الأردن هو موطن كل العرب وملاذا أمنا' لكل الاحرار ولمن يطلب العون والمساعدة من أشقائنا العرب ، ومدافعا عن الحق ، وهذا واضح من الحفاوة وكرم الضيافة التي يتمتع بها هذا الشعب الاصيل ويشعر به الجميع ، ويدرك كل من وطأ هذه الارض الطيبة طبيعة الشعب الأردني الطيب ، حيث سيجد من يقول له كلمة نابعة من اعماق القلوب ' يالله حيَو ' التي تعني مدى السرور والفرح بقدوم الضيف .
الاردن قوميا في رسالته وفكره عربيا'هاشميا فقد ادى الهاشميون عبر التاريخ دوراً مسؤولاً مستنداً الى الارث التاريخي الذي حباهم الله سبحانه وتعالى به ، فقادوا العرب عبر التاريخ ونجحوا في بناء النظام العربي وارساء الوحدة وقدم الهاشميون منهجاً في الحكم والادارة ونموذجاً في توحيد المجتمعات ، ويكفي آل هاشم فخراً هذا الدأب والمنحى فهم يتقدمون صفوف الخير والمساندة ويسخّرون كل الوقت والجهد لنصرة قضايا العرب في كل المحافل الدولية ، يدعون للوحدة وتنظيم الصفوف وبناء القوة الذاتية العربية ونبذ كل اشكال العنف والدعوة للحوار والمنطق المسؤول.
تحمل هذا البلد الكثير الكثير من الهجرات وحركات لجوء عديدة بالالاف وتعايشنا معهم في ظل قيادة هاشمية حكيمهة تعتبر فزعة لكل العرب والمسلمين والمسيحيين ، والاردن اليوم يتعرض لكثير من الضغوطات الخارجية والداخلية بسبب مواقفه ومكانته وانجازاته وتطلعاته وأنا على يقين بأن الاردن سيتجاوز هذه المرحلة الحرجة من تاريخه بفضل قيادته الحكيمة وعزيمة ابنائه الاوفياء واسهامات قطاعاته المختلفة ومؤسساته وعطاء جيشه العربي وتضحيات اجهزته الامنية واستقلالية قضائه وديمقراطية مسيرته .
من هنا أناشد الجميع بأن تكون أولويتنا القصوى وضع المصلحة العليا للوطن نصب اعيننا وفوق كل اعتبار ونحن قادرون على ذلك ، وبإذن الله سيبقى الاردن قويا منيعا بقيادته الهاشمية الحكيمة وشعبه المعطاء ووطنا للامن والامان والاستقرار ومعلما للوطنية والعيش المشترك البعيد عن البغضاء والكراهية ، وسنستمر في مواجهة التطرف والتعصب والإرهاب الأعمى وسوف نفوت الفرصة على الحاقدين والمأجورين والعملاء والمندسين وسنبقى أردنيين ورأسنا للسما مرفوع.
ليحفظ الله الاردن قويا عزيزا منيعا وليحفظ الله جلالة الملك قائداً عربياً هاشمياً عزيزاً
الأردن هو موطن كل العرب وملاذا أمنا' لكل الاحرار ولمن يطلب العون والمساعدة من أشقائنا العرب ، ومدافعا عن الحق ، وهذا واضح من الحفاوة وكرم الضيافة التي يتمتع بها هذا الشعب الاصيل ويشعر به الجميع ، ويدرك كل من وطأ هذه الارض الطيبة طبيعة الشعب الأردني الطيب ، حيث سيجد من يقول له كلمة نابعة من اعماق القلوب ' يالله حيَو ' التي تعني مدى السرور والفرح بقدوم الضيف .
الاردن قوميا في رسالته وفكره عربيا'هاشميا فقد ادى الهاشميون عبر التاريخ دوراً مسؤولاً مستنداً الى الارث التاريخي الذي حباهم الله سبحانه وتعالى به ، فقادوا العرب عبر التاريخ ونجحوا في بناء النظام العربي وارساء الوحدة وقدم الهاشميون منهجاً في الحكم والادارة ونموذجاً في توحيد المجتمعات ، ويكفي آل هاشم فخراً هذا الدأب والمنحى فهم يتقدمون صفوف الخير والمساندة ويسخّرون كل الوقت والجهد لنصرة قضايا العرب في كل المحافل الدولية ، يدعون للوحدة وتنظيم الصفوف وبناء القوة الذاتية العربية ونبذ كل اشكال العنف والدعوة للحوار والمنطق المسؤول.
