أثمرت الزيارة الملكية الأخيرة الى بروكسل، وسلسلة اللقاءات التي عقدها جلالة الملك عبدالله الثاني مع قادة الاتحاد الأوروبي هناك ، ولقاءاته مع كبار المسؤولين في حلف شمال الأطلسي ' الناتو' ، عن منجزات ستسهم بنهضة الأردن وبشكل فعال اقتصاديا ، وتمكنه من تحمل أعباء المرحلة وخاصة فيما يتعلق بأزمة اللجوء السوري ، حيث يعد الأردن من أكبر الدول المضيفة للجوء السوري .
وخلصت الزيارة الملكية الى تحقيق المنجزات التالية :
1. زيادة حجم البرنامج الكلي للمساعدات المقدمة للمملكة نتيجة الأعباء التي يتحملها الأردن، وتقديرا لدوره المحوري في الحفاظ على الأمن والسلم في المنطقة والعالم.
2. الاتفاق على تطبيق قواعد المنشأ الجديدة بين الاتحاد الأوروبي والأردن لمدة عشر سنوات اعتبارا من مطلع شهر تموز القادم، مما يسهم بشكل كبير في تعزيز الصادرات الأردنية وزيادة الاستثمارات المولدة لفرص العمل.
3. إطلاق مفاوضات برنامج الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن للسنوات الأربع القادمة.
4. توسعة مجالات الدعم العسكري المقدمة للأردن من قبل حلف 'الناتو' من خلال تعزيز برنامج بناء القدرات، حيث تم الإشادة خلال لقاءات جلالة الملك في بروكسل بالدور المهم الذي يقوم به الأردن في المساهمة بتدريب الأجهزة العسكرية والأمنية للدول الصديقة، ما يعزز أمنها واستقرارها.
أثمرت الزيارة الملكية الأخيرة الى بروكسل، وسلسلة اللقاءات التي عقدها جلالة الملك عبدالله الثاني مع قادة الاتحاد الأوروبي هناك ، ولقاءاته مع كبار المسؤولين في حلف شمال الأطلسي ' الناتو' ، عن منجزات ستسهم بنهضة الأردن وبشكل فعال اقتصاديا ، وتمكنه من تحمل أعباء المرحلة وخاصة فيما يتعلق بأزمة اللجوء السوري ، حيث يعد الأردن من أكبر الدول المضيفة للجوء السوري .
وخلصت الزيارة الملكية الى تحقيق المنجزات التالية :
1. زيادة حجم البرنامج الكلي للمساعدات المقدمة للمملكة نتيجة الأعباء التي يتحملها الأردن، وتقديرا لدوره المحوري في الحفاظ على الأمن والسلم في المنطقة والعالم.
2. الاتفاق على تطبيق قواعد المنشأ الجديدة بين الاتحاد الأوروبي والأردن لمدة عشر سنوات اعتبارا من مطلع شهر تموز القادم، مما يسهم بشكل كبير في تعزيز الصادرات الأردنية وزيادة الاستثمارات المولدة لفرص العمل.
3. إطلاق مفاوضات برنامج الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن للسنوات الأربع القادمة.
4. توسعة مجالات الدعم العسكري المقدمة للأردن من قبل حلف 'الناتو' من خلال تعزيز برنامج بناء القدرات، حيث تم الإشادة خلال لقاءات جلالة الملك في بروكسل بالدور المهم الذي يقوم به الأردن في المساهمة بتدريب الأجهزة العسكرية والأمنية للدول الصديقة، ما يعزز أمنها واستقرارها.
أثمرت الزيارة الملكية الأخيرة الى بروكسل، وسلسلة اللقاءات التي عقدها جلالة الملك عبدالله الثاني مع قادة الاتحاد الأوروبي هناك ، ولقاءاته مع كبار المسؤولين في حلف شمال الأطلسي ' الناتو' ، عن منجزات ستسهم بنهضة الأردن وبشكل فعال اقتصاديا ، وتمكنه من تحمل أعباء المرحلة وخاصة فيما يتعلق بأزمة اللجوء السوري ، حيث يعد الأردن من أكبر الدول المضيفة للجوء السوري .
وخلصت الزيارة الملكية الى تحقيق المنجزات التالية :
1. زيادة حجم البرنامج الكلي للمساعدات المقدمة للمملكة نتيجة الأعباء التي يتحملها الأردن، وتقديرا لدوره المحوري في الحفاظ على الأمن والسلم في المنطقة والعالم.
2. الاتفاق على تطبيق قواعد المنشأ الجديدة بين الاتحاد الأوروبي والأردن لمدة عشر سنوات اعتبارا من مطلع شهر تموز القادم، مما يسهم بشكل كبير في تعزيز الصادرات الأردنية وزيادة الاستثمارات المولدة لفرص العمل.
3. إطلاق مفاوضات برنامج الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والأردن للسنوات الأربع القادمة.
4. توسعة مجالات الدعم العسكري المقدمة للأردن من قبل حلف 'الناتو' من خلال تعزيز برنامج بناء القدرات، حيث تم الإشادة خلال لقاءات جلالة الملك في بروكسل بالدور المهم الذي يقوم به الأردن في المساهمة بتدريب الأجهزة العسكرية والأمنية للدول الصديقة، ما يعزز أمنها واستقرارها.
التعليقات