وجه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين خطابا إلى الشعب الأردني بمناسبة عيد الاستقلال ومئوية الثورة العربية الكبرى . في فترة يتعطش فيها الشعب إلى سماع رؤيا ورأي جلالة الملك في هذه الظروف الصعبة والقاسية .وركز في خطابه على النقاط الرئيسية التالية :
الثقة الكبيرة والعزيزة والغالية التي بين القائد والشعب والمستمدة من مبادئ الثورة العربية الكبرى لان الشعب هم أحفاد ثوار الثورة . وان الثورة ليس حديث تاريخ وإنما بداية بناء وطن عريق عظيم . بني على العدالة والمساواة والحرية والوحدة وسيادة القانون والتعددية.
دور الأردن الرئيسي والكبير مع إخواننا العرب . مساندتهم في جميع قضاياهم والوقوف معهم . واحتضان معظم الشعوب العربية في المحن وكرم الضيافة وحسن الاستقبال والرعاية . بالرغم من صغر الوطن وشح موارده .
القضية الفلسطينية هي قضية كل الأردنيين والقادة الهاشميين . والقدس همهم الأول أن يروها محررة من أيدي العدو المغتصب.
الدولة الأردنية دولة رسالة وحرية وسلام وتعايش وانتماء ونماء. يجب علينا جميعا حمايتها والحفاظ عليها .
أن الشعب الأردني مطمئن وثقته عالية وانتماءه وولائه إلى القيادة الهاشمية وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني أطال الله في عمره وحفظه ذخرا إلى الأمتين العربية والإسلامية.
وجه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين خطابا إلى الشعب الأردني بمناسبة عيد الاستقلال ومئوية الثورة العربية الكبرى . في فترة يتعطش فيها الشعب إلى سماع رؤيا ورأي جلالة الملك في هذه الظروف الصعبة والقاسية .وركز في خطابه على النقاط الرئيسية التالية :
الثقة الكبيرة والعزيزة والغالية التي بين القائد والشعب والمستمدة من مبادئ الثورة العربية الكبرى لان الشعب هم أحفاد ثوار الثورة . وان الثورة ليس حديث تاريخ وإنما بداية بناء وطن عريق عظيم . بني على العدالة والمساواة والحرية والوحدة وسيادة القانون والتعددية.
دور الأردن الرئيسي والكبير مع إخواننا العرب . مساندتهم في جميع قضاياهم والوقوف معهم . واحتضان معظم الشعوب العربية في المحن وكرم الضيافة وحسن الاستقبال والرعاية . بالرغم من صغر الوطن وشح موارده .
القضية الفلسطينية هي قضية كل الأردنيين والقادة الهاشميين . والقدس همهم الأول أن يروها محررة من أيدي العدو المغتصب.
الدولة الأردنية دولة رسالة وحرية وسلام وتعايش وانتماء ونماء. يجب علينا جميعا حمايتها والحفاظ عليها .
أن الشعب الأردني مطمئن وثقته عالية وانتماءه وولائه إلى القيادة الهاشمية وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني أطال الله في عمره وحفظه ذخرا إلى الأمتين العربية والإسلامية.
وجه جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين خطابا إلى الشعب الأردني بمناسبة عيد الاستقلال ومئوية الثورة العربية الكبرى . في فترة يتعطش فيها الشعب إلى سماع رؤيا ورأي جلالة الملك في هذه الظروف الصعبة والقاسية .وركز في خطابه على النقاط الرئيسية التالية :
الثقة الكبيرة والعزيزة والغالية التي بين القائد والشعب والمستمدة من مبادئ الثورة العربية الكبرى لان الشعب هم أحفاد ثوار الثورة . وان الثورة ليس حديث تاريخ وإنما بداية بناء وطن عريق عظيم . بني على العدالة والمساواة والحرية والوحدة وسيادة القانون والتعددية.
دور الأردن الرئيسي والكبير مع إخواننا العرب . مساندتهم في جميع قضاياهم والوقوف معهم . واحتضان معظم الشعوب العربية في المحن وكرم الضيافة وحسن الاستقبال والرعاية . بالرغم من صغر الوطن وشح موارده .
القضية الفلسطينية هي قضية كل الأردنيين والقادة الهاشميين . والقدس همهم الأول أن يروها محررة من أيدي العدو المغتصب.
الدولة الأردنية دولة رسالة وحرية وسلام وتعايش وانتماء ونماء. يجب علينا جميعا حمايتها والحفاظ عليها .
أن الشعب الأردني مطمئن وثقته عالية وانتماءه وولائه إلى القيادة الهاشمية وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني أطال الله في عمره وحفظه ذخرا إلى الأمتين العربية والإسلامية.
التعليقات