كلمة المتاوله اللفظ الشعبي لكلمة المتأوله وهي وصف للشيعه عامة واليوم انحسر الاسم في سوريا ولبنان وزعيمهم في وقتنا الحاضر هو حسن نصر الله.
المتأوله اسم اطلقه علماء المسلمين على هذه المجموعه التي تفننت في تأويل كل الامور بما يخدم مصلحتها يسندها في ذلك كم هائل من التدليس والكذب المصنوع على ايدي اكابرهم وكل ذلك حقدا على كل ماهو عربي وعلى رأسها رسالة محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام .
منذ ثورة الخميني هؤلاء المتاوله في بلاد الشام تم تجنيدهم لخدمة الهدف الفارسي تحت راية محاربة اسرائيل وكان الهدف الحقيقي هو السيطره على الشام والانتقام من شعبها من منطلق حقد تاريخي مرتبط بآل مروان الممتد عبر ابو سفيان ومعاويه ويزيد .
الآن المتاوله تحت حجج كاذبه اجرموا بحق الشعب السوري دمروا البلاد وابادوا العباد وما زالوا يبتعدون عن هدفهم الكاذب الا وهو محاربة اسرائيل واصبحوا يحملون دم قتلاهم للثوره السوريه.
كلمة المتاوله اللفظ الشعبي لكلمة المتأوله وهي وصف للشيعه عامة واليوم انحسر الاسم في سوريا ولبنان وزعيمهم في وقتنا الحاضر هو حسن نصر الله.
المتأوله اسم اطلقه علماء المسلمين على هذه المجموعه التي تفننت في تأويل كل الامور بما يخدم مصلحتها يسندها في ذلك كم هائل من التدليس والكذب المصنوع على ايدي اكابرهم وكل ذلك حقدا على كل ماهو عربي وعلى رأسها رسالة محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام .
منذ ثورة الخميني هؤلاء المتاوله في بلاد الشام تم تجنيدهم لخدمة الهدف الفارسي تحت راية محاربة اسرائيل وكان الهدف الحقيقي هو السيطره على الشام والانتقام من شعبها من منطلق حقد تاريخي مرتبط بآل مروان الممتد عبر ابو سفيان ومعاويه ويزيد .
الآن المتاوله تحت حجج كاذبه اجرموا بحق الشعب السوري دمروا البلاد وابادوا العباد وما زالوا يبتعدون عن هدفهم الكاذب الا وهو محاربة اسرائيل واصبحوا يحملون دم قتلاهم للثوره السوريه.
كلمة المتاوله اللفظ الشعبي لكلمة المتأوله وهي وصف للشيعه عامة واليوم انحسر الاسم في سوريا ولبنان وزعيمهم في وقتنا الحاضر هو حسن نصر الله.
المتأوله اسم اطلقه علماء المسلمين على هذه المجموعه التي تفننت في تأويل كل الامور بما يخدم مصلحتها يسندها في ذلك كم هائل من التدليس والكذب المصنوع على ايدي اكابرهم وكل ذلك حقدا على كل ماهو عربي وعلى رأسها رسالة محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام .
منذ ثورة الخميني هؤلاء المتاوله في بلاد الشام تم تجنيدهم لخدمة الهدف الفارسي تحت راية محاربة اسرائيل وكان الهدف الحقيقي هو السيطره على الشام والانتقام من شعبها من منطلق حقد تاريخي مرتبط بآل مروان الممتد عبر ابو سفيان ومعاويه ويزيد .
الآن المتاوله تحت حجج كاذبه اجرموا بحق الشعب السوري دمروا البلاد وابادوا العباد وما زالوا يبتعدون عن هدفهم الكاذب الا وهو محاربة اسرائيل واصبحوا يحملون دم قتلاهم للثوره السوريه.
التعليقات