تحمل هذا البلد الكثير الكثير من الهجرات وحركات لجوء عديدة بالالاف وتعايشنا معهم في ظل قيادة هاشمية حكيمهة تعتبر فزعة لكل العرب والمسلمين والمسيحيين ، والاردن اليوم يتعرض لكثير من الضغوطات الخارجية والداخلية بسبب مواقفه ومكانته وانجازاته وتطلعاته وأنا على يقين بأن الاردن سيتجاوز هذه المرحلة الحرجة من تاريخه بفضل قيادته الحكيمة وعزيمة ابنائه الاوفياء واسهامات قطاعاته المختلفة ومؤسساته وعطاء جيشه العربي وتضحيات اجهزته الامنية واستقلالية قضائه وديمقراطية مسيرته .
من هنا أناشد الجميع بأن تكون أولويتنا القصوى وضع المصلحة العليا للوطن نصب اعيننا وفوق كل اعتبار ونحن قادرون على ذلك ، وبإذن الله سيبقى الاردن قويا منيعا بقيادته الهاشمية الحكيمة وشعبه المعطاء ووطنا للامن والامان والاستقرار ومعلما للوطنية والعيش المشترك البعيد عن البغضاء والكراهية ، وسنستمر في مواجهة التطرف والتعصب والإرهاب الأعمى وسوف نفوت الفرصة على الحاقدين والمأجورين والعملاء والمندسين وسنبقى أردنيين ورأسنا للسما مرفوع.
ليحفظ الله الاردن قويا عزيزا منيعا وليحفظ الله جلالة الملك قائداً عربياً هاشمياً عزيزاً
الأردن هو موطن كل العرب وملاذا أمنا' لكل الاحرار ولمن يطلب العون والمساعدة من أشقائنا العرب ، ومدافعا عن الحق ، وهذا واضح من الحفاوة وكرم الضيافة التي يتمتع بها هذا الشعب الاصيل ويشعر به الجميع ، ويدرك كل من وطأ هذه الارض الطيبة طبيعة الشعب الأردني الطيب ، حيث سيجد من يقول له كلمة نابعة من اعماق القلوب ' يالله حيَو ' التي تعني مدى السرور والفرح بقدوم الضيف .
الاردن قوميا في رسالته وفكره عربيا'هاشميا فقد ادى الهاشميون عبر التاريخ دوراً مسؤولاً مستنداً الى الارث التاريخي الذي حباهم الله سبحانه وتعالى به ، فقادوا العرب عبر التاريخ ونجحوا في بناء النظام العربي وارساء الوحدة وقدم الهاشميون منهجاً في الحكم والادارة ونموذجاً في توحيد المجتمعات ، ويكفي آل هاشم فخراً هذا الدأب والمنحى فهم يتقدمون صفوف الخير والمساندة ويسخّرون كل الوقت والجهد لنصرة قضايا العرب في كل المحافل الدولية ، يدعون للوحدة وتنظيم الصفوف وبناء القوة الذاتية العربية ونبذ كل اشكال العنف والدعوة للحوار والمنطق المسؤول.
تحمل هذا البلد الكثير الكثير من الهجرات وحركات لجوء عديدة بالالاف وتعايشنا معهم في ظل قيادة هاشمية حكيمهة تعتبر فزعة لكل العرب والمسلمين والمسيحيين ، والاردن اليوم يتعرض لكثير من الضغوطات الخارجية والداخلية بسبب مواقفه ومكانته وانجازاته وتطلعاته وأنا على يقين بأن الاردن سيتجاوز هذه المرحلة الحرجة من تاريخه بفضل قيادته الحكيمة وعزيمة ابنائه الاوفياء واسهامات قطاعاته المختلفة ومؤسساته وعطاء جيشه العربي وتضحيات اجهزته الامنية واستقلالية قضائه وديمقراطية مسيرته .
من هنا أناشد الجميع بأن تكون أولويتنا القصوى وضع المصلحة العليا للوطن نصب اعيننا وفوق كل اعتبار ونحن قادرون على ذلك ، وبإذن الله سيبقى الاردن قويا منيعا بقيادته الهاشمية الحكيمة وشعبه المعطاء ووطنا للامن والامان والاستقرار ومعلما للوطنية والعيش المشترك البعيد عن البغضاء والكراهية ، وسنستمر في مواجهة التطرف والتعصب والإرهاب الأعمى وسوف نفوت الفرصة على الحاقدين والمأجورين والعملاء والمندسين وسنبقى أردنيين ورأسنا للسما مرفوع.
ليحفظ الله الاردن قويا عزيزا منيعا وليحفظ الله جلالة الملك قائداً عربياً هاشمياً عزيزاً
التعليقات