هل صدم اﻷردنيين بخبر اعتداء نواب على أراضي الدولة؟، والجواب ببساطة ﻷ ومن ثم ﻷ؛ والجديد هنا فقط بأن هناك من تجراء وقام بنشر الخبر ، وفي نفس الوقت قام هذا المصدر بترك خانة اﻷسماء فارغة ، وهنا تكمن لعبة اﻹعلام .
والبحصة على رأس من ؟، لا يعلم بها سوى من سرب الخبر ومن قام بتحديد ان تلك الاراضي للدولة وليس لنواب ، والملفت في الخبر احد المعتدين قام ببناء استراحة وفتح الطريق لها ومعتدي اخر قام ببناء نادي رياضي ، أي ان القصة قديمة ولكن احدهم رغب باللعب بزمن الانتخابات القادمة .
وبالتالي يكون هناك من وجد في تلك القصة عود الثقاب الذي سيحرق به نائب هنا ونائب هناك ، واللعبة القوية هنا والتي تم حبك خيوطها تكمن في مدى قدرة الدولة على محاسبة المعتدين !، والنواب تحت الحصانة والقاضي منهم والوطن مشاع لهم ، ونحن هنا نلعب لعبة ايام زمان والتي تقول؛ لبن وزيت زيت ولبن
هل صدم اﻷردنيين بخبر اعتداء نواب على أراضي الدولة؟، والجواب ببساطة ﻷ ومن ثم ﻷ؛ والجديد هنا فقط بأن هناك من تجراء وقام بنشر الخبر ، وفي نفس الوقت قام هذا المصدر بترك خانة اﻷسماء فارغة ، وهنا تكمن لعبة اﻹعلام .
والبحصة على رأس من ؟، لا يعلم بها سوى من سرب الخبر ومن قام بتحديد ان تلك الاراضي للدولة وليس لنواب ، والملفت في الخبر احد المعتدين قام ببناء استراحة وفتح الطريق لها ومعتدي اخر قام ببناء نادي رياضي ، أي ان القصة قديمة ولكن احدهم رغب باللعب بزمن الانتخابات القادمة .
وبالتالي يكون هناك من وجد في تلك القصة عود الثقاب الذي سيحرق به نائب هنا ونائب هناك ، واللعبة القوية هنا والتي تم حبك خيوطها تكمن في مدى قدرة الدولة على محاسبة المعتدين !، والنواب تحت الحصانة والقاضي منهم والوطن مشاع لهم ، ونحن هنا نلعب لعبة ايام زمان والتي تقول؛ لبن وزيت زيت ولبن
هل صدم اﻷردنيين بخبر اعتداء نواب على أراضي الدولة؟، والجواب ببساطة ﻷ ومن ثم ﻷ؛ والجديد هنا فقط بأن هناك من تجراء وقام بنشر الخبر ، وفي نفس الوقت قام هذا المصدر بترك خانة اﻷسماء فارغة ، وهنا تكمن لعبة اﻹعلام .
والبحصة على رأس من ؟، لا يعلم بها سوى من سرب الخبر ومن قام بتحديد ان تلك الاراضي للدولة وليس لنواب ، والملفت في الخبر احد المعتدين قام ببناء استراحة وفتح الطريق لها ومعتدي اخر قام ببناء نادي رياضي ، أي ان القصة قديمة ولكن احدهم رغب باللعب بزمن الانتخابات القادمة .
وبالتالي يكون هناك من وجد في تلك القصة عود الثقاب الذي سيحرق به نائب هنا ونائب هناك ، واللعبة القوية هنا والتي تم حبك خيوطها تكمن في مدى قدرة الدولة على محاسبة المعتدين !، والنواب تحت الحصانة والقاضي منهم والوطن مشاع لهم ، ونحن هنا نلعب لعبة ايام زمان والتي تقول؛ لبن وزيت زيت ولبن
التعليقات