هل انت ضحية ؟! إذن ابشر فأنت مشروع ممتاز و هدف رائع لمجموعات التعصب و وسائل الاعلام الموجه و الشركات الربحية و اعلانات البيع و الشراؤ و أرضية خصبة لتكون تابعا مسيرا مخترقا مدى الحياة . اذا كان واقعك ضحية فأنت بلا منازع السلعة الاهم و الأفضل لما ذكرت .
الضحية : يشعر بأن هناك مؤامرة عليه فالكل ضده و يأخذ حقه و يتركه ليعاني الأمرين دائم الشكوى و التذمر من الوضع و الظروف و الواقع الذي يعيشه و الناس المحيطة به
اذا كنت ضحية فستسيطر عليك هذه الأفكار و تاكلك من الداخل و تدمر ذكاءك و مهاراتك و مواهبك لأنك ستغوص في داخلك و تبدأ بمراكمة مشاعر الكراهية و الحقد و الغضب و هنا سيأتي أحد ما او حزب او تنظيم او شركة او شخص ايا كان ليوجههك ضمن نواياه و أهدافه و مصالحه و انت يا صديقي و يا صديقتي ستكون فقط حجر شطرنج يوجهك كيفما يشاء بناء على مصالحه و أهدافه فتتمثل الدور الذي اتقنته لأنك ببساطة لعبة في ايدى الآخرين و عقلك قابل للاختراق بأسهل الطرق و ايسرها لأن العاطفة و اللعب على هذا الموضوع سيكون مفتاح توجيهك .
أيضا اذا كنت تشعر انك ضحية فقد تيأس من الحياة و من نعمها و متعها و قد تلجأ لطريق الانتحار و الموت سمه ما شئت لأنك في هذا الطريق انت تكفر بنعمة الله عليك نعمة الحياة .
اذا كنت تقرأ هذا المقال الآن فمعناه انك تحتاج هذه الرسالة .
استيقظ من غفلتك و دع عنك هذه الأوهام اعترف بالحياة و بنعم الله عليك و اعترف مسؤوليتك عن حياتك و واقعك و اذا كنت تريد تغييره فهذا ممتاز
كيفية التغيير لا تكون بالفوضى او التدمير او الإرهاب او التخويف هذا طريق الضلال
التغيير يكون بالنية الحسنة و بالسلام و الحب و العمل و الإنجاز و الأخلاق الكريمة هذا هو طريق التغيير الحقيقي الذي غير دولا عانت مما لا ت ستطيعه انت او غيرك و يكفي ان تنظر لنماذج دول تهدمت و دمرت برمتها كاليابان او دولة عاث فيها فساد لا تتخيله كسنغافورة او دول ذات عرقية و عقدية متنوعة كالهند لتعلم انه يوجد سبيل للتغيير
و لكن ان لم نغيير أنفسنا بالعمل و السلام و التخطيط للافضل و تنفيذ ذلك فمعناه ......
اختر السلام
اختر الفكر
اختر الإبداع
اختر العمل
اختر الانجاز
اختر التعاون
اختر الموهبة
اختر الذكاء
اختر نوايا الخير و المحبة
اختر الأفضل لنفسك
و كن قائد نفسك بافكار نيرة منجزة و حضارية
استيقظ و قد ذاتك و حياتك و هناك ستدرك انك كنت في الظلمات
ناريمان اسعد
هل انت ضحية ؟! إذن ابشر فأنت مشروع ممتاز و هدف رائع لمجموعات التعصب و وسائل الاعلام الموجه و الشركات الربحية و اعلانات البيع و الشراؤ و أرضية خصبة لتكون تابعا مسيرا مخترقا مدى الحياة . اذا كان واقعك ضحية فأنت بلا منازع السلعة الاهم و الأفضل لما ذكرت .
الضحية : يشعر بأن هناك مؤامرة عليه فالكل ضده و يأخذ حقه و يتركه ليعاني الأمرين دائم الشكوى و التذمر من الوضع و الظروف و الواقع الذي يعيشه و الناس المحيطة به
اذا كنت ضحية فستسيطر عليك هذه الأفكار و تاكلك من الداخل و تدمر ذكاءك و مهاراتك و مواهبك لأنك ستغوص في داخلك و تبدأ بمراكمة مشاعر الكراهية و الحقد و الغضب و هنا سيأتي أحد ما او حزب او تنظيم او شركة او شخص ايا كان ليوجههك ضمن نواياه و أهدافه و مصالحه و انت يا صديقي و يا صديقتي ستكون فقط حجر شطرنج يوجهك كيفما يشاء بناء على مصالحه و أهدافه فتتمثل الدور الذي اتقنته لأنك ببساطة لعبة في ايدى الآخرين و عقلك قابل للاختراق بأسهل الطرق و ايسرها لأن العاطفة و اللعب على هذا الموضوع سيكون مفتاح توجيهك .
أيضا اذا كنت تشعر انك ضحية فقد تيأس من الحياة و من نعمها و متعها و قد تلجأ لطريق الانتحار و الموت سمه ما شئت لأنك في هذا الطريق انت تكفر بنعمة الله عليك نعمة الحياة .
