صدم حزب الله، حينما تأكد له أن وريث قائده العسكري، في سوريا مصطفى بدر الدين، قتل بطريقة، مفاجئة، لم تمكنه، من إعطاء دفعة شعبية داخلية أو خارجية، للحزب، فلن يصعد حسن نصر الله ليتحدث عن شهيد عرف انه ليس صهر عماد مغنية، القائد الأسطوري لحزب الله بل أيضا وريثه العسكري. فقد قتل بطريقة عادية جدا .
حاول حزب الله ، جاهدا، أن يمارس كذبه الجهادي، فأعلن مصطفى بدر الدين، قتل ضمن غارة إسرائيلية، وهذا ما يسع له الحزب، ليثبت، بانه المستهدف صهيونيا.
أمريكا ومن ثم إسرائيل أعلنتا، عدم وجود أي غارة او استهداف، بالرغم لو حصل سيكون وجبة إعلامية دسمة للاستخبارات الإسرائيلية، لكن الإعلان جاء صادما، ولم يتمكن الحزب من ممارسة خداعه، أكثر فسعى أيضا الى كذبة أخرى انه قتل باستهداف من جماعات تكفيرية.
المكان الذي قتل به بدر الدين حصر كل روايات الحادثة لحزب الله ، فقد مات بعد أن وضع رأسه مطمئنا على الوسادة، قرب مطار دمشق وفي مجمع سكني، بعيدا عن أي تجمع، عسكري للمعارضة أو الحركات الأصولية، مسافة 15 كلم، وهذا لم يمكن الحزب من صناعة بطولة اغتيال إسرائيلية، بل أيضا، انه لم يقع ضحية مواجهة، جماعات تكفيرية.
علميا لا يوجد لدى المعارضة أي معلومات موسعة، عن قيادات حزب الله مثل العدو الصهيوني. ورواية استهداف مدفعي محكم، لا يمكن قبولها.
قتل بر الدين بطريقة باردة، باهتة، لم تمكن حسن نصر الله ممارسة هوايته التحريضية الطائفية، ضد الشعب السوري وثورته .فقد بهت الحزب، مثل خطابات نصر الله المكررة منذ أربع سنوات، ولم يكن قائدهم هذه المرة على جبهة الجولان ولا على حلب، بل قيل انه مارس تدخين النرجيلة، قبل ان بستريح بمجمع سكني ، بينما يعاني أفراد حزب الله تحت الجبهات. مقابل الأجر والطعام من إيران وليس للجهاد هذه المرة.
اغتيال القائد الكبير ( بالنسبة لهم)، لم يكن يمر بسهولة، فهو احد الإرهابيين الخطيرين ضد الشعب السوري، ويحكى انه مارس مجازر بشعة، ويعرف بعشقه للعنف، والانتقام من الخصوم، وله ايد قذرة في مجازر مدينة القصير ، لذا حظي بشماتة كبيرة بين مناصري الشعب السوري، وكذلك دول الخليج العربي، وساعد بهذا فشل الحزب إعطاء أي نهاية أسطورية لفقيدهم .
في مقابل سقوط تهافت حزب الله ، انفي ما قيل من الجهة الأخرى، بان حزب الله، تخلص منه لان مصطفى مطلوب لدى محكمة الحريري، حيث يتهم بتدبير اغتيال الشهيد، أو انه قربان من المخابرات الروسية لإسرائيل، كحسن نوايا، يقدمها بوتين لإسرائيل كل فترة لااحد رموز الحزب الذي قاتلوا إسرائيل، سابقا، فمصطفى عرف بأنه إرهابي أكثر من مقاوم، فهو معقل سابق في الكويت ضمن عمليات الحزب الإرهابية ضد ذلك البلد الأمن، وكذلك بطولاته ضد الشعب السوري، وضعته بالقمة الحزبية الإيرانية، أكثر ما يعرف عن عملياته ضد العدو الصهيوني والتي كان يبرز بها عماد مغنية،وهذا اوجب على قاسم سليماني قائد فيلق القدس المعروف، بان يتوجه شخصيا لأداء العزاء، والجلوس مع عائلة مصطفى .
