بعد تمادي الزمرة المجرمة ألمسماه ( داعش ) بقتل وسبي النساء وقتل الشيوخ وترويع الأطفال من خلال التفجيرات بالأحزمة الناسفة وغيرها ، واستهداف الأماكن العامة والخاصة في الوطن العربي الإسلامي ، يتساءل البعض من صنع هذا التنظيم الداعشي الإرهابي المجرم ؟ وما هي أهدافه ؟ ومن المستفيد من هذا التنظيم بالدرجة الأولى ؟ ومن هم المنخرطين في تنظيم داعش ؟ وأين هم علماء الدين من هذا الأمر ؟وما هو رأيهم ؟ وهل صمتهم يعني خوفهم وجبنهم ؟.
أسئلة تتكرر يوميا على لسان الكثير منا ، أسئلة وضعت البعض منا في حيرة من أمره ، وللإجابة على هذه الأسئلة وغيرها لا بد من توثيقها من مصادر الداعمين والممولين لهذا التنظيم بالسلاح والعتاد والرجال .
أما في خصوص من صنع تنظيم داعش الإرهابي ؟ هم بلا جدال اليهود ، لان هذا التنظيم يخدم اليهود ، (( كشفت صحيفة معاريف ألصهيونيه في تقرير حول تنظيم داعش جاء فيه : إن إسرائيل هي من جندت ونشرت كل هذا الإرهاب الداعشي في منطقة الشرق الأوسط والعالم ، كما اعتبرت الصحيفة الصهيونية إن هذا التنظيم طفل إسرائيل المدلل ) ، والذي يثبت ما نقول إن تنظيم داعش الإرهابي لم يتعرض ولم يهدد مصالح اليهود في منطقة الشرق الأوسط والعالم .
أما من المستفيد من تنظيم داعش : هي دولة العدو الصهيوني بلا منازع ، وأهداف اليهود معروفه للقاصي والداني ، أول هذه الأهداف إضعاف واستنزاف قدرات الجيوش العربية ، والهدف الثاني تقسيم الوطن العربي والإسلامي إلى دويلات هزيلة على أسس طائفية ودينيه وعرقية ، والهدف الثالث والاهم هو تشويه صورة الإسلام ، حمى الله الأردن وقائد الأردن من كل شر ومكروه .
بعد تمادي الزمرة المجرمة ألمسماه ( داعش ) بقتل وسبي النساء وقتل الشيوخ وترويع الأطفال من خلال التفجيرات بالأحزمة الناسفة وغيرها ، واستهداف الأماكن العامة والخاصة في الوطن العربي الإسلامي ، يتساءل البعض من صنع هذا التنظيم الداعشي الإرهابي المجرم ؟ وما هي أهدافه ؟ ومن المستفيد من هذا التنظيم بالدرجة الأولى ؟ ومن هم المنخرطين في تنظيم داعش ؟ وأين هم علماء الدين من هذا الأمر ؟وما هو رأيهم ؟ وهل صمتهم يعني خوفهم وجبنهم ؟.
أسئلة تتكرر يوميا على لسان الكثير منا ، أسئلة وضعت البعض منا في حيرة من أمره ، وللإجابة على هذه الأسئلة وغيرها لا بد من توثيقها من مصادر الداعمين والممولين لهذا التنظيم بالسلاح والعتاد والرجال .
أما في خصوص من صنع تنظيم داعش الإرهابي ؟ هم بلا جدال اليهود ، لان هذا التنظيم يخدم اليهود ، (( كشفت صحيفة معاريف ألصهيونيه في تقرير حول تنظيم داعش جاء فيه : إن إسرائيل هي من جندت ونشرت كل هذا الإرهاب الداعشي في منطقة الشرق الأوسط والعالم ، كما اعتبرت الصحيفة الصهيونية إن هذا التنظيم طفل إسرائيل المدلل ) ، والذي يثبت ما نقول إن تنظيم داعش الإرهابي لم يتعرض ولم يهدد مصالح اليهود في منطقة الشرق الأوسط والعالم .
أما من المستفيد من تنظيم داعش : هي دولة العدو الصهيوني بلا منازع ، وأهداف اليهود معروفه للقاصي والداني ، أول هذه الأهداف إضعاف واستنزاف قدرات الجيوش العربية ، والهدف الثاني تقسيم الوطن العربي والإسلامي إلى دويلات هزيلة على أسس طائفية ودينيه وعرقية ، والهدف الثالث والاهم هو تشويه صورة الإسلام ، حمى الله الأردن وقائد الأردن من كل شر ومكروه .
بعد تمادي الزمرة المجرمة ألمسماه ( داعش ) بقتل وسبي النساء وقتل الشيوخ وترويع الأطفال من خلال التفجيرات بالأحزمة الناسفة وغيرها ، واستهداف الأماكن العامة والخاصة في الوطن العربي الإسلامي ، يتساءل البعض من صنع هذا التنظيم الداعشي الإرهابي المجرم ؟ وما هي أهدافه ؟ ومن المستفيد من هذا التنظيم بالدرجة الأولى ؟ ومن هم المنخرطين في تنظيم داعش ؟ وأين هم علماء الدين من هذا الأمر ؟وما هو رأيهم ؟ وهل صمتهم يعني خوفهم وجبنهم ؟.
أسئلة تتكرر يوميا على لسان الكثير منا ، أسئلة وضعت البعض منا في حيرة من أمره ، وللإجابة على هذه الأسئلة وغيرها لا بد من توثيقها من مصادر الداعمين والممولين لهذا التنظيم بالسلاح والعتاد والرجال .
أما في خصوص من صنع تنظيم داعش الإرهابي ؟ هم بلا جدال اليهود ، لان هذا التنظيم يخدم اليهود ، (( كشفت صحيفة معاريف ألصهيونيه في تقرير حول تنظيم داعش جاء فيه : إن إسرائيل هي من جندت ونشرت كل هذا الإرهاب الداعشي في منطقة الشرق الأوسط والعالم ، كما اعتبرت الصحيفة الصهيونية إن هذا التنظيم طفل إسرائيل المدلل ) ، والذي يثبت ما نقول إن تنظيم داعش الإرهابي لم يتعرض ولم يهدد مصالح اليهود في منطقة الشرق الأوسط والعالم .
أما من المستفيد من تنظيم داعش : هي دولة العدو الصهيوني بلا منازع ، وأهداف اليهود معروفه للقاصي والداني ، أول هذه الأهداف إضعاف واستنزاف قدرات الجيوش العربية ، والهدف الثاني تقسيم الوطن العربي والإسلامي إلى دويلات هزيلة على أسس طائفية ودينيه وعرقية ، والهدف الثالث والاهم هو تشويه صورة الإسلام ، حمى الله الأردن وقائد الأردن من كل شر ومكروه .
التعليقات