قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن نفوذ الجيش التركي عاد للبروز مجددا، ما يهدد بوقوع انقلاب على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لا سيما في ظل وجود تشجيع من الإدارة الأمريكية غير الراضية عن الأخير.
وتحت عنوان «نفوذ الجيش التركي يزداد من جديد»، كتب ديون نيسينباوم في عدد صحيفة الصادر اليوم يقول: القوة التي كانت تطيح فيما مضى بالزعماء المدنيين تحد الآن من تحركات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في سوريا وضد المتمردين الأكراد في الداخل.
بعد مرور 13 عاما على إبعاد الجيش عن السياسة خلال تولى أردوغان لمقاليد السلطة في البلاد، فإنه يستعيد الآن نفوذه مع تهميش الرئيس لمنافسيه السياسيين.
وأضافت الصحيفة أن الجيش التركى الذى أرغم أربع حكومات مدنية على التخلى عن السلطة منذ عام 1960، يظهر من جديد باعتباره لاعبا محوريا يتعاون مع أردوغان الذي لطالما نظر إلى الجيش على أنه خصم خطير.
وأشارت إلى أن تحركات أردوغان لتهميش خصومه السياسيين وأخرهم رئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو الذى استقال هذا الشهر في خضم صراع على السلطة مهدت السبيل للجنرالات الأتراك للاضطلاع بدور أكبر في الحد من محاولات أردوغان لتوسيع نفوذه على الصعيد الدولي.
ونوهت الصحيفة إلى أن التكهنات حول وقوع انقلاب عسكرى بلغت الذروة في مارس/آذار الماضي، عندما أفادت تقارير إعلامية تركية بأن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما كانت تحاول الإطاحة بأردوغان، وكان صحفي تركي قد سأل المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي عما إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية تعمل على الإطاحة بأردوغان، ورد كيربى قائلا: هل نحاول الآن الإطاحة بالحكومة التركية؟ هل هذا سؤالك؟ أنه ادعاء سخيف واتهام مناف للعقل ولن أرد عليه.
قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن نفوذ الجيش التركي عاد للبروز مجددا، ما يهدد بوقوع انقلاب على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لا سيما في ظل وجود تشجيع من الإدارة الأمريكية غير الراضية عن الأخير.
وتحت عنوان «نفوذ الجيش التركي يزداد من جديد»، كتب ديون نيسينباوم في عدد صحيفة الصادر اليوم يقول: القوة التي كانت تطيح فيما مضى بالزعماء المدنيين تحد الآن من تحركات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في سوريا وضد المتمردين الأكراد في الداخل.
بعد مرور 13 عاما على إبعاد الجيش عن السياسة خلال تولى أردوغان لمقاليد السلطة في البلاد، فإنه يستعيد الآن نفوذه مع تهميش الرئيس لمنافسيه السياسيين.
وأضافت الصحيفة أن الجيش التركى الذى أرغم أربع حكومات مدنية على التخلى عن السلطة منذ عام 1960، يظهر من جديد باعتباره لاعبا محوريا يتعاون مع أردوغان الذي لطالما نظر إلى الجيش على أنه خصم خطير.
وأشارت إلى أن تحركات أردوغان لتهميش خصومه السياسيين وأخرهم رئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو الذى استقال هذا الشهر في خضم صراع على السلطة مهدت السبيل للجنرالات الأتراك للاضطلاع بدور أكبر في الحد من محاولات أردوغان لتوسيع نفوذه على الصعيد الدولي.
ونوهت الصحيفة إلى أن التكهنات حول وقوع انقلاب عسكرى بلغت الذروة في مارس/آذار الماضي، عندما أفادت تقارير إعلامية تركية بأن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما كانت تحاول الإطاحة بأردوغان، وكان صحفي تركي قد سأل المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي عما إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية تعمل على الإطاحة بأردوغان، ورد كيربى قائلا: هل نحاول الآن الإطاحة بالحكومة التركية؟ هل هذا سؤالك؟ أنه ادعاء سخيف واتهام مناف للعقل ولن أرد عليه.
قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن نفوذ الجيش التركي عاد للبروز مجددا، ما يهدد بوقوع انقلاب على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لا سيما في ظل وجود تشجيع من الإدارة الأمريكية غير الراضية عن الأخير.
وتحت عنوان «نفوذ الجيش التركي يزداد من جديد»، كتب ديون نيسينباوم في عدد صحيفة الصادر اليوم يقول: القوة التي كانت تطيح فيما مضى بالزعماء المدنيين تحد الآن من تحركات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في سوريا وضد المتمردين الأكراد في الداخل.
بعد مرور 13 عاما على إبعاد الجيش عن السياسة خلال تولى أردوغان لمقاليد السلطة في البلاد، فإنه يستعيد الآن نفوذه مع تهميش الرئيس لمنافسيه السياسيين.
وأضافت الصحيفة أن الجيش التركى الذى أرغم أربع حكومات مدنية على التخلى عن السلطة منذ عام 1960، يظهر من جديد باعتباره لاعبا محوريا يتعاون مع أردوغان الذي لطالما نظر إلى الجيش على أنه خصم خطير.
وأشارت إلى أن تحركات أردوغان لتهميش خصومه السياسيين وأخرهم رئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو الذى استقال هذا الشهر في خضم صراع على السلطة مهدت السبيل للجنرالات الأتراك للاضطلاع بدور أكبر في الحد من محاولات أردوغان لتوسيع نفوذه على الصعيد الدولي.
ونوهت الصحيفة إلى أن التكهنات حول وقوع انقلاب عسكرى بلغت الذروة في مارس/آذار الماضي، عندما أفادت تقارير إعلامية تركية بأن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما كانت تحاول الإطاحة بأردوغان، وكان صحفي تركي قد سأل المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي عما إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية تعمل على الإطاحة بأردوغان، ورد كيربى قائلا: هل نحاول الآن الإطاحة بالحكومة التركية؟ هل هذا سؤالك؟ أنه ادعاء سخيف واتهام مناف للعقل ولن أرد عليه.
التعليقات