استورد الأردن 1.8 مليون جهاز نقال بقيمة 130 مليون دينار دخلت السوق المحلية خلال 11 شهر الأولى من العام الماضي، متراجعة بنسبة 52 بالمائة عن الفترة المماثلة من 2008 والتي سجلت قيمة مستورداتها 269 مليون دينار.
وحسب بيانات حديثة صادرة عن دائرة الإحصاءات العامة كان تراجع قيمة صافي المستوردات نتيجة طبيعية لتراجع صافي كمية المستوردات وبنسبة بلغت 24 بالمائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2008، عندما بلغت الكمية 2.4 مليون جهاز.
وكانت الأرقام الرسمية أظهرت توسّع قاعدة اشتراكات الخدمة النقالة العام الماضي لأكثر من 6 ملايين اشتراك، أدخلت الخدمة لأكثر من 94 بالمائة من الأسر في المملكة، في وقت يقدّر فيه عاملون في القطاع أنّ نسبة كبيرة من مستخدمي هذه الاشتراكات هي من الفئة التي تحمل أكثر من اشتراك وأكثر من هاتف نقال.
وفي سياق اخر كشفت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات أن حملة إيقاف الرسائل الدعائية لاقت إقبالاً شديداً من قبل المواطنين غير الراغبين باستلام تلك الرسائل حيث بلغ عدد المشتركين الذين تقدموا بطلب إيقاف الاستلام حوالي 109 آلاف مشترك خلال الأسبوعين الأولين من إطلاق الحملة فقط.
وبينت الهيئة لصحيفة العرب اليوم أن عدد الرسائل الدعائية التي أرسلت خلال الفترة ذاتها حوالي 8.77 مليون رسالة مشيرة أن الحملة والإجراءات التي اتخذتها شركات الاتصالات النقالة ساهمت بالتخفيف بالفعل من استلام الرسائل الدعائية التطفلية.
ودعت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي المستفيدين من خدمات الهواتف المتنقلة الذين لا يرغبون باستلام الرسائل القصيرة الدعائية إلى تسجيل طلب إيقاف لاستقبال هذه الرسائل حسب المشغل المشترك لديه.
وكانت الشركات قد أكدت انها قامت بالاستثمار في البنية التحتية لديها من أجل حماية مشتركيها من الرسائل الدعائية بإيجاد أنظمة متخصصة في فلترة الرسائل داعين المستخدمين للهواتف النقالة بعدم تسجيل رقمهم الخاص لدى أية جهة كانت دون معرفة الأسباب الموجبة لذلك بهدف الحفاظ على خصوصيتهم الشخصية ومنعَا لتسلمهم اية رسائل دعائية غير مرغوب بها.
استورد الأردن 1.8 مليون جهاز نقال بقيمة 130 مليون دينار دخلت السوق المحلية خلال 11 شهر الأولى من العام الماضي، متراجعة بنسبة 52 بالمائة عن الفترة المماثلة من 2008 والتي سجلت قيمة مستورداتها 269 مليون دينار.
وحسب بيانات حديثة صادرة عن دائرة الإحصاءات العامة كان تراجع قيمة صافي المستوردات نتيجة طبيعية لتراجع صافي كمية المستوردات وبنسبة بلغت 24 بالمائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2008، عندما بلغت الكمية 2.4 مليون جهاز.
وكانت الأرقام الرسمية أظهرت توسّع قاعدة اشتراكات الخدمة النقالة العام الماضي لأكثر من 6 ملايين اشتراك، أدخلت الخدمة لأكثر من 94 بالمائة من الأسر في المملكة، في وقت يقدّر فيه عاملون في القطاع أنّ نسبة كبيرة من مستخدمي هذه الاشتراكات هي من الفئة التي تحمل أكثر من اشتراك وأكثر من هاتف نقال.
وفي سياق اخر كشفت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات أن حملة إيقاف الرسائل الدعائية لاقت إقبالاً شديداً من قبل المواطنين غير الراغبين باستلام تلك الرسائل حيث بلغ عدد المشتركين الذين تقدموا بطلب إيقاف الاستلام حوالي 109 آلاف مشترك خلال الأسبوعين الأولين من إطلاق الحملة فقط.
