محمد القيق الصحفي الفلسطيني الاسير لدى قوات الاحتلال الاسرائيلي الذي خاض معركة الامعاء الخاوية لمدة 94 يوما فك اضرابه اخيرا امس الجمعة بعد اتفاق نادي الاسير الفلسطيني مع قوات الاحتلال يسمح لعائلة بزياته في المستشفى واكمال علاجه حتى خروجه .
يعمل القيق مراسلا صحفيا في قناة المجد الفضائية وكان ايضا ناشطا سياسا بارزا في مجال حقوق الاسرى والمعتقلين القيق الذي اعتقل فجرا من بيته الكائن في رام الله يوم 21/11/2015 من العام الماضي اعلن اضرابا مفتوحا عن الطعام ضد سياسة الاحتلال التعسفية لاعتقاله الاداري دون تهمة تذكر ، فلجئ القيق الى الطريقة اليابانية في التعبير عن رفض اعتقاله وخاض معركة الاضراب عن الطعام .
كانت صرخة القيق التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي ذات صدا واسع على الصعيد الفلسطيني والعربي والعالمي كما جابت مسيرات واعتصامات عدة مدن فلسطينةً وعالمية مطالبةً بالافراج عنه ، مما احرج اسرائيل على المستوى العالمي والتي تدعي انها تحترم حقوق الانسان مع انها كما يقول مراقبون قد فقدت كامل انسانيتها منذ زمن .
عند الافراج عن القيق قال رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع أن إرادة الحياة التي تحلى بها الأسير القيق قد إنتصرت على إرادة الموت الإسرائيلي، وأنه سجل بطولة خارقة في تحديه لسياسة الإعتقال الإداري التعسفية، ولقوانين الإحتلال الإسرائيلي الظالمة، وتحديا غير مسبوق في تاريخ إضرابات الأسرى على مستوى العالم في النضال من أجل حقوقهم .
انتصرت امعاء محمد القيق كما انتصرت قبلها امعاء كثيرين مثل سامر العيساوي وخضر عدنان ولكنهم تركوا ورائهم الالف من الاسرى داخل السجون بانتظار الافراج عنهم ، ويبقى السؤال الدائم الى متى سيستمر الاحتلال في هذه الاعتقالات الادارية بحق ابناء الشعب الفلسطيني
محمد القيق الصحفي الفلسطيني الاسير لدى قوات الاحتلال الاسرائيلي الذي خاض معركة الامعاء الخاوية لمدة 94 يوما فك اضرابه اخيرا امس الجمعة بعد اتفاق نادي الاسير الفلسطيني مع قوات الاحتلال يسمح لعائلة بزياته في المستشفى واكمال علاجه حتى خروجه .
يعمل القيق مراسلا صحفيا في قناة المجد الفضائية وكان ايضا ناشطا سياسا بارزا في مجال حقوق الاسرى والمعتقلين القيق الذي اعتقل فجرا من بيته الكائن في رام الله يوم 21/11/2015 من العام الماضي اعلن اضرابا مفتوحا عن الطعام ضد سياسة الاحتلال التعسفية لاعتقاله الاداري دون تهمة تذكر ، فلجئ القيق الى الطريقة اليابانية في التعبير عن رفض اعتقاله وخاض معركة الاضراب عن الطعام .
كانت صرخة القيق التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي ذات صدا واسع على الصعيد الفلسطيني والعربي والعالمي كما جابت مسيرات واعتصامات عدة مدن فلسطينةً وعالمية مطالبةً بالافراج عنه ، مما احرج اسرائيل على المستوى العالمي والتي تدعي انها تحترم حقوق الانسان مع انها كما يقول مراقبون قد فقدت كامل انسانيتها منذ زمن .
عند الافراج عن القيق قال رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع أن إرادة الحياة التي تحلى بها الأسير القيق قد إنتصرت على إرادة الموت الإسرائيلي، وأنه سجل بطولة خارقة في تحديه لسياسة الإعتقال الإداري التعسفية، ولقوانين الإحتلال الإسرائيلي الظالمة، وتحديا غير مسبوق في تاريخ إضرابات الأسرى على مستوى العالم في النضال من أجل حقوقهم .
انتصرت امعاء محمد القيق كما انتصرت قبلها امعاء كثيرين مثل سامر العيساوي وخضر عدنان ولكنهم تركوا ورائهم الالف من الاسرى داخل السجون بانتظار الافراج عنهم ، ويبقى السؤال الدائم الى متى سيستمر الاحتلال في هذه الاعتقالات الادارية بحق ابناء الشعب الفلسطيني
محمد القيق الصحفي الفلسطيني الاسير لدى قوات الاحتلال الاسرائيلي الذي خاض معركة الامعاء الخاوية لمدة 94 يوما فك اضرابه اخيرا امس الجمعة بعد اتفاق نادي الاسير الفلسطيني مع قوات الاحتلال يسمح لعائلة بزياته في المستشفى واكمال علاجه حتى خروجه .
يعمل القيق مراسلا صحفيا في قناة المجد الفضائية وكان ايضا ناشطا سياسا بارزا في مجال حقوق الاسرى والمعتقلين القيق الذي اعتقل فجرا من بيته الكائن في رام الله يوم 21/11/2015 من العام الماضي اعلن اضرابا مفتوحا عن الطعام ضد سياسة الاحتلال التعسفية لاعتقاله الاداري دون تهمة تذكر ، فلجئ القيق الى الطريقة اليابانية في التعبير عن رفض اعتقاله وخاض معركة الاضراب عن الطعام .
كانت صرخة القيق التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي ذات صدا واسع على الصعيد الفلسطيني والعربي والعالمي كما جابت مسيرات واعتصامات عدة مدن فلسطينةً وعالمية مطالبةً بالافراج عنه ، مما احرج اسرائيل على المستوى العالمي والتي تدعي انها تحترم حقوق الانسان مع انها كما يقول مراقبون قد فقدت كامل انسانيتها منذ زمن .
عند الافراج عن القيق قال رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع أن إرادة الحياة التي تحلى بها الأسير القيق قد إنتصرت على إرادة الموت الإسرائيلي، وأنه سجل بطولة خارقة في تحديه لسياسة الإعتقال الإداري التعسفية، ولقوانين الإحتلال الإسرائيلي الظالمة، وتحديا غير مسبوق في تاريخ إضرابات الأسرى على مستوى العالم في النضال من أجل حقوقهم .
انتصرت امعاء محمد القيق كما انتصرت قبلها امعاء كثيرين مثل سامر العيساوي وخضر عدنان ولكنهم تركوا ورائهم الالف من الاسرى داخل السجون بانتظار الافراج عنهم ، ويبقى السؤال الدائم الى متى سيستمر الاحتلال في هذه الاعتقالات الادارية بحق ابناء الشعب الفلسطيني
التعليقات