أو كما نلفظها بلهجتنا ' الزبون دايما ع حق ' هي القاعدة المثلى والمرتكز الرئيس لبعض الزبائن الأعزاء ، ولا بد أن نؤكد تلك القاعدة ونؤيدها إذا ما نظرنا لرؤى أغلب المنشأت المحيطة بنا ، والتي كانت ركيزة وقاعدة اقتبست من علم الإدارة والتسويق والاقتصاد ، سيما بتواجد نظريات هائلة أنشئت لمباحثات حفظ السلام مع الزبائن وتعزيز أواصر الألفة بين مقدم الخدمة ومتلقيها ، وهنا يأتي دور أحد الزبائن ليتشبث ويتشدق بتلك القاعدة لكي يبرز لنا كم الوعي الذي اختلج في فكره .
' الزبون ع حق ' في كل الحالات ولا نقاش او جدال او رفث في الأمر ولكن ، أليس من الممكن أن تكون أنت أو أحد أقرابك أو رفاقك رعاكم الله من مقدمي أحد الخدمات وتنعتون بمسمى موظف ولديه زبون من سلالة 'دايما ع حق ' ؟!
لا بأس إن لم تحدث تلك الحالة ، وها أنت ذا تنجو من رد الدّين بنفس الطريقة وربما تنال إعحاب إحدى الحسناوات التي شهدت ملامح ' السبع ' في محياك وأنت تنقض بكل ما أوتيت من نرجسية على الموظف الأليف ، وما أدرانا 'يمكن يصير نصيب ' وتنجب طفلاً يكبر ويعلو شأنه ويتجنب مسمى موظف ليصبح زبوناً مكرم الشأن والسمعة ولكن ، كيف ستنجو من رب السماوات والأرضين علام الغيوب والشهادة ؟! إن استطعت أن تنجي نفسك فإني أضمن لك صفح كل مظلوم عنك صديقنا الزبون ' يا اللي دايما ع حق '
أو كما نلفظها بلهجتنا ' الزبون دايما ع حق ' هي القاعدة المثلى والمرتكز الرئيس لبعض الزبائن الأعزاء ، ولا بد أن نؤكد تلك القاعدة ونؤيدها إذا ما نظرنا لرؤى أغلب المنشأت المحيطة بنا ، والتي كانت ركيزة وقاعدة اقتبست من علم الإدارة والتسويق والاقتصاد ، سيما بتواجد نظريات هائلة أنشئت لمباحثات حفظ السلام مع الزبائن وتعزيز أواصر الألفة بين مقدم الخدمة ومتلقيها ، وهنا يأتي دور أحد الزبائن ليتشبث ويتشدق بتلك القاعدة لكي يبرز لنا كم الوعي الذي اختلج في فكره .
' الزبون ع حق ' في كل الحالات ولا نقاش او جدال او رفث في الأمر ولكن ، أليس من الممكن أن تكون أنت أو أحد أقرابك أو رفاقك رعاكم الله من مقدمي أحد الخدمات وتنعتون بمسمى موظف ولديه زبون من سلالة 'دايما ع حق ' ؟!
لا بأس إن لم تحدث تلك الحالة ، وها أنت ذا تنجو من رد الدّين بنفس الطريقة وربما تنال إعحاب إحدى الحسناوات التي شهدت ملامح ' السبع ' في محياك وأنت تنقض بكل ما أوتيت من نرجسية على الموظف الأليف ، وما أدرانا 'يمكن يصير نصيب ' وتنجب طفلاً يكبر ويعلو شأنه ويتجنب مسمى موظف ليصبح زبوناً مكرم الشأن والسمعة ولكن ، كيف ستنجو من رب السماوات والأرضين علام الغيوب والشهادة ؟! إن استطعت أن تنجي نفسك فإني أضمن لك صفح كل مظلوم عنك صديقنا الزبون ' يا اللي دايما ع حق '
أو كما نلفظها بلهجتنا ' الزبون دايما ع حق ' هي القاعدة المثلى والمرتكز الرئيس لبعض الزبائن الأعزاء ، ولا بد أن نؤكد تلك القاعدة ونؤيدها إذا ما نظرنا لرؤى أغلب المنشأت المحيطة بنا ، والتي كانت ركيزة وقاعدة اقتبست من علم الإدارة والتسويق والاقتصاد ، سيما بتواجد نظريات هائلة أنشئت لمباحثات حفظ السلام مع الزبائن وتعزيز أواصر الألفة بين مقدم الخدمة ومتلقيها ، وهنا يأتي دور أحد الزبائن ليتشبث ويتشدق بتلك القاعدة لكي يبرز لنا كم الوعي الذي اختلج في فكره .
' الزبون ع حق ' في كل الحالات ولا نقاش او جدال او رفث في الأمر ولكن ، أليس من الممكن أن تكون أنت أو أحد أقرابك أو رفاقك رعاكم الله من مقدمي أحد الخدمات وتنعتون بمسمى موظف ولديه زبون من سلالة 'دايما ع حق ' ؟!
لا بأس إن لم تحدث تلك الحالة ، وها أنت ذا تنجو من رد الدّين بنفس الطريقة وربما تنال إعحاب إحدى الحسناوات التي شهدت ملامح ' السبع ' في محياك وأنت تنقض بكل ما أوتيت من نرجسية على الموظف الأليف ، وما أدرانا 'يمكن يصير نصيب ' وتنجب طفلاً يكبر ويعلو شأنه ويتجنب مسمى موظف ليصبح زبوناً مكرم الشأن والسمعة ولكن ، كيف ستنجو من رب السماوات والأرضين علام الغيوب والشهادة ؟! إن استطعت أن تنجي نفسك فإني أضمن لك صفح كل مظلوم عنك صديقنا الزبون ' يا اللي دايما ع حق '
التعليقات