هل هي نهاية المهادنة الوطنية بين الدوار الرابع والعبدلي ؟ ؛ أم أنها تصفية حسابات بين رئيسي النواب والحكومة وقد إقترب موعد الرحيل لكل منها وأصبحت صناديق الإقتراع هي البوابة للعودة ؟ ، والمفارقة الوطنية هنا أن كل منهم يصيد بالماء العكر للأخر على حساب الوطن وفي قضية تمس المواطن وحقوقه الوظيفية ومستقبله ، وليس بغريب أن تعمد رئيس مجلس النواب بنشر المراسلات بينه وبين رئيس الحكومة من باب رد الإعتبار لمجلس تم سخطه والتنكيل فيه لسنوات أربع عجاف من قبل رئيس الحكومة .
والنكة الأردنية بإمتيار هنا أن كل من رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب يمارسون الضرب من تحت الحزام فيما بينهم ، وكما سبق وطرح بعنوان يشير الى خسارة الطراونة 2صفر أم النسور نجد أن الطراونة بنشره لهذه الأوراق يلعب ويسجل هدف في موقع المتسلل في أخر حدود مرمى الوطن ، ورئيس الحكومة يعلم أن الطراونة كان متسللا ولايحق له أن يدعي تسجيل هدف ، وقصة الوقت الضائع من زمن الرئاستين واضحة للجيمع وإن لم يكن هناك حكم في ساحة لعبهم الوطنية .
وكلاهما تسللا في ساحة الوطن من خلال لعبهم الوسخ في التعينيات خارج ديوان الخدمة المدنية ، والغريب في قصة التسلل تلك أن كل من الطرفين مؤمنان بأنهم يلعبان لعب نظيف وشفاف من مطلق أنهم يملكون بين أيديهم سلطة الرقابة والتنفيذ والحكم غائب طوشه في البحث عن شروط وأحكام جديدة للعبة السياسية الوطنية القادمة ، وهو حكم يمتلك خبرة على الورق فقط وينتظر التطبيق وقت الإقتراع لللاعبين الجدد في ساحة الوطن
هل هي نهاية المهادنة الوطنية بين الدوار الرابع والعبدلي ؟ ؛ أم أنها تصفية حسابات بين رئيسي النواب والحكومة وقد إقترب موعد الرحيل لكل منها وأصبحت صناديق الإقتراع هي البوابة للعودة ؟ ، والمفارقة الوطنية هنا أن كل منهم يصيد بالماء العكر للأخر على حساب الوطن وفي قضية تمس المواطن وحقوقه الوظيفية ومستقبله ، وليس بغريب أن تعمد رئيس مجلس النواب بنشر المراسلات بينه وبين رئيس الحكومة من باب رد الإعتبار لمجلس تم سخطه والتنكيل فيه لسنوات أربع عجاف من قبل رئيس الحكومة .
والنكة الأردنية بإمتيار هنا أن كل من رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب يمارسون الضرب من تحت الحزام فيما بينهم ، وكما سبق وطرح بعنوان يشير الى خسارة الطراونة 2صفر أم النسور نجد أن الطراونة بنشره لهذه الأوراق يلعب ويسجل هدف في موقع المتسلل في أخر حدود مرمى الوطن ، ورئيس الحكومة يعلم أن الطراونة كان متسللا ولايحق له أن يدعي تسجيل هدف ، وقصة الوقت الضائع من زمن الرئاستين واضحة للجيمع وإن لم يكن هناك حكم في ساحة لعبهم الوطنية .
وكلاهما تسللا في ساحة الوطن من خلال لعبهم الوسخ في التعينيات خارج ديوان الخدمة المدنية ، والغريب في قصة التسلل تلك أن كل من الطرفين مؤمنان بأنهم يلعبان لعب نظيف وشفاف من مطلق أنهم يملكون بين أيديهم سلطة الرقابة والتنفيذ والحكم غائب طوشه في البحث عن شروط وأحكام جديدة للعبة السياسية الوطنية القادمة ، وهو حكم يمتلك خبرة على الورق فقط وينتظر التطبيق وقت الإقتراع لللاعبين الجدد في ساحة الوطن
هل هي نهاية المهادنة الوطنية بين الدوار الرابع والعبدلي ؟ ؛ أم أنها تصفية حسابات بين رئيسي النواب والحكومة وقد إقترب موعد الرحيل لكل منها وأصبحت صناديق الإقتراع هي البوابة للعودة ؟ ، والمفارقة الوطنية هنا أن كل منهم يصيد بالماء العكر للأخر على حساب الوطن وفي قضية تمس المواطن وحقوقه الوظيفية ومستقبله ، وليس بغريب أن تعمد رئيس مجلس النواب بنشر المراسلات بينه وبين رئيس الحكومة من باب رد الإعتبار لمجلس تم سخطه والتنكيل فيه لسنوات أربع عجاف من قبل رئيس الحكومة .
والنكة الأردنية بإمتيار هنا أن كل من رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب يمارسون الضرب من تحت الحزام فيما بينهم ، وكما سبق وطرح بعنوان يشير الى خسارة الطراونة 2صفر أم النسور نجد أن الطراونة بنشره لهذه الأوراق يلعب ويسجل هدف في موقع المتسلل في أخر حدود مرمى الوطن ، ورئيس الحكومة يعلم أن الطراونة كان متسللا ولايحق له أن يدعي تسجيل هدف ، وقصة الوقت الضائع من زمن الرئاستين واضحة للجيمع وإن لم يكن هناك حكم في ساحة لعبهم الوطنية .
وكلاهما تسللا في ساحة الوطن من خلال لعبهم الوسخ في التعينيات خارج ديوان الخدمة المدنية ، والغريب في قصة التسلل تلك أن كل من الطرفين مؤمنان بأنهم يلعبان لعب نظيف وشفاف من مطلق أنهم يملكون بين أيديهم سلطة الرقابة والتنفيذ والحكم غائب طوشه في البحث عن شروط وأحكام جديدة للعبة السياسية الوطنية القادمة ، وهو حكم يمتلك خبرة على الورق فقط وينتظر التطبيق وقت الإقتراع لللاعبين الجدد في ساحة الوطن
التعليقات