المرحله القادمه بعد حل المجلس واستقالة الحكومه تحتاج المرحله الى حكومة تسيير اعمال، لاجراء الانتخابات على القانون الجديد والذي قيل فيه اكثر مما قال مالك في الخمر،فجميع القوى السياسيه ترى فيه خطوه باتجاه الاصلاحات السياسيه برغم ان الطموح اكبر،على أية حال الكلام في الموضوع كمن يضع الماء في السعن ويخضه طوال اليوم في انتظار اللبن المخيض والزبده،،فلا مخيض ولا زبده سيجد،،لنعود عن استحقاقات المرحله الانتقاليه والتي من بعدها سنعود الى مربع تشكيل حكومه برلمانيه ومشاورات وتحالفات برغم ان المطروح سيكون واحد لا ثاني ينافسه ولكن ديمقراطيتنا تحتاج الى البروتوكول،،ولطالما الرئيس معروف(ليس البخيت) فباقي السحيجه نعرف ثلثيهم ان لم يكن اكثر..
كما اسلفت الرئيس الانتقالي يجب ان يكون من خارج نادي اصحاب الدوله لتتمكن الدوله من اجراء المسوح النهايه للمترشحين للمجلس القادم ولتعوس الطبخه كما تريد دون اعتراض، فرئيس قديم لربما قد يحمل رؤى مغايره لرؤية الدوله،ولربما ايضا تحدث مفاجاءات فيما لو شارك الاخوان بشقيهم المعتدل كزمزم والصقور من القدماء ،حينه قد يتسبب ذلك بوجع راس للدوله ولزبما يحتاج صاحب القرار بعد عامين الى حل المجلس واجراء انتخابات جديده،،مما اسلفت الرئيس القادم لربما سيكون غايب فيله وليس له بالشأن الداخلي حتى؟؟فمن هو؟؟؟ الله اعلم.
المرحله حبلى بالحداث والتحديات اقليميه سياسيه منها وأمنيه أخرى ليطغى التحدي الأمني على باقي التحديات التي عشناها ولا زلنا نتعايش مع تبعاتها وعلى رأسها مشكلتي الفقر والبطاله ،،فالارهاب تحدي ليس اردنيا فحسب بل هواقليمي وعالمي وهناك خطط واستراتيجيات تم وضعها من غير تدخل دول المنطقه الا في نطاق الدعم اللوجستي والمخابراتي من هنا لن يكون على عاتق الحكومات القادمه ما يؤثر في المشروع الاقليمي لمحاربة الارهاب،من هنا من المفترض ان تسعى الدوله الى ايجاد حكومة تكنوقراط قادره على قراءة التحدي الاقتصادي وايجاد الحلول للمشاكل المستعصيه،،واعادة الثقه بالدينار وانتشال اقتصادنا مما اقحمتنا به الحكومه السابقه على وجه التحديد والتي تشدقت كثيرا بالنجازات برغم ارتفاع المديونيه اكثرمن عشرة مليارات ورفعت الضرائب والشعب ودعها بكسر جرار لا جره..
القادم من الايام سيحمل الينا مفاجاءات اسأل الله ان تكون مفرحه تنقلنا من مربع التشاؤم الى مثلث التفاؤل..ودمتم
المرحله القادمه بعد حل المجلس واستقالة الحكومه تحتاج المرحله الى حكومة تسيير اعمال، لاجراء الانتخابات على القانون الجديد والذي قيل فيه اكثر مما قال مالك في الخمر،فجميع القوى السياسيه ترى فيه خطوه باتجاه الاصلاحات السياسيه برغم ان الطموح اكبر،على أية حال الكلام في الموضوع كمن يضع الماء في السعن ويخضه طوال اليوم في انتظار اللبن المخيض والزبده،،فلا مخيض ولا زبده سيجد،،لنعود عن استحقاقات المرحله الانتقاليه والتي من بعدها سنعود الى مربع تشكيل حكومه برلمانيه ومشاورات وتحالفات برغم ان المطروح سيكون واحد لا ثاني ينافسه ولكن ديمقراطيتنا تحتاج الى البروتوكول،،ولطالما الرئيس معروف(ليس البخيت) فباقي السحيجه نعرف ثلثيهم ان لم يكن اكثر..
كما اسلفت الرئيس الانتقالي يجب ان يكون من خارج نادي اصحاب الدوله لتتمكن الدوله من اجراء المسوح النهايه للمترشحين للمجلس القادم ولتعوس الطبخه كما تريد دون اعتراض، فرئيس قديم لربما قد يحمل رؤى مغايره لرؤية الدوله،ولربما ايضا تحدث مفاجاءات فيما لو شارك الاخوان بشقيهم المعتدل كزمزم والصقور من القدماء ،حينه قد يتسبب ذلك بوجع راس للدوله ولزبما يحتاج صاحب القرار بعد عامين الى حل المجلس واجراء انتخابات جديده،،مما اسلفت الرئيس القادم لربما سيكون غايب فيله وليس له بالشأن الداخلي حتى؟؟فمن هو؟؟؟ الله اعلم.