يموت أفراد كثر ، من حزب الله وقد غسلت أدمغتهم، ضمن حلقات التحريض الكربلائية، وحقنهم طائفيا، بأعداء وهميين، بأنهم يحاربون وكلاء إسرائيل تارة، وارى أنهم أمام إسلاميين سنة تكفيريين، يريدون القضاء على الوجود الشيعي ، وهم يحاربون جماعات كثيرة، ليس كلها عقائدي، في حرب تحولت الى متاهة كبيرة، بدأت حزب الله، لا يعرف أين ينتقد وأين ينسحب، وقد فقد كل هالاته وبطولاته، ويموت بطريقة باردة يمثلها قتل شخص انتقل من الإرهاب إلى المقاومة ثم الإرهاب مثل مصطفى بدر الدين الذي يمثل السيناريو الذي سيعيشه الحزب. وغرق بمرحلة طويلة منه . وقد فقد حسن اللقيس ، وجهاد مغنية، وعلي فياض المسمى بعلاء بوسنة.. وغيرهم كثيرون .
صدم حزب الله، حينما تأكد له أن وريث قائده العسكري، في سوريا مصطفى بدر الدين، قتل بطريقة، مفاجئة، لم تمكنه، من إعطاء دفعة شعبية داخلية أو خارجية، للحزب، فلن يصعد حسن نصر الله ليتحدث عن شهيد عرف انه ليس صهر عماد مغنية، القائد الأسطوري لحزب الله بل أيضا وريثه العسكري. فقد قتل بطريقة عادية جدا .
حاول حزب الله ، جاهدا، أن يمارس كذبه الجهادي، فأعلن مصطفى بدر الدين، قتل ضمن غارة إسرائيلية، وهذا ما يسع له الحزب، ليثبت، بانه المستهدف صهيونيا.
أمريكا ومن ثم إسرائيل أعلنتا، عدم وجود أي غارة او استهداف، بالرغم لو حصل سيكون وجبة إعلامية دسمة للاستخبارات الإسرائيلية، لكن الإعلان جاء صادما، ولم يتمكن الحزب من ممارسة خداعه، أكثر فسعى أيضا الى كذبة أخرى انه قتل باستهداف من جماعات تكفيرية.
المكان الذي قتل به بدر الدين حصر كل روايات الحادثة لحزب الله ، فقد مات بعد أن وضع رأسه مطمئنا على الوسادة، قرب مطار دمشق وفي مجمع سكني، بعيدا عن أي تجمع، عسكري للمعارضة أو الحركات الأصولية، مسافة 15 كلم، وهذا لم يمكن الحزب من صناعة بطولة اغتيال إسرائيلية، بل أيضا، انه لم يقع ضحية مواجهة، جماعات تكفيرية.
علميا لا يوجد لدى المعارضة أي معلومات موسعة، عن قيادات حزب الله مثل العدو الصهيوني. ورواية استهداف مدفعي محكم، لا يمكن قبولها.
قتل بر الدين بطريقة باردة، باهتة، لم تمكن حسن نصر الله ممارسة هوايته التحريضية الطائفية، ضد الشعب السوري وثورته .فقد بهت الحزب، مثل خطابات نصر الله المكررة منذ أربع سنوات، ولم يكن قائدهم هذه المرة على جبهة الجولان ولا على حلب، بل قيل انه مارس تدخين النرجيلة، قبل ان بستريح بمجمع سكني ، بينما يعاني أفراد حزب الله تحت الجبهات. مقابل الأجر والطعام من إيران وليس للجهاد هذه المرة.
