للبطالة مقعداً أو أكثر في كل بيت في لواء ذيبان، ويعرف أهلها طعم البطالة جيداً، هذا النزيف الصامت المتواصل الذي يدمي مستقبل شبابنا في لواء ذيبان، وهي قنبلة موقوتة قابلة للانفجار ومشكلة من مشاكل العصر، وهي تأخذ أشكالاً وأنواعاً وأسبابا متعددة.
تعتبر البطالة مرضاً مزمناً يجب علاجه في هذا اللواء لكي لا يتطور وينتشر، شبابنا محبطون لديهم قدرات كبيرة، يمشون في الشوارع بدون أمل، يتجولون من مكان إلى آخر بدون عمل طاقاتهم مجمدة والمجالات أمامهم مغلقة.
البطالة بيئة حاضنة للفكر المتطرف، تبدأ بظهور التوتر في العلاقة بين الفرد والدولة مما يؤثر على استقرار الدولة، وهنا تتولد حالة من الثأر من الدولة والمجتمع، والشعور بعدم الانتماء للدولة، مما قد يؤدي إلى السقوط في هاوية العمالة أو فخ التطرف.
لاحتضان شبابنا في خيمة الاعتصام، ولطيّ هذه الخيمة بدلاً من التخطيط لتمزيقها وهدمها، يجب أن يحصل هؤلاء الشباب على وظائف، ونحن هنا نتحدث عن وظائف عادية جداً غير مكلفة على الدولة، تستطيع الوزارات المختلفة استيعابهم ضمن أقل سلم رواتب، وحتى الدوائر الحكومية المختلفة المنتشرة في لواء ذيبان يمكن إلحاقهم بها بصفة المياومة، هم لا يطلبون الكثير ولذلك نحن نقف إلى جانبهم ولن نخذلهم .
يجب على الدولة الأردنية القيام بمسؤولياتها، والاعتراف بالأسباب الحقيقية لمشكلة البطالة والمتمثلة بعدم نجاح نماذج وبرامج التنمية, والآثار الكارثية لأزمة المديونية، وفشل السياسات الاقتصادية وبرنامج التحول الاقتصادي، وفشل معظم مشاريع الخصخصة، والحقيقة المرة التي يجب ان يعلمها شبابنا هي عدم مقدرة الدولة الأردنية على استحداث الوظائف لهذه الأعداد الغفيرة من الخريجين .
للبطالة مقعداً أو أكثر في كل بيت في لواء ذيبان، ويعرف أهلها طعم البطالة جيداً، هذا النزيف الصامت المتواصل الذي يدمي مستقبل شبابنا في لواء ذيبان، وهي قنبلة موقوتة قابلة للانفجار ومشكلة من مشاكل العصر، وهي تأخذ أشكالاً وأنواعاً وأسبابا متعددة.
تعتبر البطالة مرضاً مزمناً يجب علاجه في هذا اللواء لكي لا يتطور وينتشر، شبابنا محبطون لديهم قدرات كبيرة، يمشون في الشوارع بدون أمل، يتجولون من مكان إلى آخر بدون عمل طاقاتهم مجمدة والمجالات أمامهم مغلقة.
البطالة بيئة حاضنة للفكر المتطرف، تبدأ بظهور التوتر في العلاقة بين الفرد والدولة مما يؤثر على استقرار الدولة، وهنا تتولد حالة من الثأر من الدولة والمجتمع، والشعور بعدم الانتماء للدولة، مما قد يؤدي إلى السقوط في هاوية العمالة أو فخ التطرف.
لاحتضان شبابنا في خيمة الاعتصام، ولطيّ هذه الخيمة بدلاً من التخطيط لتمزيقها وهدمها، يجب أن يحصل هؤلاء الشباب على وظائف، ونحن هنا نتحدث عن وظائف عادية جداً غير مكلفة على الدولة، تستطيع الوزارات المختلفة استيعابهم ضمن أقل سلم رواتب، وحتى الدوائر الحكومية المختلفة المنتشرة في لواء ذيبان يمكن إلحاقهم بها بصفة المياومة، هم لا يطلبون الكثير ولذلك نحن نقف إلى جانبهم ولن نخذلهم .
يجب على الدولة الأردنية القيام بمسؤولياتها، والاعتراف بالأسباب الحقيقية لمشكلة البطالة والمتمثلة بعدم نجاح نماذج وبرامج التنمية, والآثار الكارثية لأزمة المديونية، وفشل السياسات الاقتصادية وبرنامج التحول الاقتصادي، وفشل معظم مشاريع الخصخصة، والحقيقة المرة التي يجب ان يعلمها شبابنا هي عدم مقدرة الدولة الأردنية على استحداث الوظائف لهذه الأعداد الغفيرة من الخريجين .
للبطالة مقعداً أو أكثر في كل بيت في لواء ذيبان، ويعرف أهلها طعم البطالة جيداً، هذا النزيف الصامت المتواصل الذي يدمي مستقبل شبابنا في لواء ذيبان، وهي قنبلة موقوتة قابلة للانفجار ومشكلة من مشاكل العصر، وهي تأخذ أشكالاً وأنواعاً وأسبابا متعددة.
تعتبر البطالة مرضاً مزمناً يجب علاجه في هذا اللواء لكي لا يتطور وينتشر، شبابنا محبطون لديهم قدرات كبيرة، يمشون في الشوارع بدون أمل، يتجولون من مكان إلى آخر بدون عمل طاقاتهم مجمدة والمجالات أمامهم مغلقة.
البطالة بيئة حاضنة للفكر المتطرف، تبدأ بظهور التوتر في العلاقة بين الفرد والدولة مما يؤثر على استقرار الدولة، وهنا تتولد حالة من الثأر من الدولة والمجتمع، والشعور بعدم الانتماء للدولة، مما قد يؤدي إلى السقوط في هاوية العمالة أو فخ التطرف.
لاحتضان شبابنا في خيمة الاعتصام، ولطيّ هذه الخيمة بدلاً من التخطيط لتمزيقها وهدمها، يجب أن يحصل هؤلاء الشباب على وظائف، ونحن هنا نتحدث عن وظائف عادية جداً غير مكلفة على الدولة، تستطيع الوزارات المختلفة استيعابهم ضمن أقل سلم رواتب، وحتى الدوائر الحكومية المختلفة المنتشرة في لواء ذيبان يمكن إلحاقهم بها بصفة المياومة، هم لا يطلبون الكثير ولذلك نحن نقف إلى جانبهم ولن نخذلهم .
يجب على الدولة الأردنية القيام بمسؤولياتها، والاعتراف بالأسباب الحقيقية لمشكلة البطالة والمتمثلة بعدم نجاح نماذج وبرامج التنمية, والآثار الكارثية لأزمة المديونية، وفشل السياسات الاقتصادية وبرنامج التحول الاقتصادي، وفشل معظم مشاريع الخصخصة، والحقيقة المرة التي يجب ان يعلمها شبابنا هي عدم مقدرة الدولة الأردنية على استحداث الوظائف لهذه الأعداد الغفيرة من الخريجين .
التعليقات