- اللقاء الذي جمع قادة حماس قبل بضعة أيام ، بوزير الأمن القومي المصري ، 'اللواء خالد فوزي' لا يعني الكثير لقضية فلسطين ، ولا يُشكّل نقلة نوعية تجاه وحدة وتوحد الشعب الفلسطيني ، أو ما يُعرف بالمصالحة بين أكبر فصيلين فلسطينيين 'فتح وحماس' ، وذلك بسبب تشبث كل من الفصيلين بمنهاجيته السياسية ، التي تتم صياغتها من خلال الحلفاء الموشوشين والهمّاسين ، فيما يتجاهل قادة الفصيلين أن فلسطين بمحتواها الديني والوطني ، تستحق أن تكون ذات أهمية أكبر لدى الفصيلين اللذين يجدر بهما أن يُسارعا إلى التوحُّد التلقائي تحت شعار 'فلسطينيون فحسب'،،،!!!
هذا الشعار هو فقط الذي يفرز الغث من السمين ، من بين الذين يتباكون على فلسطين من القادة الفلسطينيين ، من المسلمين العرب والعجم الذين يُتاجرون بفلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، فيما الإستثناء الوحيد هو جلالة الملك عبد الله الثاني ، الذي يضع فلسطين في مقدمة المصالح الأردنية العليا ، كما أن جلالته هو الوحيد بين قادة العرب والمسلمين الذي يعيش الهم الفلسطيني كما يعيش الهم الأردني على حد سواء .
- ولما كانت الوحدة 'التوحد' هي القوة فإن من يملك القوة يفرض حقه ، لكن ومن المؤسف حد الثمالة ، أن لا أحد يأبه من قادة فلسطين ، كما لا أحد يكيل بصاع هؤلاء القادة الضعفاء ، وهم يجلسون مع أولئك الحلفاء ، كما الأيتام على موائد اللئام ، وهو الأمر الذي يمنح الفرص ويعبد الطريق أمام النتن ياهو وكل يهود ، بأن يستمروا بإبتلاع الأرض وتطريزها بمزيد من المستوطنات ، وحتى بالأمس صادر النتن ياهو خمس ماية وتسع وسبعين '579 'فدانا من أراضي الضفة الغربية ،
وهو الأمر الذي خجلت منه أمريكا وإستنكرته ، كما طالبت الأمم المتحدة التراجع عنه،،،!!! .
- في الموروث الشعبي '،،،المال السايب يُعلّم الحرامي على السرقة،،،' وهو ما يتقنه النتن ياهو الذي لا يكتفي بسرقة الأرض ، وقتل الشعب الفلسطيني فحسب ، وإنما أيضا يتحيّن الفرص لتهويد القدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية عامة ، الحرم القدسي الشريف والمسجد الأقصى المبارك خاصة ، وكل ذلك يجري في الوقت الذي مضى عليه سنوات ، وما يزال قادة فتح وحماس ، يتداولون ، يجتمعون ، يبحثون ويناقشون كيفية الوصول إلى ما يُسمى مصالحة،،،؟
- 'من لا يستحي يفعل ما يشاء،،،!!!' ويبدو أن حمامة الحياء قد طارت من أوجه القيادات الفلسطينية ، هذه القيادات التي باتت فلسطين ، الأرض ، الشعب والمقدسات آخر همها ، وذلك بسبب إنشغال هذه القيادات 'الخمنجعية،،،!!!' بالصراعات البينية وبكيفية الكيد لبعضها البعض ، حتى أصبحت فلسطين وقدسها في سوق النخاسة ، فيما جميع القادة وبلا إستثناء ضيوفا في العواصم وفي فنادق الخمس نجوم .
- لكن للحرم القدسي الشريف ، والمسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين رب يحميه ، كما أن قوة إرادة الشعب الفلسطيني العظيم ، لن تفتر للحظة وهو يتصدى بصدور أبنائه ، بناته ، شيوخه وأطفاله لتستمر إنتفاضته المباركة ، التي باتت مخرزا في أعين تلك القيادات الخمنجعية 'الفلسطينية،،،!!!' ، قبل أن تكون مخرزا في أعين اليهود ، الذين يدلقون ألسنتهم تهكما على القيادات الفلسطوية ، العربوية والإسلاموية التي سيأتي عليها يوم تبكي دما ، وتردد عبارة أكلت يوم أوكل الثور الأبيض ، لأن الغالبية من هذه القيادات قد أضحت تحت رحمة العدو اليهودي ، الذي صنع الإرهاب الداعشي لتقسيم المقسم وتفتيت المفتت ، وهو العدو اليهودي ذاته الذي أشعل نيران الطائفية ، المذهبية والشعوبية ، تماشيا مع بشائر برنار لويس ، الذي دعا إلى أن تصبح جامعة 'جائحة' الدول العربية ثلاث وثلاثون دولة ، بدلا من إثنين وعشرين دولة ، وبالأمس دب الخلاف بين دول أعضاء الجامعة العربية،،،فهل تعقلون،،،؟
- اللقاء الذي جمع قادة حماس قبل بضعة أيام ، بوزير الأمن القومي المصري ، 'اللواء خالد فوزي' لا يعني الكثير لقضية فلسطين ، ولا يُشكّل نقلة نوعية تجاه وحدة وتوحد الشعب الفلسطيني ، أو ما يُعرف بالمصالحة بين أكبر فصيلين فلسطينيين 'فتح وحماس' ، وذلك بسبب تشبث كل من الفصيلين بمنهاجيته السياسية ، التي تتم صياغتها من خلال الحلفاء الموشوشين والهمّاسين ، فيما يتجاهل قادة الفصيلين أن فلسطين بمحتواها الديني والوطني ، تستحق أن تكون ذات أهمية أكبر لدى الفصيلين اللذين يجدر بهما أن يُسارعا إلى التوحُّد التلقائي تحت شعار 'فلسطينيون فحسب'،،،!!!
