كثيرة جدا هي المواقف التي تقف عندها أثناء سيرك وتجد حجم الإستهتار ولامبالاة التي يمارسها الكثير سائقي المركبات في شوارع العاصمة عمان وبقية مدن المملكة ، ولعل أبرزها عدم استخدامهم لغماز المركبة الذي من خلاله يستدل سائق المركبة التي خلفهم في الشوارع الرئيسية ومن يعبر من أمامهم في مناطق الدوواير؛ على أن هناك تغير في اتجاه المركبة التي أمامه أو تعبر الدوار.
ولعل أبرز تعليق يمكن أن نطلقه على هؤلاء المستهترين في أبسط قواعد السير ؛ بأنهم يخشون أن تأتيهم فاتورة إستخدامهم للغماز مضافة على فاتورة الكهرباء الخاصة بمنزلهم ، وهذا التعليق هو ما يمكن ومن خلالها تفسير هذا الإهمال والإستهتار اللذين ينتهيان بأن يتلفظ من يسير خلف هؤلاء المستهترين أو يعبر من أمامهم بكلمات سواء علنية أو بينه وبين نفسه عن سلوك هؤلاء السائقين .
ويذكرنا ما سبق بالكثير من المشاهد التلفزيونية التي تعرض من خلالها قيام أحدى دوريات السير في الغرب بتوقيف سائق نتيجة لوجود تحطم في أحد غمازات مركبته الخلفية ، ويتبين أن هذا الشخص مطلوب للجهات الأمنية ، ولكننا دائما نختلف عن غيرنا في علاقتنا مع قواعد السير وخصوصا ما يتعلق باستخدام الغمازات ، فعند مشاهدة مركبة تسير بغمازأو اضوية خلفية محطمة يكون المشهد طبيعيا وليس بغريب ، ويبقى السؤال هنا ما دور دوريات المرور بخلاف توقيفها لحافلات الركبات لأكثر من نصف ساعة وهي تقوم بالتدقق على هويات الركاب وعلى حساب وقت المواطن ؟ ، وهل وجود غماز أو أضوية محطمة في مركبة لايمثل خطورة تتساوى مع خطورة وجود قيد أمني نتيجة لأسباب مالية كفاتورة هاتف أو نفقة أو شيك أو مطالبة حكومية بعشرات الدنانير على مواطن ؟ ، وكثيرة هي المواقف التي يحق لنا أن نوجه بها أسئلة لإدارة السير والباب مفتوح على
كثيرة جدا هي المواقف التي تقف عندها أثناء سيرك وتجد حجم الإستهتار ولامبالاة التي يمارسها الكثير سائقي المركبات في شوارع العاصمة عمان وبقية مدن المملكة ، ولعل أبرزها عدم استخدامهم لغماز المركبة الذي من خلاله يستدل سائق المركبة التي خلفهم في الشوارع الرئيسية ومن يعبر من أمامهم في مناطق الدوواير؛ على أن هناك تغير في اتجاه المركبة التي أمامه أو تعبر الدوار.
ولعل أبرز تعليق يمكن أن نطلقه على هؤلاء المستهترين في أبسط قواعد السير ؛ بأنهم يخشون أن تأتيهم فاتورة إستخدامهم للغماز مضافة على فاتورة الكهرباء الخاصة بمنزلهم ، وهذا التعليق هو ما يمكن ومن خلالها تفسير هذا الإهمال والإستهتار اللذين ينتهيان بأن يتلفظ من يسير خلف هؤلاء المستهترين أو يعبر من أمامهم بكلمات سواء علنية أو بينه وبين نفسه عن سلوك هؤلاء السائقين .
ويذكرنا ما سبق بالكثير من المشاهد التلفزيونية التي تعرض من خلالها قيام أحدى دوريات السير في الغرب بتوقيف سائق نتيجة لوجود تحطم في أحد غمازات مركبته الخلفية ، ويتبين أن هذا الشخص مطلوب للجهات الأمنية ، ولكننا دائما نختلف عن غيرنا في علاقتنا مع قواعد السير وخصوصا ما يتعلق باستخدام الغمازات ، فعند مشاهدة مركبة تسير بغمازأو اضوية خلفية محطمة يكون المشهد طبيعيا وليس بغريب ، ويبقى السؤال هنا ما دور دوريات المرور بخلاف توقيفها لحافلات الركبات لأكثر من نصف ساعة وهي تقوم بالتدقق على هويات الركاب وعلى حساب وقت المواطن ؟ ، وهل وجود غماز أو أضوية محطمة في مركبة لايمثل خطورة تتساوى مع خطورة وجود قيد أمني نتيجة لأسباب مالية كفاتورة هاتف أو نفقة أو شيك أو مطالبة حكومية بعشرات الدنانير على مواطن ؟ ، وكثيرة هي المواقف التي يحق لنا أن نوجه بها أسئلة لإدارة السير والباب مفتوح على
كثيرة جدا هي المواقف التي تقف عندها أثناء سيرك وتجد حجم الإستهتار ولامبالاة التي يمارسها الكثير سائقي المركبات في شوارع العاصمة عمان وبقية مدن المملكة ، ولعل أبرزها عدم استخدامهم لغماز المركبة الذي من خلاله يستدل سائق المركبة التي خلفهم في الشوارع الرئيسية ومن يعبر من أمامهم في مناطق الدوواير؛ على أن هناك تغير في اتجاه المركبة التي أمامه أو تعبر الدوار.
ولعل أبرز تعليق يمكن أن نطلقه على هؤلاء المستهترين في أبسط قواعد السير ؛ بأنهم يخشون أن تأتيهم فاتورة إستخدامهم للغماز مضافة على فاتورة الكهرباء الخاصة بمنزلهم ، وهذا التعليق هو ما يمكن ومن خلالها تفسير هذا الإهمال والإستهتار اللذين ينتهيان بأن يتلفظ من يسير خلف هؤلاء المستهترين أو يعبر من أمامهم بكلمات سواء علنية أو بينه وبين نفسه عن سلوك هؤلاء السائقين .
ويذكرنا ما سبق بالكثير من المشاهد التلفزيونية التي تعرض من خلالها قيام أحدى دوريات السير في الغرب بتوقيف سائق نتيجة لوجود تحطم في أحد غمازات مركبته الخلفية ، ويتبين أن هذا الشخص مطلوب للجهات الأمنية ، ولكننا دائما نختلف عن غيرنا في علاقتنا مع قواعد السير وخصوصا ما يتعلق باستخدام الغمازات ، فعند مشاهدة مركبة تسير بغمازأو اضوية خلفية محطمة يكون المشهد طبيعيا وليس بغريب ، ويبقى السؤال هنا ما دور دوريات المرور بخلاف توقيفها لحافلات الركبات لأكثر من نصف ساعة وهي تقوم بالتدقق على هويات الركاب وعلى حساب وقت المواطن ؟ ، وهل وجود غماز أو أضوية محطمة في مركبة لايمثل خطورة تتساوى مع خطورة وجود قيد أمني نتيجة لأسباب مالية كفاتورة هاتف أو نفقة أو شيك أو مطالبة حكومية بعشرات الدنانير على مواطن ؟ ، وكثيرة هي المواقف التي يحق لنا أن نوجه بها أسئلة لإدارة السير والباب مفتوح على
التعليقات