اغتيال القائد الكبير ( بالنسبة لهم)، لم يكن يمر بسهولة، فهو احد الإرهابيين الخطيرين ضد الشعب السوري، ويحكى انه مارس مجازر بشعة، ويعرف بعشقه للعنف، والانتقام من الخصوم، وله ايد قذرة في مجازر مدينة القصير ، لذا حظي بشماتة كبيرة بين مناصري الشعب السوري، وكذلك دول الخليج العربي، وساعد بهذا فشل الحزب إعطاء أي نهاية أسطورية لفقيدهم .
في مقابل سقوط تهافت حزب الله ، انفي ما قيل من الجهة الأخرى، بان حزب الله، تخلص منه لان مصطفى مطلوب لدى محكمة الحريري، حيث يتهم بتدبير اغتيال الشهيد، أو انه قربان من المخابرات الروسية لإسرائيل، كحسن نوايا، يقدمها بوتين لإسرائيل كل فترة لااحد رموز الحزب الذي قاتلوا إسرائيل، سابقا، فمصطفى عرف بأنه إرهابي أكثر من مقاوم، فهو معقل سابق في الكويت ضمن عمليات الحزب الإرهابية ضد ذلك البلد الأمن، وكذلك بطولاته ضد الشعب السوري، وضعته بالقمة الحزبية الإيرانية، أكثر ما يعرف عن عملياته ضد العدو الصهيوني والتي كان يبرز بها عماد مغنية،وهذا اوجب على قاسم سليماني قائد فيلق القدس المعروف، بان يتوجه شخصيا لأداء العزاء، والجلوس مع عائلة مصطفى .
يموت أفراد كثر ، من حزب الله وقد غسلت أدمغتهم، ضمن حلقات التحريض الكربلائية، وحقنهم طائفيا، بأعداء وهميين، بأنهم يحاربون وكلاء إسرائيل تارة، وارى أنهم أمام إسلاميين سنة تكفيريين، يريدون القضاء على الوجود الشيعي ، وهم يحاربون جماعات كثيرة، ليس كلها عقائدي، في حرب تحولت الى متاهة كبيرة، بدأت حزب الله، لا يعرف أين ينتقد وأين ينسحب، وقد فقد كل هالاته وبطولاته، ويموت بطريقة باردة يمثلها قتل شخص انتقل من الإرهاب إلى المقاومة ثم الإرهاب مثل مصطفى بدر الدين الذي يمثل السيناريو الذي سيعيشه الحزب. وغرق بمرحلة طويلة منه . وقد فقد حسن اللقيس ، وجهاد مغنية، وعلي فياض المسمى بعلاء بوسنة.. وغيرهم كثيرون .
صدم حزب الله، حينما تأكد له أن وريث قائده العسكري، في سوريا مصطفى بدر الدين، قتل بطريقة، مفاجئة، لم تمكنه، من إعطاء دفعة شعبية داخلية أو خارجية، للحزب، فلن يصعد حسن نصر الله ليتحدث عن شهيد عرف انه ليس صهر عماد مغنية، القائد الأسطوري لحزب الله بل أيضا وريثه العسكري. فقد قتل بطريقة عادية جدا .
حاول حزب الله ، جاهدا، أن يمارس كذبه الجهادي، فأعلن مصطفى بدر الدين، قتل ضمن غارة إسرائيلية، وهذا ما يسع له الحزب، ليثبت، بانه المستهدف صهيونيا.
أمريكا ومن ثم إسرائيل أعلنتا، عدم وجود أي غارة او استهداف، بالرغم لو حصل سيكون وجبة إعلامية دسمة للاستخبارات الإسرائيلية، لكن الإعلان جاء صادما، ولم يتمكن الحزب من ممارسة خداعه، أكثر فسعى أيضا الى كذبة أخرى انه قتل باستهداف من جماعات تكفيرية.
