لا يمكن وصف مايجري في كولسات العبدلي والرابع من تعينيات وتنفيعات وتبادل الخدمات بين أقطاب العبدلي والرابع سوى بجملة واحد تقول أن الوطن أصبح ' لهم وحدهم ' ، وربما يكون الفضل في كشف صفحة هؤلاء يعود للنائب الرياطي الذي أصبح يمثل رقم صعبا ولايمكن القفز عنه تحت القبة وقد أطلق عليه البعض لقب النائب المشاكس ، ويبقى مجلس الملك تحت المجهر الى ان يأتينا الهدهد بالخبر اليقين.
ولايمكن هنا أن نقفز نحن كأردنيين من بقية سكان الوطن على التقرير الأخير للكونجرس الأمريكي الذي أكد على أن الفساد في الوطن ينتشر كالنار في الهشيم ، وأن ما يسيره هي الواسطة التي تفقد الوطن العدالة والحكمة وتؤدي في النهاية الى تكالب الجميع عليه ، وليس بغريب أن تصل تلك النار للمراكز الأكاديمية كمنصب رئيس الجامعة الأردنية وبقية الجامعات الحكومية .
وفي ملف الجامعات الحكومية هناك الكثير من الفساد الذي تحركه الواسطة وعلى كافة المستويات ، وعند سماعنا بأحدهم يوجه لك سؤال عن وجود أبن لك أو قريب بحاجة الى مقعد جامعي ستجده متوفر لديه ، وعندما تكون المقاعد الطلابية والإدارية العليا خاضعة للمحاصصة تجد الواسطة هي التي تعمل ، ولايقف الأمر على هذا القطاع الذي انشغل به الأردنيين خلال الاسابيع الماضية ، بل نجد هناك قطاعات حكومية ونقابية سيطرة عليها الواسطة ويتم التفاخر من قبل الكثير من المنتفيعن من هذا الواسطة وعلانية ودون وجل .
وعلى هامش الوطن تجد هناك من يقبع في الدرك الأسفل منه لفقدانه الوصلة السحرية التي تؤدي به الى الواسطة ، ويترسخ لديه شعور بأن الوطن لهؤلاء الناس دون غيرهم وهو ترك على قارعته إما يندب حظه أو يحاول البحث عن الوصلة السرية ، والذي يؤدي بتلك الشريحة من الشعب للتفكير إما بالخروج من جغرافيا الوطن أو التعلق بإذياله من باب أن لكل زمان دولة ورجال أو لكل زمان واسطة هو عجزهم عن الايمان بحيادية التعامل بين أفراد الشعب من قبل السلطة التنفيذية .
لا يمكن وصف مايجري في كولسات العبدلي والرابع من تعينيات وتنفيعات وتبادل الخدمات بين أقطاب العبدلي والرابع سوى بجملة واحد تقول أن الوطن أصبح ' لهم وحدهم ' ، وربما يكون الفضل في كشف صفحة هؤلاء يعود للنائب الرياطي الذي أصبح يمثل رقم صعبا ولايمكن القفز عنه تحت القبة وقد أطلق عليه البعض لقب النائب المشاكس ، ويبقى مجلس الملك تحت المجهر الى ان يأتينا الهدهد بالخبر اليقين.
ولايمكن هنا أن نقفز نحن كأردنيين من بقية سكان الوطن على التقرير الأخير للكونجرس الأمريكي الذي أكد على أن الفساد في الوطن ينتشر كالنار في الهشيم ، وأن ما يسيره هي الواسطة التي تفقد الوطن العدالة والحكمة وتؤدي في النهاية الى تكالب الجميع عليه ، وليس بغريب أن تصل تلك النار للمراكز الأكاديمية كمنصب رئيس الجامعة الأردنية وبقية الجامعات الحكومية .
