بدون مقدمات تحولت اﻹذاعات الجامعية والتابعة للبلديات الى إذاعات يتغنى عبر اثيرها بالرئيس ، والجديد هنا بان إذاعات البلديات يتغنى بها بلقب العمدة ، وهنا يطرح سؤال ؛لماذا تم نسخ تجربة اﻹذاعة والتلفزيون اﻷردني على محطات اﻹذاعة تلك؟.
ليس هناك اجابة لهذا السؤال بخلاف ان من يمول تلك اﻹذاعات يحق له ان يصبح صنم هذه اﻹذاعة او تلك ، والنكته هنا ان هذا التمويل يأتي في اﻷساس من جيب المواطن ، ولكن قنوات هذا المال تنتهي في خزائن هذه المؤسسات التي تسيطر على أثير هذه اﻹذاعات.
والنكتة اﻷخرى وهي المضحكة والمبكية في نفس الوقت في قصة إذاعة الرئيس تلك هي؛ ان هذا الرئيس أو ذاك تصبح لديه ملكة الكلام بدون زمن محدد ، ونحن نعلم ان كل دقيقة بث على الهواء لها تكلفة مالية ، ولكن هؤلاء الرؤساء يمارسون عنجهيتهم ونرجسيتهم تلك على أساس ان كلامهم ليس عليه جمرك ، والحكومة وما تملك من اعيان مادية وافكار وكلام يخضع لهذه القاعدة ، وسلملي عالرئيس.
بدون مقدمات تحولت اﻹذاعات الجامعية والتابعة للبلديات الى إذاعات يتغنى عبر اثيرها بالرئيس ، والجديد هنا بان إذاعات البلديات يتغنى بها بلقب العمدة ، وهنا يطرح سؤال ؛لماذا تم نسخ تجربة اﻹذاعة والتلفزيون اﻷردني على محطات اﻹذاعة تلك؟.
ليس هناك اجابة لهذا السؤال بخلاف ان من يمول تلك اﻹذاعات يحق له ان يصبح صنم هذه اﻹذاعة او تلك ، والنكته هنا ان هذا التمويل يأتي في اﻷساس من جيب المواطن ، ولكن قنوات هذا المال تنتهي في خزائن هذه المؤسسات التي تسيطر على أثير هذه اﻹذاعات.
والنكتة اﻷخرى وهي المضحكة والمبكية في نفس الوقت في قصة إذاعة الرئيس تلك هي؛ ان هذا الرئيس أو ذاك تصبح لديه ملكة الكلام بدون زمن محدد ، ونحن نعلم ان كل دقيقة بث على الهواء لها تكلفة مالية ، ولكن هؤلاء الرؤساء يمارسون عنجهيتهم ونرجسيتهم تلك على أساس ان كلامهم ليس عليه جمرك ، والحكومة وما تملك من اعيان مادية وافكار وكلام يخضع لهذه القاعدة ، وسلملي عالرئيس.
بدون مقدمات تحولت اﻹذاعات الجامعية والتابعة للبلديات الى إذاعات يتغنى عبر اثيرها بالرئيس ، والجديد هنا بان إذاعات البلديات يتغنى بها بلقب العمدة ، وهنا يطرح سؤال ؛لماذا تم نسخ تجربة اﻹذاعة والتلفزيون اﻷردني على محطات اﻹذاعة تلك؟.
ليس هناك اجابة لهذا السؤال بخلاف ان من يمول تلك اﻹذاعات يحق له ان يصبح صنم هذه اﻹذاعة او تلك ، والنكته هنا ان هذا التمويل يأتي في اﻷساس من جيب المواطن ، ولكن قنوات هذا المال تنتهي في خزائن هذه المؤسسات التي تسيطر على أثير هذه اﻹذاعات.
والنكتة اﻷخرى وهي المضحكة والمبكية في نفس الوقت في قصة إذاعة الرئيس تلك هي؛ ان هذا الرئيس أو ذاك تصبح لديه ملكة الكلام بدون زمن محدد ، ونحن نعلم ان كل دقيقة بث على الهواء لها تكلفة مالية ، ولكن هؤلاء الرؤساء يمارسون عنجهيتهم ونرجسيتهم تلك على أساس ان كلامهم ليس عليه جمرك ، والحكومة وما تملك من اعيان مادية وافكار وكلام يخضع لهذه القاعدة ، وسلملي عالرئيس.
التعليقات