حين يأتي فصل الربيع حاملا معه آمالا تحتضننا بداخله ,لتنسينا برودة شتاء إمتد لشهور,يحمل معه بهجة صيفية ننتظرها بشغف وعفوية .
شتاء أكل من أجساد بعضهم ,لم يكونوا قادرين على الإحتماء من قساوة لياليه,فما قيمة تقديم ساعة صيفية في حين العمر يذهب بين ليلة وضحاها,بحثا ولهثا وراء العيش الكريم.
كل أردني لم يولد بفمه ملعقة من ذهب يعي ما أقصده,سواء تأخرت أو تقدمت العقارب لستون دقيقة,ستبقى أنفاسنا محسوبة وأعمالنا ذاتها,الا رزقنا فهو يتناقص مع كل سنة وكل شهر يمر.
هل هو الغلا والفقر؟
لا أعتقد فرفاهية الأردني فاقت الى حدود البطر,ولأننا شعب صاحب كيف ولدينا نقود وفيرة ووقت كافي (للطشة وشمات الهوى), بالإضافة الى امكانية استغلال النهار لممارسة النشاطات الرياضية واستغلال وجود الشمس. كان لا بد من تقديم عقارب الساعة.
فبالنسبة للدول والمشاريع الاقتصادية بمعظمها تعتبر استغلال ساعات النهار أكثر وفرة، وتقديم ساعة نهارية تدر الالاف على المصنعين والمستثمرين.و الهدف من زيادة ساعةٍ للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتاً أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجياً من بداية الربيع حتى ذروة الصيف, وتتقلَّص من هذا الموعد حتى ذروة الشتاء.
يبقى التوقيت الصيفي والشتوي وأفضلهما وجهة نظر بالنسبة لنا نحنُ الأفراد، لكنها تشكّل عقبة اقتصادية لبعض الدول التي قد تتأثر بهذا الموضوع.
حين يأتي فصل الربيع حاملا معه آمالا تحتضننا بداخله ,لتنسينا برودة شتاء إمتد لشهور,يحمل معه بهجة صيفية ننتظرها بشغف وعفوية .
شتاء أكل من أجساد بعضهم ,لم يكونوا قادرين على الإحتماء من قساوة لياليه,فما قيمة تقديم ساعة صيفية في حين العمر يذهب بين ليلة وضحاها,بحثا ولهثا وراء العيش الكريم.
كل أردني لم يولد بفمه ملعقة من ذهب يعي ما أقصده,سواء تأخرت أو تقدمت العقارب لستون دقيقة,ستبقى أنفاسنا محسوبة وأعمالنا ذاتها,الا رزقنا فهو يتناقص مع كل سنة وكل شهر يمر.
هل هو الغلا والفقر؟
لا أعتقد فرفاهية الأردني فاقت الى حدود البطر,ولأننا شعب صاحب كيف ولدينا نقود وفيرة ووقت كافي (للطشة وشمات الهوى), بالإضافة الى امكانية استغلال النهار لممارسة النشاطات الرياضية واستغلال وجود الشمس. كان لا بد من تقديم عقارب الساعة.
فبالنسبة للدول والمشاريع الاقتصادية بمعظمها تعتبر استغلال ساعات النهار أكثر وفرة، وتقديم ساعة نهارية تدر الالاف على المصنعين والمستثمرين.و الهدف من زيادة ساعةٍ للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتاً أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجياً من بداية الربيع حتى ذروة الصيف, وتتقلَّص من هذا الموعد حتى ذروة الشتاء.
يبقى التوقيت الصيفي والشتوي وأفضلهما وجهة نظر بالنسبة لنا نحنُ الأفراد، لكنها تشكّل عقبة اقتصادية لبعض الدول التي قد تتأثر بهذا الموضوع.
حين يأتي فصل الربيع حاملا معه آمالا تحتضننا بداخله ,لتنسينا برودة شتاء إمتد لشهور,يحمل معه بهجة صيفية ننتظرها بشغف وعفوية .
شتاء أكل من أجساد بعضهم ,لم يكونوا قادرين على الإحتماء من قساوة لياليه,فما قيمة تقديم ساعة صيفية في حين العمر يذهب بين ليلة وضحاها,بحثا ولهثا وراء العيش الكريم.
كل أردني لم يولد بفمه ملعقة من ذهب يعي ما أقصده,سواء تأخرت أو تقدمت العقارب لستون دقيقة,ستبقى أنفاسنا محسوبة وأعمالنا ذاتها,الا رزقنا فهو يتناقص مع كل سنة وكل شهر يمر.
هل هو الغلا والفقر؟
لا أعتقد فرفاهية الأردني فاقت الى حدود البطر,ولأننا شعب صاحب كيف ولدينا نقود وفيرة ووقت كافي (للطشة وشمات الهوى), بالإضافة الى امكانية استغلال النهار لممارسة النشاطات الرياضية واستغلال وجود الشمس. كان لا بد من تقديم عقارب الساعة.
فبالنسبة للدول والمشاريع الاقتصادية بمعظمها تعتبر استغلال ساعات النهار أكثر وفرة، وتقديم ساعة نهارية تدر الالاف على المصنعين والمستثمرين.و الهدف من زيادة ساعةٍ للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات الشغل والفعاليات العامة الأخرى، لكي تنال وقتاً أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجياً من بداية الربيع حتى ذروة الصيف, وتتقلَّص من هذا الموعد حتى ذروة الشتاء.
يبقى التوقيت الصيفي والشتوي وأفضلهما وجهة نظر بالنسبة لنا نحنُ الأفراد، لكنها تشكّل عقبة اقتصادية لبعض الدول التي قد تتأثر بهذا الموضوع.
التعليقات