ما أصبحنا نشاهده من بعض المؤسسات في احتفالاتها تحت أسم الوطن حيث تستغلها لجلب التبرعات أو (تسول أن جاز التعبير ) مستغلة تواجد كبار الشخصيات وبعض الوجهاء للظهور عبر التكريمات المدفوع ثمنها مسبقاً , فهل هذا يليق باحتفالاتنا الوطنية ومكانتها وهل يليق بهذه المؤسسات تحويلها لحفل جمع التبرعات , كما اننا نسأل أين الرقابة عن هذه الأفعال التي تشوه دور المؤسسات وخاصة عندما تكون تعنى بالشباب .
الكارثة الكبرى أنها تحظى برعاية مرموقة ولها وزنها في النخب السياسية علاوة على الحضور الوفير من اصحاب المعالي والعطوفة والسعادة وهنا احيي شجاعة وحزم موقف عطوفة جرش قاسم مهيدات لتصديه لمثل هذه الظاهرة ومنع البعض من استخدامها .
من حق الجميع أن يحتفل بمناسباتنا الوطنية والتي نفخر بها جميعاً ولكن أن نحافظ على رمزيتها ومكانتها وأن تبقى للوطن ومن أجل الوطن .
اما رسالتي لمن يتسابقون على الصفوف الأولى وللظهور عبر التكريمات المدفوعة مسبقاً هناك من هم اولى بتلك الدنانير التي تدفعونها , فكم من محتاج ومكلوم في وطننا تضيق به الارض بما رحبت , نتمنى أن نصل الى ما نصبوا اليه جميعاً وأن لا يؤخذ مقصدنا على غير محله و حمى الله وطننا الاردن وقائده المفدى ... بقلم احمد علي القادري
ما أصبحنا نشاهده من بعض المؤسسات في احتفالاتها تحت أسم الوطن حيث تستغلها لجلب التبرعات أو (تسول أن جاز التعبير ) مستغلة تواجد كبار الشخصيات وبعض الوجهاء للظهور عبر التكريمات المدفوع ثمنها مسبقاً , فهل هذا يليق باحتفالاتنا الوطنية ومكانتها وهل يليق بهذه المؤسسات تحويلها لحفل جمع التبرعات , كما اننا نسأل أين الرقابة عن هذه الأفعال التي تشوه دور المؤسسات وخاصة عندما تكون تعنى بالشباب .
الكارثة الكبرى أنها تحظى برعاية مرموقة ولها وزنها في النخب السياسية علاوة على الحضور الوفير من اصحاب المعالي والعطوفة والسعادة وهنا احيي شجاعة وحزم موقف عطوفة جرش قاسم مهيدات لتصديه لمثل هذه الظاهرة ومنع البعض من استخدامها .
من حق الجميع أن يحتفل بمناسباتنا الوطنية والتي نفخر بها جميعاً ولكن أن نحافظ على رمزيتها ومكانتها وأن تبقى للوطن ومن أجل الوطن .
اما رسالتي لمن يتسابقون على الصفوف الأولى وللظهور عبر التكريمات المدفوعة مسبقاً هناك من هم اولى بتلك الدنانير التي تدفعونها , فكم من محتاج ومكلوم في وطننا تضيق به الارض بما رحبت , نتمنى أن نصل الى ما نصبوا اليه جميعاً وأن لا يؤخذ مقصدنا على غير محله و حمى الله وطننا الاردن وقائده المفدى ... بقلم احمد علي القادري
ما أصبحنا نشاهده من بعض المؤسسات في احتفالاتها تحت أسم الوطن حيث تستغلها لجلب التبرعات أو (تسول أن جاز التعبير ) مستغلة تواجد كبار الشخصيات وبعض الوجهاء للظهور عبر التكريمات المدفوع ثمنها مسبقاً , فهل هذا يليق باحتفالاتنا الوطنية ومكانتها وهل يليق بهذه المؤسسات تحويلها لحفل جمع التبرعات , كما اننا نسأل أين الرقابة عن هذه الأفعال التي تشوه دور المؤسسات وخاصة عندما تكون تعنى بالشباب .
الكارثة الكبرى أنها تحظى برعاية مرموقة ولها وزنها في النخب السياسية علاوة على الحضور الوفير من اصحاب المعالي والعطوفة والسعادة وهنا احيي شجاعة وحزم موقف عطوفة جرش قاسم مهيدات لتصديه لمثل هذه الظاهرة ومنع البعض من استخدامها .
من حق الجميع أن يحتفل بمناسباتنا الوطنية والتي نفخر بها جميعاً ولكن أن نحافظ على رمزيتها ومكانتها وأن تبقى للوطن ومن أجل الوطن .
اما رسالتي لمن يتسابقون على الصفوف الأولى وللظهور عبر التكريمات المدفوعة مسبقاً هناك من هم اولى بتلك الدنانير التي تدفعونها , فكم من محتاج ومكلوم في وطننا تضيق به الارض بما رحبت , نتمنى أن نصل الى ما نصبوا اليه جميعاً وأن لا يؤخذ مقصدنا على غير محله و حمى الله وطننا الاردن وقائده المفدى ... بقلم احمد علي القادري
التعليقات