وفي ملف الجامعات الحكومية هناك الكثير من الفساد الذي تحركه الواسطة وعلى كافة المستويات ، وعند سماعنا بأحدهم يوجه لك سؤال عن وجود أبن لك أو قريب بحاجة الى مقعد جامعي ستجده متوفر لديه ، وعندما تكون المقاعد الطلابية والإدارية العليا خاضعة للمحاصصة تجد الواسطة هي التي تعمل ، ولايقف الأمر على هذا القطاع الذي انشغل به الأردنيين خلال الاسابيع الماضية ، بل نجد هناك قطاعات حكومية ونقابية سيطرة عليها الواسطة ويتم التفاخر من قبل الكثير من المنتفيعن من هذا الواسطة وعلانية ودون وجل .
وعلى هامش الوطن تجد هناك من يقبع في الدرك الأسفل منه لفقدانه الوصلة السحرية التي تؤدي به الى الواسطة ، ويترسخ لديه شعور بأن الوطن لهؤلاء الناس دون غيرهم وهو ترك على قارعته إما يندب حظه أو يحاول البحث عن الوصلة السرية ، والذي يؤدي بتلك الشريحة من الشعب للتفكير إما بالخروج من جغرافيا الوطن أو التعلق بإذياله من باب أن لكل زمان دولة ورجال أو لكل زمان واسطة هو عجزهم عن الايمان بحيادية التعامل بين أفراد الشعب من قبل السلطة التنفيذية .
لا يمكن وصف مايجري في كولسات العبدلي والرابع من تعينيات وتنفيعات وتبادل الخدمات بين أقطاب العبدلي والرابع سوى بجملة واحد تقول أن الوطن أصبح ' لهم وحدهم ' ، وربما يكون الفضل في كشف صفحة هؤلاء يعود للنائب الرياطي الذي أصبح يمثل رقم صعبا ولايمكن القفز عنه تحت القبة وقد أطلق عليه البعض لقب النائب المشاكس ، ويبقى مجلس الملك تحت المجهر الى ان يأتينا الهدهد بالخبر اليقين.
ولايمكن هنا أن نقفز نحن كأردنيين من بقية سكان الوطن على التقرير الأخير للكونجرس الأمريكي الذي أكد على أن الفساد في الوطن ينتشر كالنار في الهشيم ، وأن ما يسيره هي الواسطة التي تفقد الوطن العدالة والحكمة وتؤدي في النهاية الى تكالب الجميع عليه ، وليس بغريب أن تصل تلك النار للمراكز الأكاديمية كمنصب رئيس الجامعة الأردنية وبقية الجامعات الحكومية .
وفي ملف الجامعات الحكومية هناك الكثير من الفساد الذي تحركه الواسطة وعلى كافة المستويات ، وعند سماعنا بأحدهم يوجه لك سؤال عن وجود أبن لك أو قريب بحاجة الى مقعد جامعي ستجده متوفر لديه ، وعندما تكون المقاعد الطلابية والإدارية العليا خاضعة للمحاصصة تجد الواسطة هي التي تعمل ، ولايقف الأمر على هذا القطاع الذي انشغل به الأردنيين خلال الاسابيع الماضية ، بل نجد هناك قطاعات حكومية ونقابية سيطرة عليها الواسطة ويتم التفاخر من قبل الكثير من المنتفيعن من هذا الواسطة وعلانية ودون وجل .
وعلى هامش الوطن تجد هناك من يقبع في الدرك الأسفل منه لفقدانه الوصلة السحرية التي تؤدي به الى الواسطة ، ويترسخ لديه شعور بأن الوطن لهؤلاء الناس دون غيرهم وهو ترك على قارعته إما يندب حظه أو يحاول البحث عن الوصلة السرية ، والذي يؤدي بتلك الشريحة من الشعب للتفكير إما بالخروج من جغرافيا الوطن أو التعلق بإذياله من باب أن لكل زمان دولة ورجال أو لكل زمان واسطة هو عجزهم عن الايمان بحيادية التعامل بين أفراد الشعب من قبل السلطة التنفيذية .
التعليقات