انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان،الاتفاق الروسي-الأمريكي قائلا انه يصب في مصلحة الرئيس السوري بشار الأسد.
وعلى الرغم من تأييد أردوغان لمبدأ الاتفاق الا ان اعتبره يقدم دعما للأسد الذي يتحمل المسؤولية عن مقتل 500 ألف من مواطني بلاده'.
وأعرب أردوغان عن قلقه فيما وصفه بأنه 'غموض لغة الاتفاق' فيما يخص المعارضة السورية.
وأردف قائلا: 'إننا نخشى من أن يؤدي هذا الاتفاق إلى 'عواقب أكثر مأساوية'، مؤكدا أن أنقرة ستراقب عن كثب عملية تطبيق الاتفاق.
واعتبر أن تطبيق مبدأ التخلي عن استخدام الأسلحة يصب في مصلحة الأسد والأطراف التي تتعاون معه. ووصف الموقف الذي اتخذته الولايات المتحدة وروسيا وإيران والاتحاد الأوروبي بأنه 'غير نزيه'.
ودعا الرئيس التركي إلى إيلاء الانتباه إلى مصالح تركيا باعتبارها الدولة الأكثر عرضة للمخاطر التي مصدرها سوريا، لدى المساعي لتطبيق الهدنة.
كما أصر أردوغان على ضرورة استثناء حزب الاتحاد الديمقراطي لأكراد سوريا وذراعه العسكرية – وحدات حماية الشعب - من الهدنة بجانب تنظيمي 'داعش' و'جبهة النصرة'، حسب اعتقاده.
انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان،الاتفاق الروسي-الأمريكي قائلا انه يصب في مصلحة الرئيس السوري بشار الأسد.
وعلى الرغم من تأييد أردوغان لمبدأ الاتفاق الا ان اعتبره يقدم دعما للأسد الذي يتحمل المسؤولية عن مقتل 500 ألف من مواطني بلاده'.
وأعرب أردوغان عن قلقه فيما وصفه بأنه 'غموض لغة الاتفاق' فيما يخص المعارضة السورية.
وأردف قائلا: 'إننا نخشى من أن يؤدي هذا الاتفاق إلى 'عواقب أكثر مأساوية'، مؤكدا أن أنقرة ستراقب عن كثب عملية تطبيق الاتفاق.
واعتبر أن تطبيق مبدأ التخلي عن استخدام الأسلحة يصب في مصلحة الأسد والأطراف التي تتعاون معه. ووصف الموقف الذي اتخذته الولايات المتحدة وروسيا وإيران والاتحاد الأوروبي بأنه 'غير نزيه'.
ودعا الرئيس التركي إلى إيلاء الانتباه إلى مصالح تركيا باعتبارها الدولة الأكثر عرضة للمخاطر التي مصدرها سوريا، لدى المساعي لتطبيق الهدنة.
كما أصر أردوغان على ضرورة استثناء حزب الاتحاد الديمقراطي لأكراد سوريا وذراعه العسكرية – وحدات حماية الشعب - من الهدنة بجانب تنظيمي 'داعش' و'جبهة النصرة'، حسب اعتقاده.
انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان،الاتفاق الروسي-الأمريكي قائلا انه يصب في مصلحة الرئيس السوري بشار الأسد.
وعلى الرغم من تأييد أردوغان لمبدأ الاتفاق الا ان اعتبره يقدم دعما للأسد الذي يتحمل المسؤولية عن مقتل 500 ألف من مواطني بلاده'.
وأعرب أردوغان عن قلقه فيما وصفه بأنه 'غموض لغة الاتفاق' فيما يخص المعارضة السورية.
وأردف قائلا: 'إننا نخشى من أن يؤدي هذا الاتفاق إلى 'عواقب أكثر مأساوية'، مؤكدا أن أنقرة ستراقب عن كثب عملية تطبيق الاتفاق.
واعتبر أن تطبيق مبدأ التخلي عن استخدام الأسلحة يصب في مصلحة الأسد والأطراف التي تتعاون معه. ووصف الموقف الذي اتخذته الولايات المتحدة وروسيا وإيران والاتحاد الأوروبي بأنه 'غير نزيه'.
ودعا الرئيس التركي إلى إيلاء الانتباه إلى مصالح تركيا باعتبارها الدولة الأكثر عرضة للمخاطر التي مصدرها سوريا، لدى المساعي لتطبيق الهدنة.
كما أصر أردوغان على ضرورة استثناء حزب الاتحاد الديمقراطي لأكراد سوريا وذراعه العسكرية – وحدات حماية الشعب - من الهدنة بجانب تنظيمي 'داعش' و'جبهة النصرة'، حسب اعتقاده.
التعليقات