المكان الذي قتل به بدر الدين حصر كل روايات الحادثة لحزب الله ، فقد مات بعد أن وضع رأسه مطمئنا على الوسادة، قرب مطار دمشق وفي مجمع سكني، بعيدا عن أي تجمع، عسكري للمعارضة أو الحركات الأصولية، مسافة 15 كلم، وهذا لم يمكن الحزب من صناعة بطولة اغتيال إسرائيلية، بل أيضا، انه لم يقع ضحية مواجهة، جماعات تكفيرية.
علميا لا يوجد لدى المعارضة أي معلومات موسعة، عن قيادات حزب الله مثل العدو الصهيوني. ورواية استهداف مدفعي محكم، لا يمكن قبولها.
قتل بر الدين بطريقة باردة، باهتة، لم تمكن حسن نصر الله ممارسة هوايته التحريضية الطائفية، ضد الشعب السوري وثورته .فقد بهت الحزب، مثل خطابات نصر الله المكررة منذ أربع سنوات، ولم يكن قائدهم هذه المرة على جبهة الجولان ولا على حلب، بل قيل انه مارس تدخين النرجيلة، قبل ان بستريح بمجمع سكني ، بينما يعاني أفراد حزب الله تحت الجبهات. مقابل الأجر والطعام من إيران وليس للجهاد هذه المرة.
اغتيال القائد الكبير ( بالنسبة لهم)، لم يكن يمر بسهولة، فهو احد الإرهابيين الخطيرين ضد الشعب السوري، ويحكى انه مارس مجازر بشعة، ويعرف بعشقه للعنف، والانتقام من الخصوم، وله ايد قذرة في مجازر مدينة القصير ، لذا حظي بشماتة كبيرة بين مناصري الشعب السوري، وكذلك دول الخليج العربي، وساعد بهذا فشل الحزب إعطاء أي نهاية أسطورية لفقيدهم .
في مقابل سقوط تهافت حزب الله ، انفي ما قيل من الجهة الأخرى، بان حزب الله، تخلص منه لان مصطفى مطلوب لدى محكمة الحريري، حيث يتهم بتدبير اغتيال الشهيد، أو انه قربان من المخابرات الروسية لإسرائيل، كحسن نوايا، يقدمها بوتين لإسرائيل كل فترة لااحد رموز الحزب الذي قاتلوا إسرائيل، سابقا، فمصطفى عرف بأنه إرهابي أكثر من مقاوم، فهو معقل سابق في الكويت ضمن عمليات الحزب الإرهابية ضد ذلك البلد الأمن، وكذلك بطولاته ضد الشعب السوري، وضعته بالقمة الحزبية الإيرانية، أكثر ما يعرف عن عملياته ضد العدو الصهيوني والتي كان يبرز بها عماد مغنية،وهذا اوجب على قاسم سليماني قائد فيلق القدس المعروف، بان يتوجه شخصيا لأداء العزاء، والجلوس مع عائلة مصطفى .
يموت أفراد كثر ، من حزب الله وقد غسلت أدمغتهم، ضمن حلقات التحريض الكربلائية، وحقنهم طائفيا، بأعداء وهميين، بأنهم يحاربون وكلاء إسرائيل تارة، وارى أنهم أمام إسلاميين سنة تكفيريين، يريدون القضاء على الوجود الشيعي ، وهم يحاربون جماعات كثيرة، ليس كلها عقائدي، في حرب تحولت الى متاهة كبيرة، بدأت حزب الله، لا يعرف أين ينتقد وأين ينسحب، وقد فقد كل هالاته وبطولاته، ويموت بطريقة باردة يمثلها قتل شخص انتقل من الإرهاب إلى المقاومة ثم الإرهاب مثل مصطفى بدر الدين الذي يمثل السيناريو الذي سيعيشه الحزب. وغرق بمرحلة طويلة منه . وقد فقد حسن اللقيس ، وجهاد مغنية، وعلي فياض المسمى بعلاء بوسنة.. وغيرهم كثيرون .
التعليقات