عقد نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد ذنيبات لقاءاً مع وفد من أهالي منطقة أبو صياح بحضور النائب ردينة العطي للبحث في إمكانية إنشاء مدرسة حكومية لأبناء المنطقة، حيث تحدثت النائب ردينة العطي خلال الاجتماع عن حاجة المنطقة إلى إنشاء مدرسة ثانوية للإناث حكومية منفصلة عن المدرسة الحالية المكتظة بالطلبة حيث تتسع الشعبة الواحدة ( 70 ) طالباً، بالإضافة إلى نظام الفترتين صباحاً للإناث ومساءاً للذكور وتفتقر إلى غرفة معلمين ومعلمات ومكتبة وغرفة مصادر والى مرافق صحية والى ساحة علما بأن الساحة الحالية للمدرسة مكتظة بالكرافانات كبديل مؤقت عن الشعب الصفية، وأكدت ضرورة التوسعة لإنشاء غرف صفية في المدرسة الحالية.
وقامت العطي بالإشارة إلى وجود ارض تبلغ مساحتها 10 دونمات تابعة لأمانة عمان من أجل تخصيصها لبناء المدرسة وتم وضع وثائق من دائرة المساحة والأراضي ومخططات أمانة عمان من اجل تخصيصها وتفويضها لملاك وزارة التربية والتعليم لإنشاء مدرسة شاملة عليها. وطالبت العطي ضرورة إنشاء مديرية تربية وتعليم لمنطقة لواء الرصيفة بدلا من مبنى المديرية الحالي الضيق لتخدم أهالي مدينة الرصيفة بشكل أفضل.
من جانبه وافق وزير التربية والتعليم د.محمد الذنيبات على توسيع المدرسة الحالية وطرح عطاء التوسعة بداية شهر حزيران للعام الحالي وأوعز بمخاطبة دائرة الأراضي والمساحة وأمانة عمان من اجل استملاك وتخصيص قطعة ارض بمساحة 10 – 15 دونم للمباشرة بإنشاء مدرسة جديدة للإناث لأهالي المنطقة.
وأعرب ذنيبات عن دعم جلالة الملك عبدالله الثاني أبن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله على دعمهما المتواصل لقطاع التعليم وللوزارة تحديداً ، مشيراً إلى أن عطاء وإخلاص أفراد الأسرة التربوية، وأكد ذنيبات بأن الأسرة التربوية ستبقى عند حسن ظن قيادتنا الهاشمية بها والسير نحو التميز أكثر فأكثر .
من جانبه بين الأمين العام لوزارة التربية والتعليم د.سامي السلايطة بان الوزارة سوف تقوم بطرح عطاء التوسعة للمدرسة الحالية خلال الشهر القادم ومخاطبة الجهات ذات الاختصاص من اجل تملك قطعة ارض من اجل المباشرة بالعمل بالبناء خلال العام الحالي.
عقد نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد ذنيبات لقاءاً مع وفد من أهالي منطقة أبو صياح بحضور النائب ردينة العطي للبحث في إمكانية إنشاء مدرسة حكومية لأبناء المنطقة، حيث تحدثت النائب ردينة العطي خلال الاجتماع عن حاجة المنطقة إلى إنشاء مدرسة ثانوية للإناث حكومية منفصلة عن المدرسة الحالية المكتظة بالطلبة حيث تتسع الشعبة الواحدة ( 70 ) طالباً، بالإضافة إلى نظام الفترتين صباحاً للإناث ومساءاً للذكور وتفتقر إلى غرفة معلمين ومعلمات ومكتبة وغرفة مصادر والى مرافق صحية والى ساحة علما بأن الساحة الحالية للمدرسة مكتظة بالكرافانات كبديل مؤقت عن الشعب الصفية، وأكدت ضرورة التوسعة لإنشاء غرف صفية في المدرسة الحالية.
وقامت العطي بالإشارة إلى وجود ارض تبلغ مساحتها 10 دونمات تابعة لأمانة عمان من أجل تخصيصها لبناء المدرسة وتم وضع وثائق من دائرة المساحة والأراضي ومخططات أمانة عمان من اجل تخصيصها وتفويضها لملاك وزارة التربية والتعليم لإنشاء مدرسة شاملة عليها. وطالبت العطي ضرورة إنشاء مديرية تربية وتعليم لمنطقة لواء الرصيفة بدلا من مبنى المديرية الحالي الضيق لتخدم أهالي مدينة الرصيفة بشكل أفضل.
