طرحت صحيفة «إيزفيستيا» على اللواء السوري المتقاعد ثابت محمد بضعة أسئلة عن تطور الأوضاع في سوريا، بعد تحرير تدمر، أجاب عنها مشكورا.
وقد شملت الأسئلة التي طرحها مراسل الصحيفة، الصعوبات التي ستواجه القوات الحكومية خلال الهجوم على الرقة ودير الزور، وكذلك مجزرة قرية الزارة، والوضع في محافظة حلب والمشكلات السياسية المتعلقة بتنظيمي «جيش الإسلام» و«أحرار الشام».
أجاب اللواء ثابت محمد:
بعد تحرير تدمر يوم 27 مارس/آذار الماضي، استمرت وحدات الجيش السوري وطائرات القوة الجو-الفضائية الروسية في ملاحقة الإرهابيين، الذين تركوا المدينة باتجاه مدينة السخنة شمال شرق تدمر، وباتجاه جبال البلعاس في منطقة التقاء حدود محافظات الرقة وحمص وحماة وحلب وإدلب، وكذلك باتجاه حقول النفط والغاز في منطقة آراك.
ومسلحو داعش يستخدمون تضاريس هذه المناطق الملائمة لهم، ويشنون بين فترة وأخرى هجماتهم على وحدات الجيش السوري بهدف السيطرة على الأراضي التي فقدوها.
وقد وقع الهجوم ليلة الثالث عشر من الشهر الجاري، عندما لم تكن القوات السورية موجودة هناك؛ فاستغل الإرهابيون هذا الأمر،
حاليا، تدور معارك عنيفة في جنوب المحافظة، بالقرب من بلدة خان طومان، التي كانت القوات السورية قد سيطرت على المرتفعات الاستراتيجية حولها. وتقصف القوات الحكومية حاليا مواقع الإرهابيين بهدف تقييد تحركاتهم وإجبارهم على التخندق والدفاع عن نفسهم. وحسب بعض المعطيات، فقد أصبحوا في وضع صعب نتيجة خسائرهم في الأرواح والمعدات، وهم يناشدون أسيادهم المساعدة.
ولكننا من جانب آخر، نلاحظ استمرار هجمات الإر
طرحت صحيفة «إيزفيستيا» على اللواء السوري المتقاعد ثابت محمد بضعة أسئلة عن تطور الأوضاع في سوريا، بعد تحرير تدمر، أجاب عنها مشكورا.
وقد شملت الأسئلة التي طرحها مراسل الصحيفة، الصعوبات التي ستواجه القوات الحكومية خلال الهجوم على الرقة ودير الزور، وكذلك مجزرة قرية الزارة، والوضع في محافظة حلب والمشكلات السياسية المتعلقة بتنظيمي «جيش الإسلام» و«أحرار الشام».
أجاب اللواء ثابت محمد:
بعد تحرير تدمر يوم 27 مارس/آذار الماضي، استمرت وحدات الجيش السوري وطائرات القوة الجو-الفضائية الروسية في ملاحقة الإرهابيين، الذين تركوا المدينة باتجاه مدينة السخنة شمال شرق تدمر، وباتجاه جبال البلعاس في منطقة التقاء حدود محافظات الرقة وحمص وحماة وحلب وإدلب، وكذلك باتجاه حقول النفط والغاز في منطقة آراك.
ومسلحو داعش يستخدمون تضاريس هذه المناطق الملائمة لهم، ويشنون بين فترة وأخرى هجماتهم على وحدات الجيش السوري بهدف السيطرة على الأراضي التي فقدوها.
وقد وقع الهجوم ليلة الثالث عشر من الشهر الجاري، عندما لم تكن القوات السورية موجودة هناك؛ فاستغل الإرهابيون هذا الأمر،
حاليا، تدور معارك عنيفة في جنوب المحافظة، بالقرب من بلدة خان طومان، التي كانت القوات السورية قد سيطرت على المرتفعات الاستراتيجية حولها. وتقصف القوات الحكومية حاليا مواقع الإرهابيين بهدف تقييد تحركاتهم وإجبارهم على التخندق والدفاع عن نفسهم. وحسب بعض المعطيات، فقد أصبحوا في وضع صعب نتيجة خسائرهم في الأرواح والمعدات، وهم يناشدون أسيادهم المساعدة.
ولكننا من جانب آخر، نلاحظ استمرار هجمات الإر
طرحت صحيفة «إيزفيستيا» على اللواء السوري المتقاعد ثابت محمد بضعة أسئلة عن تطور الأوضاع في سوريا، بعد تحرير تدمر، أجاب عنها مشكورا.
وقد شملت الأسئلة التي طرحها مراسل الصحيفة، الصعوبات التي ستواجه القوات الحكومية خلال الهجوم على الرقة ودير الزور، وكذلك مجزرة قرية الزارة، والوضع في محافظة حلب والمشكلات السياسية المتعلقة بتنظيمي «جيش الإسلام» و«أحرار الشام».
أجاب اللواء ثابت محمد:
بعد تحرير تدمر يوم 27 مارس/آذار الماضي، استمرت وحدات الجيش السوري وطائرات القوة الجو-الفضائية الروسية في ملاحقة الإرهابيين، الذين تركوا المدينة باتجاه مدينة السخنة شمال شرق تدمر، وباتجاه جبال البلعاس في منطقة التقاء حدود محافظات الرقة وحمص وحماة وحلب وإدلب، وكذلك باتجاه حقول النفط والغاز في منطقة آراك.
ومسلحو داعش يستخدمون تضاريس هذه المناطق الملائمة لهم، ويشنون بين فترة وأخرى هجماتهم على وحدات الجيش السوري بهدف السيطرة على الأراضي التي فقدوها.
وقد وقع الهجوم ليلة الثالث عشر من الشهر الجاري، عندما لم تكن القوات السورية موجودة هناك؛ فاستغل الإرهابيون هذا الأمر،
حاليا، تدور معارك عنيفة في جنوب المحافظة، بالقرب من بلدة خان طومان، التي كانت القوات السورية قد سيطرت على المرتفعات الاستراتيجية حولها. وتقصف القوات الحكومية حاليا مواقع الإرهابيين بهدف تقييد تحركاتهم وإجبارهم على التخندق والدفاع عن نفسهم. وحسب بعض المعطيات، فقد أصبحوا في وضع صعب نتيجة خسائرهم في الأرواح والمعدات، وهم يناشدون أسيادهم المساعدة.
ولكننا من جانب آخر، نلاحظ استمرار هجمات الإر
التعليقات