تصر الولايات المتحدة على استغلال مجلس الأمن باعتباره أداة دولية مؤثرة ذات قوة ملزمة تبرر بها قرارات الحصار أو الحظر وتسمح لها باعادة ترتيب الأوضاع الاقليمية والدولية ويقدم توصياته التي تتضمن فرض العقوبات الاقتصادية وغيرها واتخاذ التدابير العسكرية المناسبة لحفظ السلام والأمن . ولم تكتف الادارة الأمريكية بالنظر الى الأمم المتحدة على أنها واجهة تمارس من خلالها مصالحها وسياستها الخارجية بل بالاضافة الى ذلك جعلتها موضوعا للصراع السياسي الداخلي بين الحزب الجمهوري والديمقراطي وهذا ما يظهر بشكل واضح في موقف الادارة الامريكية وهي تمثل قطبا رئيسيا في عالم اليوم.
تصر الولايات المتحدة على استغلال مجلس الأمن باعتباره أداة دولية مؤثرة ذات قوة ملزمة تبرر بها قرارات الحصار أو الحظر وتسمح لها باعادة ترتيب الأوضاع الاقليمية والدولية ويقدم توصياته التي تتضمن فرض العقوبات الاقتصادية وغيرها واتخاذ التدابير العسكرية المناسبة لحفظ السلام والأمن . ولم تكتف الادارة الأمريكية بالنظر الى الأمم المتحدة على أنها واجهة تمارس من خلالها مصالحها وسياستها الخارجية بل بالاضافة الى ذلك جعلتها موضوعا للصراع السياسي الداخلي بين الحزب الجمهوري والديمقراطي وهذا ما يظهر بشكل واضح في موقف الادارة الامريكية وهي تمثل قطبا رئيسيا في عالم اليوم.
تصر الولايات المتحدة على استغلال مجلس الأمن باعتباره أداة دولية مؤثرة ذات قوة ملزمة تبرر بها قرارات الحصار أو الحظر وتسمح لها باعادة ترتيب الأوضاع الاقليمية والدولية ويقدم توصياته التي تتضمن فرض العقوبات الاقتصادية وغيرها واتخاذ التدابير العسكرية المناسبة لحفظ السلام والأمن . ولم تكتف الادارة الأمريكية بالنظر الى الأمم المتحدة على أنها واجهة تمارس من خلالها مصالحها وسياستها الخارجية بل بالاضافة الى ذلك جعلتها موضوعا للصراع السياسي الداخلي بين الحزب الجمهوري والديمقراطي وهذا ما يظهر بشكل واضح في موقف الادارة الامريكية وهي تمثل قطبا رئيسيا في عالم اليوم.
التعليقات