يا ابنة الأيام حلي و ارحلي
لا تضربي الأوتاد اني مبتلي
ان البساتين التي قد أينعت
فيما مضى و تلألأت في منزلي
يوماً رحلت أبو يزن قد اقفرت
وجف المياه بها و جف الجدول
ليت الليالي التي قد أودت بك مصطفى
عند الشروق مريرة كالحنظل
ما أقبلت يوما و لا جاء بها الردى
ولا أوقدت ناراً بجوفي تصطلي
لكن المقادير التي قد أودعت
جسداً طهوراً في العطاء مسربل
كم ذَا مريضاًعلى يديك شفاؤه
عز الشفاء لك و جف المنهل
أرقد بسلام أبو يزن في
روضة الرحمن الأجل الأبجل
بقلم السيده رحاب العامودي (ام رائد مكاحله)
يا ابنة الأيام حلي و ارحلي
لا تضربي الأوتاد اني مبتلي
ان البساتين التي قد أينعت
فيما مضى و تلألأت في منزلي
يوماً رحلت أبو يزن قد اقفرت
وجف المياه بها و جف الجدول
ليت الليالي التي قد أودت بك مصطفى
عند الشروق مريرة كالحنظل
ما أقبلت يوما و لا جاء بها الردى
ولا أوقدت ناراً بجوفي تصطلي
لكن المقادير التي قد أودعت
جسداً طهوراً في العطاء مسربل
كم ذَا مريضاًعلى يديك شفاؤه
عز الشفاء لك و جف المنهل
أرقد بسلام أبو يزن في
روضة الرحمن الأجل الأبجل
بقلم السيده رحاب العامودي (ام رائد مكاحله)
يا ابنة الأيام حلي و ارحلي
لا تضربي الأوتاد اني مبتلي
ان البساتين التي قد أينعت
فيما مضى و تلألأت في منزلي
يوماً رحلت أبو يزن قد اقفرت
وجف المياه بها و جف الجدول
ليت الليالي التي قد أودت بك مصطفى
عند الشروق مريرة كالحنظل
ما أقبلت يوما و لا جاء بها الردى
ولا أوقدت ناراً بجوفي تصطلي
لكن المقادير التي قد أودعت
جسداً طهوراً في العطاء مسربل
كم ذَا مريضاًعلى يديك شفاؤه
عز الشفاء لك و جف المنهل
أرقد بسلام أبو يزن في
روضة الرحمن الأجل الأبجل
بقلم السيده رحاب العامودي (ام رائد مكاحله)
التعليقات