هذا الشعار هو فقط الذي يفرز الغث من السمين ، من بين الذين يتباكون على فلسطين من القادة الفلسطينيين ، من المسلمين العرب والعجم الذين يُتاجرون بفلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، فيما الإستثناء الوحيد هو جلالة الملك عبد الله الثاني ، الذي يضع فلسطين في مقدمة المصالح الأردنية العليا ، كما أن جلالته هو الوحيد بين قادة العرب والمسلمين الذي يعيش الهم الفلسطيني كما يعيش الهم الأردني على حد سواء .
- ولما كانت الوحدة 'التوحد' هي القوة فإن من يملك القوة يفرض حقه ، لكن ومن المؤسف حد الثمالة ، أن لا أحد يأبه من قادة فلسطين ، كما لا أحد يكيل بصاع هؤلاء القادة الضعفاء ، وهم يجلسون مع أولئك الحلفاء ، كما الأيتام على موائد اللئام ، وهو الأمر الذي يمنح الفرص ويعبد الطريق أمام النتن ياهو وكل يهود ، بأن يستمروا بإبتلاع الأرض وتطريزها بمزيد من المستوطنات ، وحتى بالأمس صادر النتن ياهو خمس ماية وتسع وسبعين '579 'فدانا من أراضي الضفة الغربية ،
وهو الأمر الذي خجلت منه أمريكا وإستنكرته ، كما طالبت الأمم المتحدة التراجع عنه،،،!!! .
- في الموروث الشعبي '،،،المال السايب يُعلّم الحرامي على السرقة،،،' وهو ما يتقنه النتن ياهو الذي لا يكتفي بسرقة الأرض ، وقتل الشعب الفلسطيني فحسب ، وإنما أيضا يتحيّن الفرص لتهويد القدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية عامة ، الحرم القدسي الشريف والمسجد الأقصى المبارك خاصة ، وكل ذلك يجري في الوقت الذي مضى عليه سنوات ، وما يزال قادة فتح وحماس ، يتداولون ، يجتمعون ، يبحثون ويناقشون كيفية الوصول إلى ما يُسمى مصالحة،،،؟
- 'من لا يستحي يفعل ما يشاء،،،!!!' ويبدو أن حمامة الحياء قد طارت من أوجه القيادات الفلسطينية ، هذه القيادات التي باتت فلسطين ، الأرض ، الشعب والمقدسات آخر همها ، وذلك بسبب إنشغال هذه القيادات 'الخمنجعية،،،!!!' بالصراعات البينية وبكيفية الكيد لبعضها البعض ، حتى أصبحت فلسطين وقدسها في سوق النخاسة ، فيما جميع القادة وبلا إستثناء ضيوفا في العواصم وفي فنادق الخمس نجوم .
- لكن للحرم القدسي الشريف ، والمسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين رب يحميه ، كما أن قوة إرادة الشعب الفلسطيني العظيم ، لن تفتر للحظة وهو يتصدى بصدور أبنائه ، بناته ، شيوخه وأطفاله لتستمر إنتفاضته المباركة ، التي باتت مخرزا في أعين تلك القيادات الخمنجعية 'الفلسطينية،،،!!!' ، قبل أن تكون مخرزا في أعين اليهود ، الذين يدلقون ألسنتهم تهكما على القيادات الفلسطوية ، العربوية والإسلاموية التي سيأتي عليها يوم تبكي دما ، وتردد عبارة أكلت يوم أوكل الثور الأبيض ، لأن الغالبية من هذه القيادات قد أضحت تحت رحمة العدو اليهودي ، الذي صنع الإرهاب الداعشي لتقسيم المقسم وتفتيت المفتت ، وهو العدو اليهودي ذاته الذي أشعل نيران الطائفية ، المذهبية والشعوبية ، تماشيا مع بشائر برنار لويس ، الذي دعا إلى أن تصبح جامعة 'جائحة' الدول العربية ثلاث وثلاثون دولة ، بدلا من إثنين وعشرين دولة ، وبالأمس دب الخلاف بين دول أعضاء الجامعة العربية،،،فهل تعقلون،،،؟
- اللقاء الذي جمع قادة حماس قبل بضعة أيام ، بوزير الأمن القومي المصري ، 'اللواء خالد فوزي' لا يعني الكثير لقضية فلسطين ، ولا يُشكّل نقلة نوعية تجاه وحدة وتوحد الشعب الفلسطيني ، أو ما يُعرف بالمصالحة بين أكبر فصيلين فلسطينيين 'فتح وحماس' ، وذلك بسبب تشبث كل من الفصيلين بمنهاجيته السياسية ، التي تتم صياغتها من خلال الحلفاء الموشوشين والهمّاسين ، فيما يتجاهل قادة الفصيلين أن فلسطين بمحتواها الديني والوطني ، تستحق أن تكون ذات أهمية أكبر لدى الفصيلين اللذين يجدر بهما أن يُسارعا إلى التوحُّد التلقائي تحت شعار 'فلسطينيون فحسب'،،،!!!
