطلع عام 2008، على قرار الحكم بإعدام المجيد، غير أنه تم تأجيل التنفيذ.
محيط
بغداد: يتسلم أهالي وزير الدفاع العراقي الأسبق على حسن المجيد الملقب بـ"الكيماوي" جثمانه اليوم الثلاثاء ، بعد تنفيذ حكم الاعدام شنقا حتى الموت بحقه.
ونقلت جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية عن وائل إبراهيم قائمقام قضاء تكريت، المدينة التي ينحدر منها المجيد، قوله "أبناء عمومة المجيد سيتلمون جثته اليوم لبحث ما إذا كانت هناك وصية بدفنه قرب صدام حسين في منطقة العوجة فإنهم حتما سينفذون وصيته".
وأعلن الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أمس الاثنين إن "تنفيذ حكم الإعدام بحث المجيد تم حسب القانون استنادا إلى أحكام الدستور والقوانين النافذة ونتيجة للجرم الذي ثبت على المدان علي حسن المجيد في جرائم القتل والإبادة الجماعية في ثلاثة عشر حكما".
وأكد الدباغ "التزام الجميع بتعليمات الحكومة ولم يسجل أي خرق أو هتاف أو توجيه أي كلمات تسيء إلى تنفيذ هذا الأمر أو تعرض المدان إلى أي نوع من الإهانة أو التشفي".
وأصدرت المحكمة الجنائية العراقية العليا، الأسبوع الماضي، حكما بالإعدام شنقا بحق الكيماوي في قضية بلدة حلبجة، يعتبر الرابع من نوعه بعد أن حكم بالإعدام في ثلاث قضايا أخرى، وهي قضية الأنفال ودوره في قصف القرى الكردية أواخر الثمانينات، وقضية قمع ما يسمي "الانتفاضة الشعبانية" التي وقعت في جنوب العراق عام 1991، وقضية "أحداث الجمعة" ومقتل محمد محمد باقر الصدر والد الزعيم الشيعي مقتدى الصدر عام 1999.
وكان حكما بالسجن لمدة 15 عاما قد صدر أيضا بحق المجيد في قضية إعدام 42 تاجرا إبان فترة الحصار الاقتصادي عام 1992، وتعتبر هذه العقوبة خفيفة مقارنة بأحكام الإعدام.
وكان مجلس الرئاسة في العراق قد صادق، في مطلع عام 2008، على قرار الحكم بإعدام المجيد، غير أنه تم تأجيل التنفيذ.
محيط
التعليقات
ويرحم شهيد الامه العربيه قاهر الغرب واسرائيل صدام العزه صدام الفخر
اله لا يوفق كل واحد خرب العراق
من الكرك تحية للرجال الرجال فى ترابهم الطهور الرحمة والخسة للانذال