خاص- في قرار ليس بجديد منذ تسلمه لمنصبه قام محافظ العاصمة سمير المبيضين برفض طلب إقامة اعتصام كان ينوي تجمع القوى الطلابية والشبابية لدعم المقاومة (اتحرك) إقامته في شارع الوكالات مساء غد الخميس ، وكعادة معظم ردود المحافظة فقد امتنع كتاب المحافظ عن ذكر الأسباب مكتفياً بأن الصلاحيات المخولة له وفق قانون الاجتماعات العامة – المشؤوم – تخوله رفض النشاط دون ابداء الأسباب !!!!.
إننا في تجمع القوى الطلابية والشبابية لدعم المقاومة (اتحرك) نستهجن إصرار السلطة التنفيذية على قمع الحريات العامة والمضي في سياسة تكميم الأفواه ومصادرة الحق الدستوري في حرية الرأي والتعبير، حيث رفضت الجهات المعنية طلب التجمع بالقيام باعتصام سلمي يهدف إلى توصيل رسالة الحملة بمقاطعة المنتجات الصهيونية والداعمة لهذا الكيان، خاصة في هذه المرحلة التي يتعرض فيها شعبنا العربي في غزة إلى أقبح ما شهده التاريخ الإنساني من تنكيل وارتكاب الجرائم الإنسانية في حق الشعوب.
إننا في تجمع القوى الشبابية والطلابية لدعم المقاومة (اتحرك) إذ نؤكد على أننا جزء من القطاع الشبابي الأردني الهادف إلى خدمة قضايا وطنه و أمته و نستغرب الشعارات المتكررة من حكوماتنا المتعاقبة بضرورة دمج القطاع الشبابي و دعوته للانخراط بالعمل السياسي و بالمقابل يتم تفعيل هذه الشعارات من خلال رفض اعتصامنا السلمي الهادف إلى التعبير عن رأينا كشباب أردني !!!!!.
ونؤكد على أن مقاطعة البضائع الصهيونية هو مطلب وطني ونحن كقطاع شبابي نظرالدورنا الفاعل في تأسيس الحاضر لبناء المستقبل نطالب الحكومة الأردنية بوقف الاستيراد من الكيان الصهيوني والشركات العالمية الداعمة لهذا الكيان وقطع جميع العلاقات معه وإلغاء اتفاقية وادي عربة لأن هذا الكيان العنصري لا يفهم أي حرف من حروف ما يدعى بلغة السلام، ونطالب الحكومة بدعم وتشجيع المنتج الوطني عوضاً من تكريس ثقافة الاستهلاك التي تقود إلى الاستيراد من عدو أمتنا الأول.
في الختام، إننا في تجمع القوى الشبابية والطلابية ( اتحرك ) نطالب الحكومة برفع سقف الحريات العامة وتكريس آليات عمل تخدم المجتمع الأردني وتهدف إلى التنمية الحقيقية المبنية على أسس حرية التعبير عن الرأي والمشاركة الفاعلة للقطاع الشبابي في صنع القرار، ونؤكد على مواصلة دعمنا للمقاومة العربية أينما وجدت بكافة السبل المتاحة والتصدي لأي محاولة للتطبيع مع هذا الكيان الغاصب.
تجمع القوى الشبابية والطلابي لدعم المقاومة
( اتحرك )
20/1/2010.
خاص- في قرار ليس بجديد منذ تسلمه لمنصبه قام محافظ العاصمة سمير المبيضين برفض طلب إقامة اعتصام كان ينوي تجمع القوى الطلابية والشبابية لدعم المقاومة (اتحرك) إقامته في شارع الوكالات مساء غد الخميس ، وكعادة معظم ردود المحافظة فقد امتنع كتاب المحافظ عن ذكر الأسباب مكتفياً بأن الصلاحيات المخولة له وفق قانون الاجتماعات العامة – المشؤوم – تخوله رفض النشاط دون ابداء الأسباب !!!!.
إننا في تجمع القوى الطلابية والشبابية لدعم المقاومة (اتحرك) نستهجن إصرار السلطة التنفيذية على قمع الحريات العامة والمضي في سياسة تكميم الأفواه ومصادرة الحق الدستوري في حرية الرأي والتعبير، حيث رفضت الجهات المعنية طلب التجمع بالقيام باعتصام سلمي يهدف إلى توصيل رسالة الحملة بمقاطعة المنتجات الصهيونية والداعمة لهذا الكيان، خاصة في هذه المرحلة التي يتعرض فيها شعبنا العربي في غزة إلى أقبح ما شهده التاريخ الإنساني من تنكيل وارتكاب الجرائم الإنسانية في حق الشعوب.
إننا في تجمع القوى الشبابية والطلابية لدعم المقاومة (اتحرك) إذ نؤكد على أننا جزء من القطاع الشبابي الأردني الهادف إلى خدمة قضايا وطنه و أمته و نستغرب الشعارات المتكررة من حكوماتنا المتعاقبة بضرورة دمج القطاع الشبابي و دعوته للانخراط بالعمل السياسي و بالمقابل يتم تفعيل هذه الشعارات من خلال رفض اعتصامنا السلمي الهادف إلى التعبير عن رأينا كشباب أردني !!!!!.
