كالارهاب يصعب تعريفهم وبصدق ستبقى الزاوية حادة ولن تنفرج لأننا وضعنا أنفسنا في دائرة مغلقة مجتمعنا(المسكين) مكبل وقيوده من حديد فالواقع المر يفرض عليك الانصياع والتنفيذ كالآلة لا محالة وغير ذلك سيتم وضع اسمك ضمن قوائم الحيوانات الضاحكة والتي تقهقه أحيانناً . امتعاض مغموس بتعجب خلفه سوأل بحجم الخوف والتخاذل فالواقع المرير يحتم علينا السكوت والانطواء والبقاء في دائرة التيه وان خرجنا ستصل كلماتنا تتحطم على طاولة خشب ثمنها الف دينار أخرست قلم مرصع بالذهب تجمد فيه الحبر من شدة الخوف فالأسماء جاهزة فلا ضير ان كانت وليمة او احتفال وطني أو مناسبة عامة جلها كلمات وأهازيج ولكن أن تكون نفس الأسماء لحضور ندوة حوارية أو لقاء تشاوري تنموي أو مناقشة موضوع هام يمس عمق الواقع الاجتماعي كتخطيط لتنمية أو مناقشة موضوع هام كالأمراض الاجتماعية الفتاكة كالمخدرات وغيره فالواقع يحتم علينا أن ننتقي ثلة قادرة على أن تشارك بفكر لوضع حلول وتقديم ورقة عمل للخروج بتوصيات تصب في قنوات الاصلاح المجتمعي ليس حباً في الحضور ولكن من منطلق الانتماء لوطن والمشاركة في هموم للوصول لنتائج ناجعة تحقق نجاح ...اليوم جاهزية الأسماء تحت مسمى قيادات المجتمع المحلي تشكل نقطة سوداء قوامها مجاملات تصب في وعاء مثقوب أفسد علينا فائدة ضاعت بين حانا ومانا لنبقى نلهث خلف خوف من مشاركة أصحاب الفكر والدراية وغير ذلك موت وغباء...حدثني صديق قائلاً: كنا في اجتماع لمناقشة مشروع تنموي عام وكان جلالة الملك عبداالله الثاني يحاور ويطرح الأسئلة كالعادة ولا يفوت صغيرة أو كبيرة مما أوقع الوزير في حرج فبين الفينة والأخرى كان الرجل الثالث في الوزارة (يزرق) يزود الوزير بعض الاجابات عبر الخفاء فحينها عرفت بأن الخوف والزيف دفعنا للتسليم بروتين أعمى أفسد علينا نجاحات مشروع اصلاح يصب في خدمة الوطن والمواطن.
كالارهاب يصعب تعريفهم وبصدق ستبقى الزاوية حادة ولن تنفرج لأننا وضعنا أنفسنا في دائرة مغلقة مجتمعنا(المسكين) مكبل وقيوده من حديد فالواقع المر يفرض عليك الانصياع والتنفيذ كالآلة لا محالة وغير ذلك سيتم وضع اسمك ضمن قوائم الحيوانات الضاحكة والتي تقهقه أحيانناً . امتعاض مغموس بتعجب خلفه سوأل بحجم الخوف والتخاذل فالواقع المرير يحتم علينا السكوت والانطواء والبقاء في دائرة التيه وان خرجنا ستصل كلماتنا تتحطم على طاولة خشب ثمنها الف دينار أخرست قلم مرصع بالذهب تجمد فيه الحبر من شدة الخوف فالأسماء جاهزة فلا ضير ان كانت وليمة او احتفال وطني أو مناسبة عامة جلها كلمات وأهازيج ولكن أن تكون نفس الأسماء لحضور ندوة حوارية أو لقاء تشاوري تنموي أو مناقشة موضوع هام يمس عمق الواقع الاجتماعي كتخطيط لتنمية أو مناقشة موضوع هام كالأمراض الاجتماعية الفتاكة كالمخدرات وغيره فالواقع يحتم علينا أن ننتقي ثلة قادرة على أن تشارك بفكر لوضع حلول وتقديم ورقة عمل للخروج بتوصيات تصب في قنوات الاصلاح المجتمعي ليس حباً في الحضور ولكن من منطلق الانتماء لوطن والمشاركة في هموم للوصول لنتائج ناجعة تحقق نجاح ...