من جانبه وافق وزير التربية والتعليم د.محمد الذنيبات على توسيع المدرسة الحالية وطرح عطاء التوسعة بداية شهر حزيران للعام الحالي وأوعز بمخاطبة دائرة الأراضي والمساحة وأمانة عمان من اجل استملاك وتخصيص قطعة ارض بمساحة 10 – 15 دونم للمباشرة بإنشاء مدرسة جديدة للإناث لأهالي المنطقة.
وأعرب ذنيبات عن دعم جلالة الملك عبدالله الثاني أبن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله على دعمهما المتواصل لقطاع التعليم وللوزارة تحديداً ، مشيراً إلى أن عطاء وإخلاص أفراد الأسرة التربوية، وأكد ذنيبات بأن الأسرة التربوية ستبقى عند حسن ظن قيادتنا الهاشمية بها والسير نحو التميز أكثر فأكثر .
من جانبه بين الأمين العام لوزارة التربية والتعليم د.سامي السلايطة بان الوزارة سوف تقوم بطرح عطاء التوسعة للمدرسة الحالية خلال الشهر القادم ومخاطبة الجهات ذات الاختصاص من اجل تملك قطعة ارض من اجل المباشرة بالعمل بالبناء خلال العام الحالي.
عقد نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد ذنيبات لقاءاً مع وفد من أهالي منطقة أبو صياح بحضور النائب ردينة العطي للبحث في إمكانية إنشاء مدرسة حكومية لأبناء المنطقة، حيث تحدثت النائب ردينة العطي خلال الاجتماع عن حاجة المنطقة إلى إنشاء مدرسة ثانوية للإناث حكومية منفصلة عن المدرسة الحالية المكتظة بالطلبة حيث تتسع الشعبة الواحدة ( 70 ) طالباً، بالإضافة إلى نظام الفترتين صباحاً للإناث ومساءاً للذكور وتفتقر إلى غرفة معلمين ومعلمات ومكتبة وغرفة مصادر والى مرافق صحية والى ساحة علما بأن الساحة الحالية للمدرسة مكتظة بالكرافانات كبديل مؤقت عن الشعب الصفية، وأكدت ضرورة التوسعة لإنشاء غرف صفية في المدرسة الحالية.
وقامت العطي بالإشارة إلى وجود ارض تبلغ مساحتها 10 دونمات تابعة لأمانة عمان من أجل تخصيصها لبناء المدرسة وتم وضع وثائق من دائرة المساحة والأراضي ومخططات أمانة عمان من اجل تخصيصها وتفويضها لملاك وزارة التربية والتعليم لإنشاء مدرسة شاملة عليها. وطالبت العطي ضرورة إنشاء مديرية تربية وتعليم لمنطقة لواء الرصيفة بدلا من مبنى المديرية الحالي الضيق لتخدم أهالي مدينة الرصيفة بشكل أفضل.
من جانبه وافق وزير التربية والتعليم د.محمد الذنيبات على توسيع المدرسة الحالية وطرح عطاء التوسعة بداية شهر حزيران للعام الحالي وأوعز بمخاطبة دائرة الأراضي والمساحة وأمانة عمان من اجل استملاك وتخصيص قطعة ارض بمساحة 10 – 15 دونم للمباشرة بإنشاء مدرسة جديدة للإناث لأهالي المنطقة.
وأعرب ذنيبات عن دعم جلالة الملك عبدالله الثاني أبن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله على دعمهما المتواصل لقطاع التعليم وللوزارة تحديداً ، مشيراً إلى أن عطاء وإخلاص أفراد الأسرة التربوية، وأكد ذنيبات بأن الأسرة التربوية ستبقى عند حسن ظن قيادتنا الهاشمية بها والسير نحو التميز أكثر فأكثر .
من جانبه بين الأمين العام لوزارة التربية والتعليم د.سامي السلايطة بان الوزارة سوف تقوم بطرح عطاء التوسعة للمدرسة الحالية خلال الشهر القادم ومخاطبة الجهات ذات الاختصاص من اجل تملك قطعة ارض من اجل المباشرة بالعمل بالبناء خلال العام الحالي.
التعليقات