في السياق العام للطرح المواقفي للصحفي ونتيجة لسيطرة الذاكرة القصيرة على الافراد في زمن التدفق الضخم للمعلومات وثورة الانترنت ؛ نجد ان قراءة الموقف لهذا الصحفي او ذاك صعبة جدا ، ومن هنا علينا الرجوع لأصل مهنة الصحافة والتي تتمثل بالكتابة من خلال وسيلة اعلامية ويتم قراءتها او تصفحها او مشاهدتها او سماعها من قبل الجمهور ، والذي كتبت له هذه الكلمات يكون معنيا بها اكثر .
والكتابة كمهنة صعبة وبحاجة لمهارات لغوية وقدرات عقلية تقوم على الربط والتحليل ، وكذلك استخدام مهارات الفنون الكتابية في اللغة ، وهنا يتم التفريق بين صحفي واخر من حيث الحرفية في الكتابة او عدمها ، ونحن هنا نتحدث عن الصحفي الكاتب فقط وليس الصحفي الذي يصنع الخبر مستندا للوثائق والحقائق والبعيد عن مكملات اللغة في وصف الخبر.
وخلال السنوات الخمس الماضية ونتيجة المتغيرات الضخمة التي حدثت في المواقف الفكرية لهؤلاء الصحفين نحو الكثير من القضايا والشخصيات التي ظهرت او برزت خلال الربيع العربي القذر ؛ اصبحنا لا نصدم من هذه التغيرات بل نجد انفسنا نمارس لعبة المرور العابر عن تلك التغيرات ومن منطلق ان هؤلاء الصحفيين لا يملكون سوى مهنة الكتابة ، وهم بذلك كغيرهم ممن يملكون مهن اخرى مثل الحداد والمهندس والطبيب والطوبرجي يجبرون على تغيير طرق تعاملهم مع ادوات مهنتم بما يحقق لهم مصالحهم الخاصة ؛ واهمها بروزهم كاشخاص فاعلين في وسط كل تلك المتغيرات ، فهذه هي مهنة الصحافة ' الكتيبة ' وليش نزعل !.
في السياق العام للطرح المواقفي للصحفي ونتيجة لسيطرة الذاكرة القصيرة على الافراد في زمن التدفق الضخم للمعلومات وثورة الانترنت ؛ نجد ان قراءة الموقف لهذا الصحفي او ذاك صعبة جدا ، ومن هنا علينا الرجوع لأصل مهنة الصحافة والتي تتمثل بالكتابة من خلال وسيلة اعلامية ويتم قراءتها او تصفحها او مشاهدتها او سماعها من قبل الجمهور ، والذي كتبت له هذه الكلمات يكون معنيا بها اكثر .
والكتابة كمهنة صعبة وبحاجة لمهارات لغوية وقدرات عقلية تقوم على الربط والتحليل ، وكذلك استخدام مهارات الفنون الكتابية في اللغة ، وهنا يتم التفريق بين صحفي واخر من حيث الحرفية في الكتابة او عدمها ، ونحن هنا نتحدث عن الصحفي الكاتب فقط وليس الصحفي الذي يصنع الخبر مستندا للوثائق والحقائق والبعيد عن مكملات اللغة في وصف الخبر.
وخلال السنوات الخمس الماضية ونتيجة المتغيرات الضخمة التي حدثت في المواقف الفكرية لهؤلاء الصحفين نحو الكثير من القضايا والشخصيات التي ظهرت او برزت خلال الربيع العربي القذر ؛ اصبحنا لا نصدم من هذه التغيرات بل نجد انفسنا نمارس لعبة المرور العابر عن تلك التغيرات ومن منطلق ان هؤلاء الصحفيين لا يملكون سوى مهنة الكتابة ، وهم بذلك كغيرهم ممن يملكون مهن اخرى مثل الحداد والمهندس والطبيب والطوبرجي يجبرون على تغيير طرق تعاملهم مع ادوات مهنتم بما يحقق لهم مصالحهم الخاصة ؛ واهمها بروزهم كاشخاص فاعلين في وسط كل تلك المتغيرات ، فهذه هي مهنة الصحافة ' الكتيبة ' وليش نزعل !.
في السياق العام للطرح المواقفي للصحفي ونتيجة لسيطرة الذاكرة القصيرة على الافراد في زمن التدفق الضخم للمعلومات وثورة الانترنت ؛ نجد ان قراءة الموقف لهذا الصحفي او ذاك صعبة جدا ، ومن هنا علينا الرجوع لأصل مهنة الصحافة والتي تتمثل بالكتابة من خلال وسيلة اعلامية ويتم قراءتها او تصفحها او مشاهدتها او سماعها من قبل الجمهور ، والذي كتبت له هذه الكلمات يكون معنيا بها اكثر .
والكتابة كمهنة صعبة وبحاجة لمهارات لغوية وقدرات عقلية تقوم على الربط والتحليل ، وكذلك استخدام مهارات الفنون الكتابية في اللغة ، وهنا يتم التفريق بين صحفي واخر من حيث الحرفية في الكتابة او عدمها ، ونحن هنا نتحدث عن الصحفي الكاتب فقط وليس الصحفي الذي يصنع الخبر مستندا للوثائق والحقائق والبعيد عن مكملات اللغة في وصف الخبر.
وخلال السنوات الخمس الماضية ونتيجة المتغيرات الضخمة التي حدثت في المواقف الفكرية لهؤلاء الصحفين نحو الكثير من القضايا والشخصيات التي ظهرت او برزت خلال الربيع العربي القذر ؛ اصبحنا لا نصدم من هذه التغيرات بل نجد انفسنا نمارس لعبة المرور العابر عن تلك التغيرات ومن منطلق ان هؤلاء الصحفيين لا يملكون سوى مهنة الكتابة ، وهم بذلك كغيرهم ممن يملكون مهن اخرى مثل الحداد والمهندس والطبيب والطوبرجي يجبرون على تغيير طرق تعاملهم مع ادوات مهنتم بما يحقق لهم مصالحهم الخاصة ؛ واهمها بروزهم كاشخاص فاعلين في وسط كل تلك المتغيرات ، فهذه هي مهنة الصحافة ' الكتيبة ' وليش نزعل !.
التعليقات