اذا كنت تقرأ هذا المقال الآن فمعناه انك تحتاج هذه الرسالة .
استيقظ من غفلتك و دع عنك هذه الأوهام اعترف بالحياة و بنعم الله عليك و اعترف مسؤوليتك عن حياتك و واقعك و اذا كنت تريد تغييره فهذا ممتاز
كيفية التغيير لا تكون بالفوضى او التدمير او الإرهاب او التخويف هذا طريق الضلال
التغيير يكون بالنية الحسنة و بالسلام و الحب و العمل و الإنجاز و الأخلاق الكريمة هذا هو طريق التغيير الحقيقي الذي غير دولا عانت مما لا ت ستطيعه انت او غيرك و يكفي ان تنظر لنماذج دول تهدمت و دمرت برمتها كاليابان او دولة عاث فيها فساد لا تتخيله كسنغافورة او دول ذات عرقية و عقدية متنوعة كالهند لتعلم انه يوجد سبيل للتغيير
و لكن ان لم نغيير أنفسنا بالعمل و السلام و التخطيط للافضل و تنفيذ ذلك فمعناه ......
اختر السلام
اختر الفكر
اختر الإبداع
اختر العمل
اختر الانجاز
اختر التعاون
اختر الموهبة
اختر الذكاء
اختر نوايا الخير و المحبة
اختر الأفضل لنفسك
و كن قائد نفسك بافكار نيرة منجزة و حضارية
استيقظ و قد ذاتك و حياتك و هناك ستدرك انك كنت في الظلمات
ناريمان اسعد
هل انت ضحية ؟! إذن ابشر فأنت مشروع ممتاز و هدف رائع لمجموعات التعصب و وسائل الاعلام الموجه و الشركات الربحية و اعلانات البيع و الشراؤ و أرضية خصبة لتكون تابعا مسيرا مخترقا مدى الحياة . اذا كان واقعك ضحية فأنت بلا منازع السلعة الاهم و الأفضل لما ذكرت .
الضحية : يشعر بأن هناك مؤامرة عليه فالكل ضده و يأخذ حقه و يتركه ليعاني الأمرين دائم الشكوى و التذمر من الوضع و الظروف و الواقع الذي يعيشه و الناس المحيطة به
اذا كنت ضحية فستسيطر عليك هذه الأفكار و تاكلك من الداخل و تدمر ذكاءك و مهاراتك و مواهبك لأنك ستغوص في داخلك و تبدأ بمراكمة مشاعر الكراهية و الحقد و الغضب و هنا سيأتي أحد ما او حزب او تنظيم او شركة او شخص ايا كان ليوجههك ضمن نواياه و أهدافه و مصالحه و انت يا صديقي و يا صديقتي ستكون فقط حجر شطرنج يوجهك كيفما يشاء بناء على مصالحه و أهدافه فتتمثل الدور الذي اتقنته لأنك ببساطة لعبة في ايدى الآخرين و عقلك قابل للاختراق بأسهل الطرق و ايسرها لأن العاطفة و اللعب على هذا الموضوع سيكون مفتاح توجيهك .
أيضا اذا كنت تشعر انك ضحية فقد تيأس من الحياة و من نعمها و متعها و قد تلجأ لطريق الانتحار و الموت سمه ما شئت لأنك في هذا الطريق انت تكفر بنعمة الله عليك نعمة الحياة .
اذا كنت تقرأ هذا المقال الآن فمعناه انك تحتاج هذه الرسالة .
استيقظ من غفلتك و دع عنك هذه الأوهام اعترف بالحياة و بنعم الله عليك و اعترف مسؤوليتك عن حياتك و واقعك و اذا كنت تريد تغييره فهذا ممتاز
كيفية التغيير لا تكون بالفوضى او التدمير او الإرهاب او التخويف هذا طريق الضلال
التغيير يكون بالنية الحسنة و بالسلام و الحب و العمل و الإنجاز و الأخلاق الكريمة هذا هو طريق التغيير الحقيقي الذي غير دولا عانت مما لا ت ستطيعه انت او غيرك و يكفي ان تنظر لنماذج دول تهدمت و دمرت برمتها كاليابان او دولة عاث فيها فساد لا تتخيله كسنغافورة او دول ذات عرقية و عقدية متنوعة كالهند لتعلم انه يوجد سبيل للتغيير
و لكن ان لم نغيير أنفسنا بالعمل و السلام و التخطيط للافضل و تنفيذ ذلك فمعناه ......
اختر السلام
اختر الفكر
اختر الإبداع
اختر العمل
اختر الانجاز
اختر التعاون
اختر الموهبة
اختر الذكاء
اختر نوايا الخير و المحبة
اختر الأفضل لنفسك
و كن قائد نفسك بافكار نيرة منجزة و حضارية
استيقظ و قد ذاتك و حياتك و هناك ستدرك انك كنت في الظلمات
ناريمان اسعد
التعليقات