اطفال يركبون دراجاتهم الهوائية ، واطفال يمارسون طفولتهم على ما تبقى من رماد الحرب ، وحكاية فقدان المنزل بعد ان اصبح ركام ، وبعد ذلك هو مجهول .
وفي زاوية اخرى يتخذ من كرسيه الجلدي موقعا كقوة لتحديد من سيبقى ومن سيغادر ، وقد اشغلته الحطة واكمام العباءة ، وجاء كلامه ذلك ما بين لحظات تنسيق الحطة وكم العباءة .
من يجلس الى جواره يتحدث بصوت به شيء من العقل ، وقد اطلق شعر لحيته وبدت عليه مشقة السفر وحمل المسؤولية على كاهله .
وانتهى اللقاء الصحفي وانا ابحث عن هؤلاء الاطفال وهم يلعبون ببقايا دمار وطنهم ، هو الهدوء الذي ربما قد يسبق العاصفة ، عاصفة يصنعها رجال بقراراتهم السياسية من خلف مقاعدهم الجلدية الفاخرة ، ويقول طفل ﻷخر هل سيبقى هذا الهدوء الى العيد القادم ؟، كي نكمل لعبنا.
اطفال يركبون دراجاتهم الهوائية ، واطفال يمارسون طفولتهم على ما تبقى من رماد الحرب ، وحكاية فقدان المنزل بعد ان اصبح ركام ، وبعد ذلك هو مجهول .
وفي زاوية اخرى يتخذ من كرسيه الجلدي موقعا كقوة لتحديد من سيبقى ومن سيغادر ، وقد اشغلته الحطة واكمام العباءة ، وجاء كلامه ذلك ما بين لحظات تنسيق الحطة وكم العباءة .
من يجلس الى جواره يتحدث بصوت به شيء من العقل ، وقد اطلق شعر لحيته وبدت عليه مشقة السفر وحمل المسؤولية على كاهله .
وانتهى اللقاء الصحفي وانا ابحث عن هؤلاء الاطفال وهم يلعبون ببقايا دمار وطنهم ، هو الهدوء الذي ربما قد يسبق العاصفة ، عاصفة يصنعها رجال بقراراتهم السياسية من خلف مقاعدهم الجلدية الفاخرة ، ويقول طفل ﻷخر هل سيبقى هذا الهدوء الى العيد القادم ؟، كي نكمل لعبنا.
اطفال يركبون دراجاتهم الهوائية ، واطفال يمارسون طفولتهم على ما تبقى من رماد الحرب ، وحكاية فقدان المنزل بعد ان اصبح ركام ، وبعد ذلك هو مجهول .
وفي زاوية اخرى يتخذ من كرسيه الجلدي موقعا كقوة لتحديد من سيبقى ومن سيغادر ، وقد اشغلته الحطة واكمام العباءة ، وجاء كلامه ذلك ما بين لحظات تنسيق الحطة وكم العباءة .
من يجلس الى جواره يتحدث بصوت به شيء من العقل ، وقد اطلق شعر لحيته وبدت عليه مشقة السفر وحمل المسؤولية على كاهله .
وانتهى اللقاء الصحفي وانا ابحث عن هؤلاء الاطفال وهم يلعبون ببقايا دمار وطنهم ، هو الهدوء الذي ربما قد يسبق العاصفة ، عاصفة يصنعها رجال بقراراتهم السياسية من خلف مقاعدهم الجلدية الفاخرة ، ويقول طفل ﻷخر هل سيبقى هذا الهدوء الى العيد القادم ؟، كي نكمل لعبنا.
التعليقات