اخي القارئ :
اطفالنا ...
هم بشائر الحياة وازاهيرها ,
وترجمان ربيعها ,
وهم الطراز الأول لأخلاق الإنسانية التي نراها ,
ونقرأها في نفوسهم لأول مرَة .
فالطغل الصغير ,
يرينا الكون قشيبا كما هو ,
في يوم الخليقة الاول .
ياليتنا نتعلَم !
من الأطفال حقائق الضمير الانساني ,
لأنها في نفوس الكبار ضامرة ,
موشَاة بالرياء ,
مزركشة بالزَخارف والتمويه ,
والخداع .
ومن لا يتعلم من الطفل في حياته ,
ولم يقرأ رسالته ,
فما هو بمستفيد شيئا من علوم الكبار ,
ولو كانوا من العلماء ,
لأن العلم لايبني نفوسا ,
ولايغني عن الأخلاق شيئا ,
بينما الطفل صغير .
ولكن يدور فيه الفلك الأعظم .
يرينا الكون كما هو ,
بلا طمع ولا جشع ,
بلا خيانة او احتراب وفساد .
اخي القارئ :
اطفالنا ...
هم بشائر الحياة وازاهيرها ,
وترجمان ربيعها ,
وهم الطراز الأول لأخلاق الإنسانية التي نراها ,
ونقرأها في نفوسهم لأول مرَة .
فالطغل الصغير ,
يرينا الكون قشيبا كما هو ,
في يوم الخليقة الاول .
ياليتنا نتعلَم !
من الأطفال حقائق الضمير الانساني ,
لأنها في نفوس الكبار ضامرة ,
موشَاة بالرياء ,
مزركشة بالزَخارف والتمويه ,
والخداع .
ومن لا يتعلم من الطفل في حياته ,
ولم يقرأ رسالته ,
فما هو بمستفيد شيئا من علوم الكبار ,
ولو كانوا من العلماء ,
لأن العلم لايبني نفوسا ,
ولايغني عن الأخلاق شيئا ,
بينما الطفل صغير .
ولكن يدور فيه الفلك الأعظم .
يرينا الكون كما هو ,
بلا طمع ولا جشع ,
بلا خيانة او احتراب وفساد .
اخي القارئ :
اطفالنا ...
هم بشائر الحياة وازاهيرها ,
وترجمان ربيعها ,
وهم الطراز الأول لأخلاق الإنسانية التي نراها ,
ونقرأها في نفوسهم لأول مرَة .
فالطغل الصغير ,
يرينا الكون قشيبا كما هو ,
في يوم الخليقة الاول .
ياليتنا نتعلَم !
من الأطفال حقائق الضمير الانساني ,
لأنها في نفوس الكبار ضامرة ,
موشَاة بالرياء ,
مزركشة بالزَخارف والتمويه ,
والخداع .
ومن لا يتعلم من الطفل في حياته ,
ولم يقرأ رسالته ,
فما هو بمستفيد شيئا من علوم الكبار ,
ولو كانوا من العلماء ,
لأن العلم لايبني نفوسا ,
ولايغني عن الأخلاق شيئا ,
بينما الطفل صغير .
ولكن يدور فيه الفلك الأعظم .
يرينا الكون كما هو ,
بلا طمع ولا جشع ,
بلا خيانة او احتراب وفساد .
التعليقات