في حوار سياسي عربي مبسط ومختصر طرح سؤال يقول؛ لماذا ادخلت السعودية نفسها في حرب اليمن وسوريا وبقية مناطق النزاع السني الشيعي في اﻷعوام الخمس الماضية؟، وجاء اﻹجابات في معظمها تصب في اتجاه واحد وهو؛ انه من حق السعودية ان تتصدر واجهة هذه الحروب سواء عسكريا مباشرا أو من خلال جماعات سنية وعن طريق تمويلها ، والذي اكد هذا اﻷغلبية في طرح هذا الجواب ؛ الوضوح الكبير ﻷصل الصراع والجهة المقابلة فيه وهي إيران ومن خلفها مترزقتها من اﻷحزاب السياسية العربية التي فقدت البوصلة ، وكذلك الجماعات الشيعية في المنطقة.
وبعد اﻹبحار في عمق التفاصيل العقائدية وحجم اﻹختلاف بين السنة والشيعة في أساس طبيعة الحكم السياسي الديني ؛ جاءت مقولة من احدهم كي توقف النقاش واﻹبحار وتعيدنا إلى واقعنا بين دخان السجائر وفناجين القهوة ؛ ان السبب فيما يحدث ان الحكمة البدوية التي عاشت في بيوت الشعر في الجزيرة العربية قد انتهت بموت جيلها ، وظهور جيل القصور الذي القى بحكمة البدوي خلف ظهره ، وفضل تجربة المواجهة العسكرية على حكمة من سبقه من سكان بيوت الشعر ، وهو نفس الطرف الذي واجه عدو يتملك من الحنكة السياسية ما يتجاوز ما لديه من تجربة .
واقدم سكان القصور هؤلاء على إلقاء انفسهم في بئر العناد السياسي ، والقوا من وراء ظهورهم السياسية والتي تقول وبكل وضوح ان ما يحكم اﻷمور هنا هي المصلحة المشتركة وليس العداوة الدائمة ، وبعد ان خسر سكان القصور روح حكمة البداوة وخسروا كذلك النفس الطويل للحرب ؛ وجدو انفسهم مجبرين على الجلوس للتفاوض وعلى قاعدة المصلحة المشتركة وليس العداوة الدائمة وهي حكمة اهل بيت الشعر وليس سكان القصور.
في حوار سياسي عربي مبسط ومختصر طرح سؤال يقول؛ لماذا ادخلت السعودية نفسها في حرب اليمن وسوريا وبقية مناطق النزاع السني الشيعي في اﻷعوام الخمس الماضية؟، وجاء اﻹجابات في معظمها تصب في اتجاه واحد وهو؛ انه من حق السعودية ان تتصدر واجهة هذه الحروب سواء عسكريا مباشرا أو من خلال جماعات سنية وعن طريق تمويلها ، والذي اكد هذا اﻷغلبية في طرح هذا الجواب ؛ الوضوح الكبير ﻷصل الصراع والجهة المقابلة فيه وهي إيران ومن خلفها مترزقتها من اﻷحزاب السياسية العربية التي فقدت البوصلة ، وكذلك الجماعات الشيعية في المنطقة.
وبعد اﻹبحار في عمق التفاصيل العقائدية وحجم اﻹختلاف بين السنة والشيعة في أساس طبيعة الحكم السياسي الديني ؛ جاءت مقولة من احدهم كي توقف النقاش واﻹبحار وتعيدنا إلى واقعنا بين دخان السجائر وفناجين القهوة ؛ ان السبب فيما يحدث ان الحكمة البدوية التي عاشت في بيوت الشعر في الجزيرة العربية قد انتهت بموت جيلها ، وظهور جيل القصور الذي القى بحكمة البدوي خلف ظهره ، وفضل تجربة المواجهة العسكرية على حكمة من سبقه من سكان بيوت الشعر ، وهو نفس الطرف الذي واجه عدو يتملك من الحنكة السياسية ما يتجاوز ما لديه من تجربة .
واقدم سكان القصور هؤلاء على إلقاء انفسهم في بئر العناد السياسي ، والقوا من وراء ظهورهم السياسية والتي تقول وبكل وضوح ان ما يحكم اﻷمور هنا هي المصلحة المشتركة وليس العداوة الدائمة ، وبعد ان خسر سكان القصور روح حكمة البداوة وخسروا كذلك النفس الطويل للحرب ؛ وجدو انفسهم مجبرين على الجلوس للتفاوض وعلى قاعدة المصلحة المشتركة وليس العداوة الدائمة وهي حكمة اهل بيت الشعر وليس سكان القصور.
في حوار سياسي عربي مبسط ومختصر طرح سؤال يقول؛ لماذا ادخلت السعودية نفسها في حرب اليمن وسوريا وبقية مناطق النزاع السني الشيعي في اﻷعوام الخمس الماضية؟، وجاء اﻹجابات في معظمها تصب في اتجاه واحد وهو؛ انه من حق السعودية ان تتصدر واجهة هذه الحروب سواء عسكريا مباشرا أو من خلال جماعات سنية وعن طريق تمويلها ، والذي اكد هذا اﻷغلبية في طرح هذا الجواب ؛ الوضوح الكبير ﻷصل الصراع والجهة المقابلة فيه وهي إيران ومن خلفها مترزقتها من اﻷحزاب السياسية العربية التي فقدت البوصلة ، وكذلك الجماعات الشيعية في المنطقة.
وبعد اﻹبحار في عمق التفاصيل العقائدية وحجم اﻹختلاف بين السنة والشيعة في أساس طبيعة الحكم السياسي الديني ؛ جاءت مقولة من احدهم كي توقف النقاش واﻹبحار وتعيدنا إلى واقعنا بين دخان السجائر وفناجين القهوة ؛ ان السبب فيما يحدث ان الحكمة البدوية التي عاشت في بيوت الشعر في الجزيرة العربية قد انتهت بموت جيلها ، وظهور جيل القصور الذي القى بحكمة البدوي خلف ظهره ، وفضل تجربة المواجهة العسكرية على حكمة من سبقه من سكان بيوت الشعر ، وهو نفس الطرف الذي واجه عدو يتملك من الحنكة السياسية ما يتجاوز ما لديه من تجربة .
واقدم سكان القصور هؤلاء على إلقاء انفسهم في بئر العناد السياسي ، والقوا من وراء ظهورهم السياسية والتي تقول وبكل وضوح ان ما يحكم اﻷمور هنا هي المصلحة المشتركة وليس العداوة الدائمة ، وبعد ان خسر سكان القصور روح حكمة البداوة وخسروا كذلك النفس الطويل للحرب ؛ وجدو انفسهم مجبرين على الجلوس للتفاوض وعلى قاعدة المصلحة المشتركة وليس العداوة الدائمة وهي حكمة اهل بيت الشعر وليس سكان القصور.
التعليقات