ونؤكد على أن مقاطعة البضائع الصهيونية هو مطلب وطني ونحن كقطاع شبابي نظرالدورنا الفاعل في تأسيس الحاضر لبناء المستقبل نطالب الحكومة الأردنية بوقف الاستيراد من الكيان الصهيوني والشركات العالمية الداعمة لهذا الكيان وقطع جميع العلاقات معه وإلغاء اتفاقية وادي عربة لأن هذا الكيان العنصري لا يفهم أي حرف من حروف ما يدعى بلغة السلام، ونطالب الحكومة بدعم وتشجيع المنتج الوطني عوضاً من تكريس ثقافة الاستهلاك التي تقود إلى الاستيراد من عدو أمتنا الأول.
في الختام، إننا في تجمع القوى الشبابية والطلابية ( اتحرك ) نطالب الحكومة برفع سقف الحريات العامة وتكريس آليات عمل تخدم المجتمع الأردني وتهدف إلى التنمية الحقيقية المبنية على أسس حرية التعبير عن الرأي والمشاركة الفاعلة للقطاع الشبابي في صنع القرار، ونؤكد على مواصلة دعمنا للمقاومة العربية أينما وجدت بكافة السبل المتاحة والتصدي لأي محاولة للتطبيع مع هذا الكيان الغاصب.
تجمع القوى الشبابية والطلابي لدعم المقاومة
( اتحرك )
20/1/2010.
خاص- في قرار ليس بجديد منذ تسلمه لمنصبه قام محافظ العاصمة سمير المبيضين برفض طلب إقامة اعتصام كان ينوي تجمع القوى الطلابية والشبابية لدعم المقاومة (اتحرك) إقامته في شارع الوكالات مساء غد الخميس ، وكعادة معظم ردود المحافظة فقد امتنع كتاب المحافظ عن ذكر الأسباب مكتفياً بأن الصلاحيات المخولة له وفق قانون الاجتماعات العامة – المشؤوم – تخوله رفض النشاط دون ابداء الأسباب !!!!.
إننا في تجمع القوى الطلابية والشبابية لدعم المقاومة (اتحرك) نستهجن إصرار السلطة التنفيذية على قمع الحريات العامة والمضي في سياسة تكميم الأفواه ومصادرة الحق الدستوري في حرية الرأي والتعبير، حيث رفضت الجهات المعنية طلب التجمع بالقيام باعتصام سلمي يهدف إلى توصيل رسالة الحملة بمقاطعة المنتجات الصهيونية والداعمة لهذا الكيان، خاصة في هذه المرحلة التي يتعرض فيها شعبنا العربي في غزة إلى أقبح ما شهده التاريخ الإنساني من تنكيل وارتكاب الجرائم الإنسانية في حق الشعوب.
إننا في تجمع القوى الشبابية والطلابية لدعم المقاومة (اتحرك) إذ نؤكد على أننا جزء من القطاع الشبابي الأردني الهادف إلى خدمة قضايا وطنه و أمته و نستغرب الشعارات المتكررة من حكوماتنا المتعاقبة بضرورة دمج القطاع الشبابي و دعوته للانخراط بالعمل السياسي و بالمقابل يتم تفعيل هذه الشعارات من خلال رفض اعتصامنا السلمي الهادف إلى التعبير عن رأينا كشباب أردني !!!!!.
ونؤكد على أن مقاطعة البضائع الصهيونية هو مطلب وطني ونحن كقطاع شبابي نظرالدورنا الفاعل في تأسيس الحاضر لبناء المستقبل نطالب الحكومة الأردنية بوقف الاستيراد من الكيان الصهيوني والشركات العالمية الداعمة لهذا الكيان وقطع جميع العلاقات معه وإلغاء اتفاقية وادي عربة لأن هذا الكيان العنصري لا يفهم أي حرف من حروف ما يدعى بلغة السلام، ونطالب الحكومة بدعم وتشجيع المنتج الوطني عوضاً من تكريس ثقافة الاستهلاك التي تقود إلى الاستيراد من عدو أمتنا الأول.
في الختام، إننا في تجمع القوى الشبابية والطلابية ( اتحرك ) نطالب الحكومة برفع سقف الحريات العامة وتكريس آليات عمل تخدم المجتمع الأردني وتهدف إلى التنمية الحقيقية المبنية على أسس حرية التعبير عن الرأي والمشاركة الفاعلة للقطاع الشبابي في صنع القرار، ونؤكد على مواصلة دعمنا للمقاومة العربية أينما وجدت بكافة السبل المتاحة والتصدي لأي محاولة للتطبيع مع هذا الكيان الغاصب.
تجمع القوى الشبابية والطلابي لدعم المقاومة
( اتحرك )
20/1/2010.
التعليقات