الهدف تجاوز مبلغ ال30 مليار دولار للتجارة المشتركة بين تركيا ويران في عام 2016 ، و27 ملياردولار حجم التبادل التجاري بين الإمارات وإيران في عام 2014 ويتوقع أن يتضاعف خلال عام 2016 ، والاتحاد الأوروبي يتسابق للدخول في ساحة الاقتصاد الإيراني البالغ قيمته 400 مليار دولار سنويا ، والقاعدة السياسية تقول ' ليس هناك أعداء دائمون بل يوجد مصالح مشتركة ' .
والحكاية الأوردوغانية في المخيلة العربية ضخمة جدا وقد أوصلها البعض لحد التقديس ، والبعض قام بوضع أجنحة ملائكة على أكتاف أوردوغان كي يصبح المخلص للأمة ، وفي شوارع أنقرة ومن أمام مقر صحيفة ' زمان ' نساء تركيا المحجبات يهرب من قنابل الغاز للشرطة التركية التي تمارس دورها في حماية السلطان وقمع حرية التعبير ، وفي الوقت نفسه تقدم لنا الدراما التركية نساء تركيا العاريات الكاسيات وكؤوس العرق وبقايا نهاية سهرات الليل الحمراء ، وتقدم لنا كافة المحرمات الشرعية في العلاقات الاجتماعية وإيراد مالي يقدر ب250 مليون دولار سنويا من وراء العري التركي برعاية السلطان .
كل ذلك وتركيا أوردوغان تأخذ في عقول الملايين من العرب مكانا لها ، وهم يتغزلون فيه على صفحات التواصل الاجتماعي ويبحثون كذلك عن صفة عربية له ويلبسونه العباءة والشماغ ويدعون له بأن يعيد مجد الامبراطور العثماني وحكم الأستانة ، والحقيقة الوحيدة والتاريخية فيما ينجزه أوردوغان تركيا الأن هي تحقيق المزيد من النجاحات الإقتصادية وبعيدا على العاطفة الدينية ، وإذ ما أجبر على اللجوء لتلك العاطفة فهي فقط لإستقطاب المزيد من الرعية الدينية للأستانة ، وليبقى أحباب أوردوغان يتغنون بمشيخته وبعمامته الإمبراطورية وهم يحلمون بحاكم ينقذ دولهم من حكامها ويعيد أمجاد أمبراطورية الأستانة ،وعندها سيجدون أنفسهم مرة أخرى في رحلات السفر برلك .
الهدف تجاوز مبلغ ال30 مليار دولار للتجارة المشتركة بين تركيا ويران في عام 2016 ، و27 ملياردولار حجم التبادل التجاري بين الإمارات وإيران في عام 2014 ويتوقع أن يتضاعف خلال عام 2016 ، والاتحاد الأوروبي يتسابق للدخول في ساحة الاقتصاد الإيراني البالغ قيمته 400 مليار دولار سنويا ، والقاعدة السياسية تقول ' ليس هناك أعداء دائمون بل يوجد مصالح مشتركة ' .
والحكاية الأوردوغانية في المخيلة العربية ضخمة جدا وقد أوصلها البعض لحد التقديس ، والبعض قام بوضع أجنحة ملائكة على أكتاف أوردوغان كي يصبح المخلص للأمة ، وفي شوارع أنقرة ومن أمام مقر صحيفة ' زمان ' نساء تركيا المحجبات يهرب من قنابل الغاز للشرطة التركية التي تمارس دورها في حماية السلطان وقمع حرية التعبير ، وفي الوقت نفسه تقدم لنا الدراما التركية نساء تركيا العاريات الكاسيات وكؤوس العرق وبقايا نهاية سهرات الليل الحمراء ، وتقدم لنا كافة المحرمات الشرعية في العلاقات الاجتماعية وإيراد مالي يقدر ب250 مليون دولار سنويا من وراء العري التركي برعاية السلطان .
كل ذلك وتركيا أوردوغان تأخذ في عقول الملايين من العرب مكانا لها ، وهم يتغزلون فيه على صفحات التواصل الاجتماعي ويبحثون كذلك عن صفة عربية له ويلبسونه العباءة والشماغ ويدعون له بأن يعيد مجد الامبراطور العثماني وحكم الأستانة ، والحقيقة الوحيدة والتاريخية فيما ينجزه أوردوغان تركيا الأن هي تحقيق المزيد من النجاحات الإقتصادية وبعيدا على العاطفة الدينية ، وإذ ما أجبر على اللجوء لتلك العاطفة فهي فقط لإستقطاب المزيد من الرعية الدينية للأستانة ، وليبقى أحباب أوردوغان يتغنون بمشيخته وبعمامته الإمبراطورية وهم يحلمون بحاكم ينقذ دولهم من حكامها ويعيد أمجاد أمبراطورية الأستانة ،وعندها سيجدون أنفسهم مرة أخرى في رحلات السفر برلك .
الهدف تجاوز مبلغ ال30 مليار دولار للتجارة المشتركة بين تركيا ويران في عام 2016 ، و27 ملياردولار حجم التبادل التجاري بين الإمارات وإيران في عام 2014 ويتوقع أن يتضاعف خلال عام 2016 ، والاتحاد الأوروبي يتسابق للدخول في ساحة الاقتصاد الإيراني البالغ قيمته 400 مليار دولار سنويا ، والقاعدة السياسية تقول ' ليس هناك أعداء دائمون بل يوجد مصالح مشتركة ' .
والحكاية الأوردوغانية في المخيلة العربية ضخمة جدا وقد أوصلها البعض لحد التقديس ، والبعض قام بوضع أجنحة ملائكة على أكتاف أوردوغان كي يصبح المخلص للأمة ، وفي شوارع أنقرة ومن أمام مقر صحيفة ' زمان ' نساء تركيا المحجبات يهرب من قنابل الغاز للشرطة التركية التي تمارس دورها في حماية السلطان وقمع حرية التعبير ، وفي الوقت نفسه تقدم لنا الدراما التركية نساء تركيا العاريات الكاسيات وكؤوس العرق وبقايا نهاية سهرات الليل الحمراء ، وتقدم لنا كافة المحرمات الشرعية في العلاقات الاجتماعية وإيراد مالي يقدر ب250 مليون دولار سنويا من وراء العري التركي برعاية السلطان .
كل ذلك وتركيا أوردوغان تأخذ في عقول الملايين من العرب مكانا لها ، وهم يتغزلون فيه على صفحات التواصل الاجتماعي ويبحثون كذلك عن صفة عربية له ويلبسونه العباءة والشماغ ويدعون له بأن يعيد مجد الامبراطور العثماني وحكم الأستانة ، والحقيقة الوحيدة والتاريخية فيما ينجزه أوردوغان تركيا الأن هي تحقيق المزيد من النجاحات الإقتصادية وبعيدا على العاطفة الدينية ، وإذ ما أجبر على اللجوء لتلك العاطفة فهي فقط لإستقطاب المزيد من الرعية الدينية للأستانة ، وليبقى أحباب أوردوغان يتغنون بمشيخته وبعمامته الإمبراطورية وهم يحلمون بحاكم ينقذ دولهم من حكامها ويعيد أمجاد أمبراطورية الأستانة ،وعندها سيجدون أنفسهم مرة أخرى في رحلات السفر برلك .
التعليقات