خاص - كشفت مصادر فلسطينية مطلعة أن 'طارق' نجل الرئيس محمود عباس ورئيس جهاز مخابراته في الضفة الغربية ماجد فرج متورطان بعملية تهريب آثار إلى قصر الرئيس الفلسطيني في عمان قبل أن يتم نقلها إلى أوروبا لبيعها بملايين الدولارات لجهات مجهولة.
وعن تفاصيل هذه القضية تشير المصادر أن علاقة قوية تربط طارق عباس بمواطن يدعى (عيد أبو سنينة) ، وهو يعتبر الركن الأساسي والذي يقوم بالبحث عن الآثار وتسليمها لطارق محمود عباس بشكل شخصي.
وأشارت المصادر إلى أن السمسار أبو سنينة يعمل مع 'طارق محمود عباس' كسمسار بمقابل مادي ويرفض استلام ذهب، وذلك بعد كل عملية يتم فيها استخراج آثار .
ويتزامن الكشف عن الفضيحة اعلان جهاز أمني فلسطيني في مدينة طولكرم بالضفة الغربية قبل ايام ضبط عملية تهريب التمثال من المدينة القريبة من الاراضي المحتلة عام 48.
وضج الشارع الفلسطيني بالحديث عن الخبر رغم قلة المعلومات بسبب التكتم الكبير الذي اعقب اكتشاف من يقف وراء الفضيحة،التي مرت عليها وسائل اعلام موالية للرئيس عباس وحركة فتح.
وكانت'جراسا' قد نقلت قبل أيام عن مصادر اردنية خبرا يفيد بمنع 'طارق' نجل عباس من دخول الاردن.
خاص - كشفت مصادر فلسطينية مطلعة أن 'طارق' نجل الرئيس محمود عباس ورئيس جهاز مخابراته في الضفة الغربية ماجد فرج متورطان بعملية تهريب آثار إلى قصر الرئيس الفلسطيني في عمان قبل أن يتم نقلها إلى أوروبا لبيعها بملايين الدولارات لجهات مجهولة.
وعن تفاصيل هذه القضية تشير المصادر أن علاقة قوية تربط طارق عباس بمواطن يدعى (عيد أبو سنينة) ، وهو يعتبر الركن الأساسي والذي يقوم بالبحث عن الآثار وتسليمها لطارق محمود عباس بشكل شخصي.
وأشارت المصادر إلى أن السمسار أبو سنينة يعمل مع 'طارق محمود عباس' كسمسار بمقابل مادي ويرفض استلام ذهب، وذلك بعد كل عملية يتم فيها استخراج آثار .
ويتزامن الكشف عن الفضيحة اعلان جهاز أمني فلسطيني في مدينة طولكرم بالضفة الغربية قبل ايام ضبط عملية تهريب التمثال من المدينة القريبة من الاراضي المحتلة عام 48.
وضج الشارع الفلسطيني بالحديث عن الخبر رغم قلة المعلومات بسبب التكتم الكبير الذي اعقب اكتشاف من يقف وراء الفضيحة،التي مرت عليها وسائل اعلام موالية للرئيس عباس وحركة فتح.
وكانت'جراسا' قد نقلت قبل أيام عن مصادر اردنية خبرا يفيد بمنع 'طارق' نجل عباس من دخول الاردن.
خاص - كشفت مصادر فلسطينية مطلعة أن 'طارق' نجل الرئيس محمود عباس ورئيس جهاز مخابراته في الضفة الغربية ماجد فرج متورطان بعملية تهريب آثار إلى قصر الرئيس الفلسطيني في عمان قبل أن يتم نقلها إلى أوروبا لبيعها بملايين الدولارات لجهات مجهولة.
وعن تفاصيل هذه القضية تشير المصادر أن علاقة قوية تربط طارق عباس بمواطن يدعى (عيد أبو سنينة) ، وهو يعتبر الركن الأساسي والذي يقوم بالبحث عن الآثار وتسليمها لطارق محمود عباس بشكل شخصي.
وأشارت المصادر إلى أن السمسار أبو سنينة يعمل مع 'طارق محمود عباس' كسمسار بمقابل مادي ويرفض استلام ذهب، وذلك بعد كل عملية يتم فيها استخراج آثار .
ويتزامن الكشف عن الفضيحة اعلان جهاز أمني فلسطيني في مدينة طولكرم بالضفة الغربية قبل ايام ضبط عملية تهريب التمثال من المدينة القريبة من الاراضي المحتلة عام 48.
وضج الشارع الفلسطيني بالحديث عن الخبر رغم قلة المعلومات بسبب التكتم الكبير الذي اعقب اكتشاف من يقف وراء الفضيحة،التي مرت عليها وسائل اعلام موالية للرئيس عباس وحركة فتح.
وكانت'جراسا' قد نقلت قبل أيام عن مصادر اردنية خبرا يفيد بمنع 'طارق' نجل عباس من دخول الاردن.
التعليقات