المرحله حبلى بالحداث والتحديات اقليميه سياسيه منها وأمنيه أخرى ليطغى التحدي الأمني على باقي التحديات التي عشناها ولا زلنا نتعايش مع تبعاتها وعلى رأسها مشكلتي الفقر والبطاله ،،فالارهاب تحدي ليس اردنيا فحسب بل هواقليمي وعالمي وهناك خطط واستراتيجيات تم وضعها من غير تدخل دول المنطقه الا في نطاق الدعم اللوجستي والمخابراتي من هنا لن يكون على عاتق الحكومات القادمه ما يؤثر في المشروع الاقليمي لمحاربة الارهاب،من هنا من المفترض ان تسعى الدوله الى ايجاد حكومة تكنوقراط قادره على قراءة التحدي الاقتصادي وايجاد الحلول للمشاكل المستعصيه،،واعادة الثقه بالدينار وانتشال اقتصادنا مما اقحمتنا به الحكومه السابقه على وجه التحديد والتي تشدقت كثيرا بالنجازات برغم ارتفاع المديونيه اكثرمن عشرة مليارات ورفعت الضرائب والشعب ودعها بكسر جرار لا جره..
القادم من الايام سيحمل الينا مفاجاءات اسأل الله ان تكون مفرحه تنقلنا من مربع التشاؤم الى مثلث التفاؤل..ودمتم
المرحله القادمه بعد حل المجلس واستقالة الحكومه تحتاج المرحله الى حكومة تسيير اعمال، لاجراء الانتخابات على القانون الجديد والذي قيل فيه اكثر مما قال مالك في الخمر،فجميع القوى السياسيه ترى فيه خطوه باتجاه الاصلاحات السياسيه برغم ان الطموح اكبر،على أية حال الكلام في الموضوع كمن يضع الماء في السعن ويخضه طوال اليوم في انتظار اللبن المخيض والزبده،،فلا مخيض ولا زبده سيجد،،لنعود عن استحقاقات المرحله الانتقاليه والتي من بعدها سنعود الى مربع تشكيل حكومه برلمانيه ومشاورات وتحالفات برغم ان المطروح سيكون واحد لا ثاني ينافسه ولكن ديمقراطيتنا تحتاج الى البروتوكول،،ولطالما الرئيس معروف(ليس البخيت) فباقي السحيجه نعرف ثلثيهم ان لم يكن اكثر..
كما اسلفت الرئيس الانتقالي يجب ان يكون من خارج نادي اصحاب الدوله لتتمكن الدوله من اجراء المسوح النهايه للمترشحين للمجلس القادم ولتعوس الطبخه كما تريد دون اعتراض، فرئيس قديم لربما قد يحمل رؤى مغايره لرؤية الدوله،ولربما ايضا تحدث مفاجاءات فيما لو شارك الاخوان بشقيهم المعتدل كزمزم والصقور من القدماء ،حينه قد يتسبب ذلك بوجع راس للدوله ولزبما يحتاج صاحب القرار بعد عامين الى حل المجلس واجراء انتخابات جديده،،مما اسلفت الرئيس القادم لربما سيكون غايب فيله وليس له بالشأن الداخلي حتى؟؟فمن هو؟؟؟ الله اعلم.
المرحله حبلى بالحداث والتحديات اقليميه سياسيه منها وأمنيه أخرى ليطغى التحدي الأمني على باقي التحديات التي عشناها ولا زلنا نتعايش مع تبعاتها وعلى رأسها مشكلتي الفقر والبطاله ،،فالارهاب تحدي ليس اردنيا فحسب بل هواقليمي وعالمي وهناك خطط واستراتيجيات تم وضعها من غير تدخل دول المنطقه الا في نطاق الدعم اللوجستي والمخابراتي من هنا لن يكون على عاتق الحكومات القادمه ما يؤثر في المشروع الاقليمي لمحاربة الارهاب،من هنا من المفترض ان تسعى الدوله الى ايجاد حكومة تكنوقراط قادره على قراءة التحدي الاقتصادي وايجاد الحلول للمشاكل المستعصيه،،واعادة الثقه بالدينار وانتشال اقتصادنا مما اقحمتنا به الحكومه السابقه على وجه التحديد والتي تشدقت كثيرا بالنجازات برغم ارتفاع المديونيه اكثرمن عشرة مليارات ورفعت الضرائب والشعب ودعها بكسر جرار لا جره..
القادم من الايام سيحمل الينا مفاجاءات اسأل الله ان تكون مفرحه تنقلنا من مربع التشاؤم الى مثلث التفاؤل..ودمتم
التعليقات