عندما تذكر اسماء بعض تم توليتهم مناصب رسمية او يتولونها الان ؛ ويتم اظهار علامات التحفظ نتيجة لعدم القناعة بفعالية هذا المسؤل او ذاك في منصبه الحالي او عندما كان في منصبه ، تاتيك الاجابة وبشبه اجماع من الجميع ؛ نعم بعرف .
وهذه النعم بعرف تلاحق الكثيرين ممن يتولون المناصب الحكومية او المناصب التي تاتي عن طريق الانتخاب من قبل الشعب ، وهذه الملاحقة تستمر وتتطور مهما حاول المسؤل ان يظهر للشعب بانه فعال ومخلص بعمله بل وانه هو الوحيد الذي استطاع ان يخدم الشعب من خلال منصبه بخلاف من سبقه او من جاء بعده في المنصب.
وبسبب هذه الوحدانية في الفعالية والاخلاص ونتيجة ﻷن الشعب لا يلمس على واقع اﻷرض هذه الفعالية واﻹخلاص ؛ سيبقى هذه المسؤول متوهما ويعيش وهمه بكل تفاصيله ، ويصعب عليه ان يلامس الواقع الحقيقي للشعب ﻷنه في اﻷصل لم يعيش هذا الواقع .
وهذه الحبكة الحياتية المشاهدة بشكل يومي ومتكرر يصعب كذلك الوصول الى نهاية لها ، وسواء كانت نهاية مأساوية للمسؤول او للشعب ، او كانت نهاية سعيدة لكل منهم ، ﻷن ابطالها يصعب عليهم ترك مهنتهم سواء كمسؤول في منصبه او يحلم انه مازال في منصبه ، والشعب الذي يتوهم ان دوره في هذه الحبكة يتمثل فقط بجملة واحده تقول .. نعم بعرف .
عندما تذكر اسماء بعض تم توليتهم مناصب رسمية او يتولونها الان ؛ ويتم اظهار علامات التحفظ نتيجة لعدم القناعة بفعالية هذا المسؤل او ذاك في منصبه الحالي او عندما كان في منصبه ، تاتيك الاجابة وبشبه اجماع من الجميع ؛ نعم بعرف .
وهذه النعم بعرف تلاحق الكثيرين ممن يتولون المناصب الحكومية او المناصب التي تاتي عن طريق الانتخاب من قبل الشعب ، وهذه الملاحقة تستمر وتتطور مهما حاول المسؤل ان يظهر للشعب بانه فعال ومخلص بعمله بل وانه هو الوحيد الذي استطاع ان يخدم الشعب من خلال منصبه بخلاف من سبقه او من جاء بعده في المنصب.
وبسبب هذه الوحدانية في الفعالية والاخلاص ونتيجة ﻷن الشعب لا يلمس على واقع اﻷرض هذه الفعالية واﻹخلاص ؛ سيبقى هذه المسؤول متوهما ويعيش وهمه بكل تفاصيله ، ويصعب عليه ان يلامس الواقع الحقيقي للشعب ﻷنه في اﻷصل لم يعيش هذا الواقع .
وهذه الحبكة الحياتية المشاهدة بشكل يومي ومتكرر يصعب كذلك الوصول الى نهاية لها ، وسواء كانت نهاية مأساوية للمسؤول او للشعب ، او كانت نهاية سعيدة لكل منهم ، ﻷن ابطالها يصعب عليهم ترك مهنتهم سواء كمسؤول في منصبه او يحلم انه مازال في منصبه ، والشعب الذي يتوهم ان دوره في هذه الحبكة يتمثل فقط بجملة واحده تقول .. نعم بعرف .
عندما تذكر اسماء بعض تم توليتهم مناصب رسمية او يتولونها الان ؛ ويتم اظهار علامات التحفظ نتيجة لعدم القناعة بفعالية هذا المسؤل او ذاك في منصبه الحالي او عندما كان في منصبه ، تاتيك الاجابة وبشبه اجماع من الجميع ؛ نعم بعرف .
وهذه النعم بعرف تلاحق الكثيرين ممن يتولون المناصب الحكومية او المناصب التي تاتي عن طريق الانتخاب من قبل الشعب ، وهذه الملاحقة تستمر وتتطور مهما حاول المسؤل ان يظهر للشعب بانه فعال ومخلص بعمله بل وانه هو الوحيد الذي استطاع ان يخدم الشعب من خلال منصبه بخلاف من سبقه او من جاء بعده في المنصب.
وبسبب هذه الوحدانية في الفعالية والاخلاص ونتيجة ﻷن الشعب لا يلمس على واقع اﻷرض هذه الفعالية واﻹخلاص ؛ سيبقى هذه المسؤول متوهما ويعيش وهمه بكل تفاصيله ، ويصعب عليه ان يلامس الواقع الحقيقي للشعب ﻷنه في اﻷصل لم يعيش هذا الواقع .
وهذه الحبكة الحياتية المشاهدة بشكل يومي ومتكرر يصعب كذلك الوصول الى نهاية لها ، وسواء كانت نهاية مأساوية للمسؤول او للشعب ، او كانت نهاية سعيدة لكل منهم ، ﻷن ابطالها يصعب عليهم ترك مهنتهم سواء كمسؤول في منصبه او يحلم انه مازال في منصبه ، والشعب الذي يتوهم ان دوره في هذه الحبكة يتمثل فقط بجملة واحده تقول .. نعم بعرف .
التعليقات