اليوم جاهزية الأسماء تحت مسمى قيادات المجتمع المحلي تشكل نقطة سوداء قوامها مجاملات تصب في وعاء مثقوب أفسد علينا فائدة ضاعت بين حانا ومانا لنبقى نلهث خلف خوف من مشاركة أصحاب الفكر والدراية وغير ذلك موت وغباء...حدثني صديق قائلاً: كنا في اجتماع لمناقشة مشروع تنموي عام وكان جلالة الملك عبداالله الثاني يحاور ويطرح الأسئلة كالعادة ولا يفوت صغيرة أو كبيرة مما أوقع الوزير في حرج فبين الفينة والأخرى كان الرجل الثالث في الوزارة (يزرق) يزود الوزير بعض الاجابات عبر الخفاء فحينها عرفت بأن الخوف والزيف دفعنا للتسليم بروتين أعمى أفسد علينا نجاحات مشروع اصلاح يصب في خدمة الوطن والمواطن.
كالارهاب يصعب تعريفهم وبصدق ستبقى الزاوية حادة ولن تنفرج لأننا وضعنا أنفسنا في دائرة مغلقة مجتمعنا(المسكين) مكبل وقيوده من حديد فالواقع المر يفرض عليك الانصياع والتنفيذ كالآلة لا محالة وغير ذلك سيتم وضع اسمك ضمن قوائم الحيوانات الضاحكة والتي تقهقه أحيانناً . امتعاض مغموس بتعجب خلفه سوأل بحجم الخوف والتخاذل فالواقع المرير يحتم علينا السكوت والانطواء والبقاء في دائرة التيه وان خرجنا ستصل كلماتنا تتحطم على طاولة خشب ثمنها الف دينار أخرست قلم مرصع بالذهب تجمد فيه الحبر من شدة الخوف فالأسماء جاهزة فلا ضير ان كانت وليمة او احتفال وطني أو مناسبة عامة جلها كلمات وأهازيج ولكن أن تكون نفس الأسماء لحضور ندوة حوارية أو لقاء تشاوري تنموي أو مناقشة موضوع هام يمس عمق الواقع الاجتماعي كتخطيط لتنمية أو مناقشة موضوع هام كالأمراض الاجتماعية الفتاكة كالمخدرات وغيره فالواقع يحتم علينا أن ننتقي ثلة قادرة على أن تشارك بفكر لوضع حلول وتقديم ورقة عمل للخروج بتوصيات تصب في قنوات الاصلاح المجتمعي ليس حباً في الحضور ولكن من منطلق الانتماء لوطن والمشاركة في هموم للوصول لنتائج ناجعة تحقق نجاح ...اليوم جاهزية الأسماء تحت مسمى قيادات المجتمع المحلي تشكل نقطة سوداء قوامها مجاملات تصب في وعاء مثقوب أفسد علينا فائدة ضاعت بين حانا ومانا لنبقى نلهث خلف خوف من مشاركة أصحاب الفكر والدراية وغير ذلك موت وغباء...حدثني صديق قائلاً: كنا في اجتماع لمناقشة مشروع تنموي عام وكان جلالة الملك عبداالله الثاني يحاور ويطرح الأسئلة كالعادة ولا يفوت صغيرة أو كبيرة مما أوقع الوزير في حرج فبين الفينة والأخرى كان الرجل الثالث في الوزارة (يزرق) يزود الوزير بعض الاجابات عبر الخفاء فحينها عرفت بأن الخوف والزيف دفعنا للتسليم بروتين أعمى أفسد علينا نجاحات مشروع اصلاح يصب في خدمة الوطن والمواطن.
التعليقات