قال وزير إسرائيلي وقيادي بحزب الليكود 'زئيف ألكين' إن مسألة انهيار السلطة الفلسطينية مسألة وقت وأن موجة العمليات الأخيرة عبارة عن مقدمة لهذا الانهيار.
وأضاف 'ألكين' وزير الاستيعاب والقدس المحتلة أن السؤال الملح يتعلق بـ'موعد انهيارها وليس بحقيقة انهيارها'.
واشار خلال كلمة ألقاها الإثنين بجامعة 'بار ايلان' إلى أنه 'لا يوجد مرشح بإمكانه هزيمة حماس في أي انتخابات قادمة لرئاسة السلطة بعد رحيل الرئيس محمود عباس'.
وقال: 'غالبية المرشحين لا حظوظ لهم ولن يهزموا حماس في الانتخابات وأن صاحب فرصة الفوز معتقل لدينا وهو مروان البرغوثي'.
ولفت إلى أن أيام السلطة الفلسطينية معدودة وأنه لا فائدة من محاولات إنعاشها المتكررة 'ولكن يتوجب ترتيب قبر يليق بها مع اتفاقيات أوسلو، فالسلطة ولدت مع عباس الذي دفع نحو اتفاق أوسلو وستنتهي برحيله'.
ودعا 'ألكين' للاستعداد لانهيار السلطة، مطالباً بوقف 'الاجتماعات الفارغة التي تدرس مسألة جدوى بقاء السلطة من عدمها فالسلطة ستنهار شئنا أم أبينا والقطار خرج من السكة وللأسف لم نفهم الوضع الجديد ولم نستعد له كما يجب'.
وطالب المجتمع الدولي بالتوقف عن محاولات إحياء السلطة، مشيراً إلى أنه قد يعقب انهيار السلطة فوضى بمناطقها مع وجود وفرة بالأسلحة.
قال وزير إسرائيلي وقيادي بحزب الليكود 'زئيف ألكين' إن مسألة انهيار السلطة الفلسطينية مسألة وقت وأن موجة العمليات الأخيرة عبارة عن مقدمة لهذا الانهيار.
وأضاف 'ألكين' وزير الاستيعاب والقدس المحتلة أن السؤال الملح يتعلق بـ'موعد انهيارها وليس بحقيقة انهيارها'.
واشار خلال كلمة ألقاها الإثنين بجامعة 'بار ايلان' إلى أنه 'لا يوجد مرشح بإمكانه هزيمة حماس في أي انتخابات قادمة لرئاسة السلطة بعد رحيل الرئيس محمود عباس'.
وقال: 'غالبية المرشحين لا حظوظ لهم ولن يهزموا حماس في الانتخابات وأن صاحب فرصة الفوز معتقل لدينا وهو مروان البرغوثي'.
ولفت إلى أن أيام السلطة الفلسطينية معدودة وأنه لا فائدة من محاولات إنعاشها المتكررة 'ولكن يتوجب ترتيب قبر يليق بها مع اتفاقيات أوسلو، فالسلطة ولدت مع عباس الذي دفع نحو اتفاق أوسلو وستنتهي برحيله'.
ودعا 'ألكين' للاستعداد لانهيار السلطة، مطالباً بوقف 'الاجتماعات الفارغة التي تدرس مسألة جدوى بقاء السلطة من عدمها فالسلطة ستنهار شئنا أم أبينا والقطار خرج من السكة وللأسف لم نفهم الوضع الجديد ولم نستعد له كما يجب'.
وطالب المجتمع الدولي بالتوقف عن محاولات إحياء السلطة، مشيراً إلى أنه قد يعقب انهيار السلطة فوضى بمناطقها مع وجود وفرة بالأسلحة.
قال وزير إسرائيلي وقيادي بحزب الليكود 'زئيف ألكين' إن مسألة انهيار السلطة الفلسطينية مسألة وقت وأن موجة العمليات الأخيرة عبارة عن مقدمة لهذا الانهيار.
وأضاف 'ألكين' وزير الاستيعاب والقدس المحتلة أن السؤال الملح يتعلق بـ'موعد انهيارها وليس بحقيقة انهيارها'.
واشار خلال كلمة ألقاها الإثنين بجامعة 'بار ايلان' إلى أنه 'لا يوجد مرشح بإمكانه هزيمة حماس في أي انتخابات قادمة لرئاسة السلطة بعد رحيل الرئيس محمود عباس'.
وقال: 'غالبية المرشحين لا حظوظ لهم ولن يهزموا حماس في الانتخابات وأن صاحب فرصة الفوز معتقل لدينا وهو مروان البرغوثي'.
ولفت إلى أن أيام السلطة الفلسطينية معدودة وأنه لا فائدة من محاولات إنعاشها المتكررة 'ولكن يتوجب ترتيب قبر يليق بها مع اتفاقيات أوسلو، فالسلطة ولدت مع عباس الذي دفع نحو اتفاق أوسلو وستنتهي برحيله'.
ودعا 'ألكين' للاستعداد لانهيار السلطة، مطالباً بوقف 'الاجتماعات الفارغة التي تدرس مسألة جدوى بقاء السلطة من عدمها فالسلطة ستنهار شئنا أم أبينا والقطار خرج من السكة وللأسف لم نفهم الوضع الجديد ولم نستعد له كما يجب'.
وطالب المجتمع الدولي بالتوقف عن محاولات إحياء السلطة، مشيراً إلى أنه قد يعقب انهيار السلطة فوضى بمناطقها مع وجود وفرة بالأسلحة.
التعليقات