ترجمة نهاد الطويل - كشف مسؤول فلسطيني بارز لصحيفة هآرتس العبرية صباح اليوم عن ميول داخل القيادة الفلسطينية نحو تجميد خطوات التوجه الى مجلس الأمن الدولي للاستصدار قرار ادانة الاستيطان وتحديد موعد 'إنهاء الاحتلال'.
وأوضح المسؤول أن الاردن ومصر والسعودية ذات الوزن الكبير، تمارس ضغوطاً كبيرة على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لعدم تقديم الوثيقة لمجلس الأمن، وتأجيل الخطوة لأسابيع إضافية.
ولفت المسؤول، إلى أن عباس كان مصراً على تقديم خطته لإنهاء الاحتلال خلال الأسبوع الجاري، إلا أن أي تحرك سياسي أو دبلوماسي على هذا الصعيد لم يبدأ بعد، ولم يصدر أي أوامر مباشرة للوفد الدبلوماسي في واشنطن بالتحرك نحو مجلس الأمن الدولي.
وذكر أن عباس هدد في السابق بخطوته الدولية، إلا أنه قد يتراجع عنها بناءً على وعود وضغوط عربية وأوروبية، لافتاً إلى أن الجانب الفلسطيني حتى اللحظة لم يضمن الأصوات التسعة الضرورية لإنجاح خطة عباس في التصويت بـ'نعم' على قرار يدعو الى إنهاء الاحتلال.
يشارالى ان الاردن والسعودية وايضا مصر تدعم المبادرة الفرنسية لذا جاءت جولة الزيارات التي قام بها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى كل من لبنان ومصر والأردن لتتطابق مع تلك المساعي.
ترجمة نهاد الطويل - كشف مسؤول فلسطيني بارز لصحيفة هآرتس العبرية صباح اليوم عن ميول داخل القيادة الفلسطينية نحو تجميد خطوات التوجه الى مجلس الأمن الدولي للاستصدار قرار ادانة الاستيطان وتحديد موعد 'إنهاء الاحتلال'.
وأوضح المسؤول أن الاردن ومصر والسعودية ذات الوزن الكبير، تمارس ضغوطاً كبيرة على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لعدم تقديم الوثيقة لمجلس الأمن، وتأجيل الخطوة لأسابيع إضافية.
ولفت المسؤول، إلى أن عباس كان مصراً على تقديم خطته لإنهاء الاحتلال خلال الأسبوع الجاري، إلا أن أي تحرك سياسي أو دبلوماسي على هذا الصعيد لم يبدأ بعد، ولم يصدر أي أوامر مباشرة للوفد الدبلوماسي في واشنطن بالتحرك نحو مجلس الأمن الدولي.
وذكر أن عباس هدد في السابق بخطوته الدولية، إلا أنه قد يتراجع عنها بناءً على وعود وضغوط عربية وأوروبية، لافتاً إلى أن الجانب الفلسطيني حتى اللحظة لم يضمن الأصوات التسعة الضرورية لإنجاح خطة عباس في التصويت بـ'نعم' على قرار يدعو الى إنهاء الاحتلال.
يشارالى ان الاردن والسعودية وايضا مصر تدعم المبادرة الفرنسية لذا جاءت جولة الزيارات التي قام بها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى كل من لبنان ومصر والأردن لتتطابق مع تلك المساعي.
ترجمة نهاد الطويل - كشف مسؤول فلسطيني بارز لصحيفة هآرتس العبرية صباح اليوم عن ميول داخل القيادة الفلسطينية نحو تجميد خطوات التوجه الى مجلس الأمن الدولي للاستصدار قرار ادانة الاستيطان وتحديد موعد 'إنهاء الاحتلال'.
وأوضح المسؤول أن الاردن ومصر والسعودية ذات الوزن الكبير، تمارس ضغوطاً كبيرة على رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لعدم تقديم الوثيقة لمجلس الأمن، وتأجيل الخطوة لأسابيع إضافية.
ولفت المسؤول، إلى أن عباس كان مصراً على تقديم خطته لإنهاء الاحتلال خلال الأسبوع الجاري، إلا أن أي تحرك سياسي أو دبلوماسي على هذا الصعيد لم يبدأ بعد، ولم يصدر أي أوامر مباشرة للوفد الدبلوماسي في واشنطن بالتحرك نحو مجلس الأمن الدولي.
وذكر أن عباس هدد في السابق بخطوته الدولية، إلا أنه قد يتراجع عنها بناءً على وعود وضغوط عربية وأوروبية، لافتاً إلى أن الجانب الفلسطيني حتى اللحظة لم يضمن الأصوات التسعة الضرورية لإنجاح خطة عباس في التصويت بـ'نعم' على قرار يدعو الى إنهاء الاحتلال.
يشارالى ان الاردن والسعودية وايضا مصر تدعم المبادرة الفرنسية لذا جاءت جولة الزيارات التي قام بها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى كل من لبنان ومصر والأردن لتتطابق مع تلك المساعي.
التعليقات