دعت جلالة الملكة رانيا العبدالله، بمناسبة مرور ستة أعوام على اندلاع الحرب الضارية في سوريا، إلى البحث عن سبل 'لدعم أطفال هذا النزاع وانتشالهم بتوفير الرعاية الصحية لكي تلتئم جراحهم، واعطائهم تعليما يؤمن لهم مستقبلا أفضل'.
وقالت الملكة عبر صفحتها الرسمية على 'فيس بوك'، 'ستة أعوام مرت منذ اندلاع الحرب الضارية في سوريا ولا تزال رحاها تدور وتطحن الأرواح وتعيث فسادا في سوريا والمنطقة بأكملها'، ان 'أكثر من نصف السوريين نازحون، و 2.4 مليون طفل سوري لجئوا إلى دول الجوار. 3.7 مليون طفل ولدوا منذ اندلاع الحرب، وخرجوا ليجدوا العنف والحرمان والصدمة. تعرض كثير منهم لجراح جسدية ونفسية يصعب تضميدها. هؤلاء لا يعرفون معنى وطن ولا معنى أمان'.
في هذه الذكرى الأليمة لنقف ونتمعن في الواقع المرير لهؤلاء الأطفال. لنبحث ونجد سبلا لدعم أطفال هذا النزاع وانتشالهم بتوفير الرعاية الصحية لكي تلتئم جراحهم، واعطائهم تعليما يؤمن لهم مستقبلا أفضل.
دعت جلالة الملكة رانيا العبدالله، بمناسبة مرور ستة أعوام على اندلاع الحرب الضارية في سوريا، إلى البحث عن سبل 'لدعم أطفال هذا النزاع وانتشالهم بتوفير الرعاية الصحية لكي تلتئم جراحهم، واعطائهم تعليما يؤمن لهم مستقبلا أفضل'.
وقالت الملكة عبر صفحتها الرسمية على 'فيس بوك'، 'ستة أعوام مرت منذ اندلاع الحرب الضارية في سوريا ولا تزال رحاها تدور وتطحن الأرواح وتعيث فسادا في سوريا والمنطقة بأكملها'، ان 'أكثر من نصف السوريين نازحون، و 2.4 مليون طفل سوري لجئوا إلى دول الجوار. 3.7 مليون طفل ولدوا منذ اندلاع الحرب، وخرجوا ليجدوا العنف والحرمان والصدمة. تعرض كثير منهم لجراح جسدية ونفسية يصعب تضميدها. هؤلاء لا يعرفون معنى وطن ولا معنى أمان'.
في هذه الذكرى الأليمة لنقف ونتمعن في الواقع المرير لهؤلاء الأطفال. لنبحث ونجد سبلا لدعم أطفال هذا النزاع وانتشالهم بتوفير الرعاية الصحية لكي تلتئم جراحهم، واعطائهم تعليما يؤمن لهم مستقبلا أفضل.
دعت جلالة الملكة رانيا العبدالله، بمناسبة مرور ستة أعوام على اندلاع الحرب الضارية في سوريا، إلى البحث عن سبل 'لدعم أطفال هذا النزاع وانتشالهم بتوفير الرعاية الصحية لكي تلتئم جراحهم، واعطائهم تعليما يؤمن لهم مستقبلا أفضل'.
وقالت الملكة عبر صفحتها الرسمية على 'فيس بوك'، 'ستة أعوام مرت منذ اندلاع الحرب الضارية في سوريا ولا تزال رحاها تدور وتطحن الأرواح وتعيث فسادا في سوريا والمنطقة بأكملها'، ان 'أكثر من نصف السوريين نازحون، و 2.4 مليون طفل سوري لجئوا إلى دول الجوار. 3.7 مليون طفل ولدوا منذ اندلاع الحرب، وخرجوا ليجدوا العنف والحرمان والصدمة. تعرض كثير منهم لجراح جسدية ونفسية يصعب تضميدها. هؤلاء لا يعرفون معنى وطن ولا معنى أمان'.
في هذه الذكرى الأليمة لنقف ونتمعن في الواقع المرير لهؤلاء الأطفال. لنبحث ونجد سبلا لدعم أطفال هذا النزاع وانتشالهم بتوفير الرعاية الصحية لكي تلتئم جراحهم، واعطائهم تعليما يؤمن لهم مستقبلا أفضل.
التعليقات