بقلم الشاعرة نعيمة حميد السيسي (نورة) في مجاراة لقصيدة الشاعر الرائد محمد البياسي عن ظبية الأمازيغ:
'ظبية الأمازيغ'
أضحى يصد سهام لحظ ظبائنا
فارتد قلبُه للهوى ظمآنا
أ ولست ترجو الفيء في نار الهوى؟!
فاظفر بذات الصون تلقَ أمانا
مُقَلٌ بها من كل سحر أبحُرٌ
فيها أَضعْتَ البَرَّ والشطآنا
إن الحياءَ لزينةٌ في شرعنا
احتار في مرآهُ من وافانَا
إن العواذل أيقظت نار القِلَى
قالت أ سحرٌ ما به قد بانَا ؟!
قلنا فصبرًا آل مازِغَ إن من
بث السُّمومَ سيرتدي الأكفانا
فَلَيوقَفُنَّ ويُسْأَلُنَّ عنِ الخنا
لمَّا جرى بالقلبِ قَد أَدْمانَا
إنا حرائرُ قومنا لا نقتفي
سحرًا فما شرُّ العمى أغوانا
أَ وَلمْ تَرَ السحرَ الحلالَ إذا وَشَتْ
ريمٌ بسرِّ جمالِها أَفْنَانَا ؟!
طوبى لقلبٍ يرتَوي من نهلها
حبًّا رحيقُهُ يَحتوِي الأَزمانَا
بقلم الشاعرة نعيمة حميد السيسي (نورة) في مجاراة لقصيدة الشاعر الرائد محمد البياسي عن ظبية الأمازيغ:
'ظبية الأمازيغ'
أضحى يصد سهام لحظ ظبائنا
فارتد قلبُه للهوى ظمآنا
أ ولست ترجو الفيء في نار الهوى؟!
فاظفر بذات الصون تلقَ أمانا
مُقَلٌ بها من كل سحر أبحُرٌ
فيها أَضعْتَ البَرَّ والشطآنا
إن الحياءَ لزينةٌ في شرعنا
احتار في مرآهُ من وافانَا
إن العواذل أيقظت نار القِلَى
قالت أ سحرٌ ما به قد بانَا ؟!
قلنا فصبرًا آل مازِغَ إن من
بث السُّمومَ سيرتدي الأكفانا
فَلَيوقَفُنَّ ويُسْأَلُنَّ عنِ الخنا
لمَّا جرى بالقلبِ قَد أَدْمانَا
إنا حرائرُ قومنا لا نقتفي
سحرًا فما شرُّ العمى أغوانا
أَ وَلمْ تَرَ السحرَ الحلالَ إذا وَشَتْ
ريمٌ بسرِّ جمالِها أَفْنَانَا ؟!
طوبى لقلبٍ يرتَوي من نهلها
حبًّا رحيقُهُ يَحتوِي الأَزمانَا
بقلم الشاعرة نعيمة حميد السيسي (نورة) في مجاراة لقصيدة الشاعر الرائد محمد البياسي عن ظبية الأمازيغ:
'ظبية الأمازيغ'
أضحى يصد سهام لحظ ظبائنا
فارتد قلبُه للهوى ظمآنا
أ ولست ترجو الفيء في نار الهوى؟!
فاظفر بذات الصون تلقَ أمانا
مُقَلٌ بها من كل سحر أبحُرٌ
فيها أَضعْتَ البَرَّ والشطآنا
إن الحياءَ لزينةٌ في شرعنا
احتار في مرآهُ من وافانَا
إن العواذل أيقظت نار القِلَى
قالت أ سحرٌ ما به قد بانَا ؟!
قلنا فصبرًا آل مازِغَ إن من
بث السُّمومَ سيرتدي الأكفانا
فَلَيوقَفُنَّ ويُسْأَلُنَّ عنِ الخنا
لمَّا جرى بالقلبِ قَد أَدْمانَا
إنا حرائرُ قومنا لا نقتفي
سحرًا فما شرُّ العمى أغوانا
أَ وَلمْ تَرَ السحرَ الحلالَ إذا وَشَتْ
ريمٌ بسرِّ جمالِها أَفْنَانَا ؟!
طوبى لقلبٍ يرتَوي من نهلها
حبًّا رحيقُهُ يَحتوِي الأَزمانَا
التعليقات