وفي أخر دفعة فساد أعلنت عنها الهيئة ورغم أنها قد إمتلأت بالرموز إلا أن هناك هامش بسيط ذكرت به قضايا فساد تتعلق بالصحف ، ولم يتبعها أي تفصيل يشابه ما تبع بعض القضايا الأخرى ، والحديث هنا عن إعلامنا الأردني الورقي الذي يترنح تحت ضغط الإعلام الإلكتروني أو مايطلق عليه بالإعلام الجديد وتحت الضائقة المالية وانبوب الاكسجين الحكومي واجهزة الابقاء عليه يتنفس وهو ميت جسديا ، وعند الحديث عن فساد في الصحف وإن كانت قيمته المالية قليلة أو كثيرة علينا أن نوضح للرأي العام نوعية هذه الفساد ومن هم وراءه فقط من باب إبعاد الشبهات أو قذف القلاع المحصنة كما يطلق عليه.
وتأكيدا على أن هناك دورا لهذا الإعلام التقليدي يستند على علاقته التقليدية مع الرموز السياسية ؛ كان لابد للهيئة أن تطرح المزيد من المعلومات عن طبيعة قضايا الفساد تلك التي حولت الى الإدعاء العام بشأن الصحف ، ونتيجة لقوة العلاقة التي يثار حولها الكثير من التساؤلات بين الإعلام ككل بشقيه التقليدي والجديد والفساد كان الأجدر بالهيئة أن تكون أكثر شفافية في تقديم معلومات أكبر عن نوعية هذه القضايا المتعلقة بالصحف وعدم الإكتفاء بمقولة ولا تقربوا الصلاة ،وهنا نقول بأن العيار الذي لايصيب بدوش ؟
وفي أخر دفعة فساد أعلنت عنها الهيئة ورغم أنها قد إمتلأت بالرموز إلا أن هناك هامش بسيط ذكرت به قضايا فساد تتعلق بالصحف ، ولم يتبعها أي تفصيل يشابه ما تبع بعض القضايا الأخرى ، والحديث هنا عن إعلامنا الأردني الورقي الذي يترنح تحت ضغط الإعلام الإلكتروني أو مايطلق عليه بالإعلام الجديد وتحت الضائقة المالية وانبوب الاكسجين الحكومي واجهزة الابقاء عليه يتنفس وهو ميت جسديا ، وعند الحديث عن فساد في الصحف وإن كانت قيمته المالية قليلة أو كثيرة علينا أن نوضح للرأي العام نوعية هذه الفساد ومن هم وراءه فقط من باب إبعاد الشبهات أو قذف القلاع المحصنة كما يطلق عليه.
وتأكيدا على أن هناك دورا لهذا الإعلام التقليدي يستند على علاقته التقليدية مع الرموز السياسية ؛ كان لابد للهيئة أن تطرح المزيد من المعلومات عن طبيعة قضايا الفساد تلك التي حولت الى الإدعاء العام بشأن الصحف ، ونتيجة لقوة العلاقة التي يثار حولها الكثير من التساؤلات بين الإعلام ككل بشقيه التقليدي والجديد والفساد كان الأجدر بالهيئة أن تكون أكثر شفافية في تقديم معلومات أكبر عن نوعية هذه القضايا المتعلقة بالصحف وعدم الإكتفاء بمقولة ولا تقربوا الصلاة ،وهنا نقول بأن العيار الذي لايصيب بدوش ؟
وفي أخر دفعة فساد أعلنت عنها الهيئة ورغم أنها قد إمتلأت بالرموز إلا أن هناك هامش بسيط ذكرت به قضايا فساد تتعلق بالصحف ، ولم يتبعها أي تفصيل يشابه ما تبع بعض القضايا الأخرى ، والحديث هنا عن إعلامنا الأردني الورقي الذي يترنح تحت ضغط الإعلام الإلكتروني أو مايطلق عليه بالإعلام الجديد وتحت الضائقة المالية وانبوب الاكسجين الحكومي واجهزة الابقاء عليه يتنفس وهو ميت جسديا ، وعند الحديث عن فساد في الصحف وإن كانت قيمته المالية قليلة أو كثيرة علينا أن نوضح للرأي العام نوعية هذه الفساد ومن هم وراءه فقط من باب إبعاد الشبهات أو قذف القلاع المحصنة كما يطلق عليه.
وتأكيدا على أن هناك دورا لهذا الإعلام التقليدي يستند على علاقته التقليدية مع الرموز السياسية ؛ كان لابد للهيئة أن تطرح المزيد من المعلومات عن طبيعة قضايا الفساد تلك التي حولت الى الإدعاء العام بشأن الصحف ، ونتيجة لقوة العلاقة التي يثار حولها الكثير من التساؤلات بين الإعلام ككل بشقيه التقليدي والجديد والفساد كان الأجدر بالهيئة أن تكون أكثر شفافية في تقديم معلومات أكبر عن نوعية هذه القضايا المتعلقة بالصحف وعدم الإكتفاء بمقولة ولا تقربوا الصلاة ،وهنا نقول بأن العيار الذي لايصيب بدوش ؟
التعليقات