أفرجت السلطات السورية عن السوري برجاس عويدات الذي سجن بتهمة 'التجسس لصالح الكيان الصهيوني'، امس الاثنين، بشكل مفاجئ.
وبحسب صحيفة معاريف العبرية، تم نقل عويدات الى الاردن ليتم تسليمه بعد ذلك لسلطات الإحتلال الصهيوني بعد 12 سنة قضاها داخل السجون في دمشق.
يذكر ان برجاس عويدات، أحد أبناء الجولان المحتل، الذين سافروا للدراسة في جامعة دمشق، وقد اختفت آثاره في العام 2003 دون أن يعرف أحد مصيره.
وبرجس عويدات هو أحد الطلاب الجولانيين الذين سافروا للدراسة في جامعة دمشق، وقد اختفت آثاره في العام 2003 دون أن يعرف أحد مصيره، لكن الترجيحات والمعلومات غير الرسمية كانت تشير إلى اعتقاله من قبل السلطات، في الوقت الذي تكتمت فيه السلطات على مصيره ولم تعطِ ذويه أي معلومات عنه أو عن اعتقاله أو عن مكان وجوده، وهو ما جعل مصيره مجهولاً وإذا ما كان على قيد الحياة لأكثر من 10 أعوام.
أفرجت السلطات السورية عن السوري برجاس عويدات الذي سجن بتهمة 'التجسس لصالح الكيان الصهيوني'، امس الاثنين، بشكل مفاجئ.
وبحسب صحيفة معاريف العبرية، تم نقل عويدات الى الاردن ليتم تسليمه بعد ذلك لسلطات الإحتلال الصهيوني بعد 12 سنة قضاها داخل السجون في دمشق.
يذكر ان برجاس عويدات، أحد أبناء الجولان المحتل، الذين سافروا للدراسة في جامعة دمشق، وقد اختفت آثاره في العام 2003 دون أن يعرف أحد مصيره.
وبرجس عويدات هو أحد الطلاب الجولانيين الذين سافروا للدراسة في جامعة دمشق، وقد اختفت آثاره في العام 2003 دون أن يعرف أحد مصيره، لكن الترجيحات والمعلومات غير الرسمية كانت تشير إلى اعتقاله من قبل السلطات، في الوقت الذي تكتمت فيه السلطات على مصيره ولم تعطِ ذويه أي معلومات عنه أو عن اعتقاله أو عن مكان وجوده، وهو ما جعل مصيره مجهولاً وإذا ما كان على قيد الحياة لأكثر من 10 أعوام.
أفرجت السلطات السورية عن السوري برجاس عويدات الذي سجن بتهمة 'التجسس لصالح الكيان الصهيوني'، امس الاثنين، بشكل مفاجئ.
وبحسب صحيفة معاريف العبرية، تم نقل عويدات الى الاردن ليتم تسليمه بعد ذلك لسلطات الإحتلال الصهيوني بعد 12 سنة قضاها داخل السجون في دمشق.
يذكر ان برجاس عويدات، أحد أبناء الجولان المحتل، الذين سافروا للدراسة في جامعة دمشق، وقد اختفت آثاره في العام 2003 دون أن يعرف أحد مصيره.
وبرجس عويدات هو أحد الطلاب الجولانيين الذين سافروا للدراسة في جامعة دمشق، وقد اختفت آثاره في العام 2003 دون أن يعرف أحد مصيره، لكن الترجيحات والمعلومات غير الرسمية كانت تشير إلى اعتقاله من قبل السلطات، في الوقت الذي تكتمت فيه السلطات على مصيره ولم تعطِ ذويه أي معلومات عنه أو عن اعتقاله أو عن مكان وجوده، وهو ما جعل مصيره مجهولاً وإذا ما كان على قيد الحياة لأكثر من 10 أعوام.
التعليقات