وبينت الهيئة لصحيفة العرب اليوم أن عدد الرسائل الدعائية التي أرسلت خلال الفترة ذاتها حوالي 8.77 مليون رسالة مشيرة أن الحملة والإجراءات التي اتخذتها شركات الاتصالات النقالة ساهمت بالتخفيف بالفعل من استلام الرسائل الدعائية التطفلية.
ودعت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي المستفيدين من خدمات الهواتف المتنقلة الذين لا يرغبون باستلام الرسائل القصيرة الدعائية إلى تسجيل طلب إيقاف لاستقبال هذه الرسائل حسب المشغل المشترك لديه.
وكانت الشركات قد أكدت انها قامت بالاستثمار في البنية التحتية لديها من أجل حماية مشتركيها من الرسائل الدعائية بإيجاد أنظمة متخصصة في فلترة الرسائل داعين المستخدمين للهواتف النقالة بعدم تسجيل رقمهم الخاص لدى أية جهة كانت دون معرفة الأسباب الموجبة لذلك بهدف الحفاظ على خصوصيتهم الشخصية ومنعَا لتسلمهم اية رسائل دعائية غير مرغوب بها.
استورد الأردن 1.8 مليون جهاز نقال بقيمة 130 مليون دينار دخلت السوق المحلية خلال 11 شهر الأولى من العام الماضي، متراجعة بنسبة 52 بالمائة عن الفترة المماثلة من 2008 والتي سجلت قيمة مستورداتها 269 مليون دينار.
وحسب بيانات حديثة صادرة عن دائرة الإحصاءات العامة كان تراجع قيمة صافي المستوردات نتيجة طبيعية لتراجع صافي كمية المستوردات وبنسبة بلغت 24 بالمائة، مقارنة بالفترة نفسها من العام 2008، عندما بلغت الكمية 2.4 مليون جهاز.
وكانت الأرقام الرسمية أظهرت توسّع قاعدة اشتراكات الخدمة النقالة العام الماضي لأكثر من 6 ملايين اشتراك، أدخلت الخدمة لأكثر من 94 بالمائة من الأسر في المملكة، في وقت يقدّر فيه عاملون في القطاع أنّ نسبة كبيرة من مستخدمي هذه الاشتراكات هي من الفئة التي تحمل أكثر من اشتراك وأكثر من هاتف نقال.
وفي سياق اخر كشفت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات أن حملة إيقاف الرسائل الدعائية لاقت إقبالاً شديداً من قبل المواطنين غير الراغبين باستلام تلك الرسائل حيث بلغ عدد المشتركين الذين تقدموا بطلب إيقاف الاستلام حوالي 109 آلاف مشترك خلال الأسبوعين الأولين من إطلاق الحملة فقط.
وبينت الهيئة لصحيفة العرب اليوم أن عدد الرسائل الدعائية التي أرسلت خلال الفترة ذاتها حوالي 8.77 مليون رسالة مشيرة أن الحملة والإجراءات التي اتخذتها شركات الاتصالات النقالة ساهمت بالتخفيف بالفعل من استلام الرسائل الدعائية التطفلية.
ودعت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات في نهاية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي المستفيدين من خدمات الهواتف المتنقلة الذين لا يرغبون باستلام الرسائل القصيرة الدعائية إلى تسجيل طلب إيقاف لاستقبال هذه الرسائل حسب المشغل المشترك لديه.
وكانت الشركات قد أكدت انها قامت بالاستثمار في البنية التحتية لديها من أجل حماية مشتركيها من الرسائل الدعائية بإيجاد أنظمة متخصصة في فلترة الرسائل داعين المستخدمين للهواتف النقالة بعدم تسجيل رقمهم الخاص لدى أية جهة كانت دون معرفة الأسباب الموجبة لذلك بهدف الحفاظ على خصوصيتهم الشخصية ومنعَا لتسلمهم اية رسائل دعائية غير مرغوب بها.
التعليقات