هذا الشعار هو فقط الذي يفرز الغث من السمين ، من بين الذين يتباكون على فلسطين من القادة الفلسطينيين ، من المسلمين العرب والعجم الذين يُتاجرون بفلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، فيما الإستثناء الوحيد هو جلالة الملك عبد الله الثاني ، الذي يضع فلسطين في مقدمة المصالح الأردنية العليا ، كما أن جلالته هو الوحيد بين قادة العرب والمسلمين الذي يعيش الهم الفلسطيني كما يعيش الهم الأردني على حد سواء .
- ولما كانت الوحدة 'التوحد' هي القوة فإن من يملك القوة يفرض حقه ، لكن ومن المؤسف حد الثمالة ، أن لا أحد يأبه من قادة فلسطين ، كما لا أحد يكيل بصاع هؤلاء القادة الضعفاء ، وهم يجلسون مع أولئك الحلفاء ، كما الأيتام على موائد اللئام ، وهو الأمر الذي يمنح الفرص ويعبد الطريق أمام النتن ياهو وكل يهود ، بأن يستمروا بإبتلاع الأرض وتطريزها بمزيد من المستوطنات ، وحتى بالأمس صادر النتن ياهو خمس ماية وتسع وسبعين '579 'فدانا من أراضي الضفة الغربية ،
وهو الأمر الذي خجلت منه أمريكا وإستنكرته ، كما طالبت الأمم المتحدة التراجع عنه،،،!!! .
- في الموروث الشعبي '،،،المال السايب يُعلّم الحرامي على السرقة،،،' وهو ما يتقنه النتن ياهو الذي لا يكتفي بسرقة الأرض ، وقتل الشعب الفلسطيني فحسب ، وإنما أيضا يتحيّن الفرص لتهويد القدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية عامة ، الحرم القدسي الشريف والمسجد الأقصى المبارك خاصة ، وكل ذلك يجري في الوقت الذي مضى عليه سنوات ، وما يزال قادة فتح وحماس ، يتداولون ، يجتمعون ، يبحثون ويناقشون كيفية الوصول إلى ما يُسمى مصالحة،،،؟
- 'من لا يستحي يفعل ما يشاء،،،!!!' ويبدو أن حمامة الحياء قد طارت من أوجه القيادات الفلسطينية ، هذه القيادات التي باتت فلسطين ، الأرض ، الشعب والمقدسات آخر همها ، وذلك بسبب إنشغال هذه القيادات 'الخمنجعية،،،!!!' بالصراعات البينية وبكيفية الكيد لبعضها البعض ، حتى أصبحت فلسطين وقدسها في سوق النخاسة ، فيما جميع القادة وبلا إستثناء ضيوفا في العواصم وفي فنادق الخمس نجوم .
- لكن للحرم القدسي الشريف ، والمسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين رب يحميه ، كما أن قوة إرادة الشعب الفلسطيني العظيم ، لن تفتر للحظة وهو يتصدى بصدور أبنائه ، بناته ، شيوخه وأطفاله لتستمر إنتفاضته المباركة ، التي باتت مخرزا في أعين تلك القيادات الخمنجعية 'الفلسطينية،،،!!!' ، قبل أن تكون مخرزا في أعين اليهود ، الذين يدلقون ألسنتهم تهكما على القيادات الفلسطوية ، العربوية والإسلاموية التي سيأتي عليها يوم تبكي دما ، وتردد عبارة أكلت يوم أوكل الثور الأبيض ، لأن الغالبية من هذه القيادات قد أضحت تحت رحمة العدو اليهودي ، الذي صنع الإرهاب الداعشي لتقسيم المقسم وتفتيت المفتت ، وهو العدو اليهودي ذاته الذي أشعل نيران الطائفية ، المذهبية والشعوبية ، تماشيا مع بشائر برنار لويس ، الذي دعا إلى أن تصبح جامعة 'جائحة' الدول العربية ثلاث وثلاثون دولة ، بدلا من إثنين وعشرين دولة ، وبالأمس دب الخلاف بين دول أعضاء الجامعة العربية،،،فهل تعقلون،،،؟
التعليقات