خان يونس - المجلس العلمي - دعا فضيلة الشيخ ياسين الأسطل رئيس المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين في خطبة الجمعة بمسجد الحمد بخان يونس أمس والتي بعنوان (الإيمان قول وعمل يزيد وينقص!!) إلى المحافظة على الصلاة والزكاة والإنفاق والأعمال الصالحة لأنها سبب زيادة الإيمان ، وبين أن الإيمان تصديق بالجنان, و تلفظ باللسان, وعمل بالأركان, يزداد بالطاعات وينقص بالعصيان، ولا يكتمل إيمان المؤمن حتى يكون رسول الله أحب إليه من نفسه التي بين جنبيه, كما فى الحديث الصحيح, ومن مقتضيات حب رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطاعة والوفاء قال تعالى: ( قل إن كنتم تحبّون اللّه فاتّبعوني يحببكم اللّه).
وحذار فضيلته من ارتكاب المعاصي والذنوب ومنها ظلم الناس مستدلاً بما قال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "الدَّوَاوِينُ عِنْدَ اللَّهِ عز وجل ثَلاَثَةٌ دِيوَانٌ لاَ يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً وَدِيوَانٌ لاَ يَتْرُكُ الله منه شَيْئاً وَدِيوَانٌ لاَ يَغْفِرُهُ الله فَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَغْفِرُهُ الله فَالشِّرْكُ بِاللَّه ِقال الله عز وجل إنه من يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ الله عليه الْجَنَّةَ وَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً فَظُلْمُ الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ من صَوْمِ يَوْمٍ تَرَكَهُ أو صَلاَةٍ تَرَكَهَ فإن اللَّهَ عز وجل يَغْفِرُ ذلك وَيَتَجَاوَزُ إن شَاءَ وَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَتْرُكُ الله منه شَيْئاً فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضِهِمْ بَعْضاً الْقِصَاصُ لاَ مَحَالَةَ )، وقد قال النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه " وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم "... المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي وقد شتم هذا وسفك دم هذا وأكل مال هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه وطرح في النار ".
وشدد الأسطل على طاعة ولاة أمر المسلمين من العلماء والأمراء خاتماً الخطبة بالدعاء ً لهم جميعا ولولي أمرنا في فلسطين الرئيس محمود عباس حفظه الله بالصلاح وسلاك سبيل الرشاد والعمل بالشريعة وإقامة الدين والعدل بين الرعية .
خان يونس - المجلس العلمي - دعا فضيلة الشيخ ياسين الأسطل رئيس المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين في خطبة الجمعة بمسجد الحمد بخان يونس أمس والتي بعنوان (الإيمان قول وعمل يزيد وينقص!!) إلى المحافظة على الصلاة والزكاة والإنفاق والأعمال الصالحة لأنها سبب زيادة الإيمان ، وبين أن الإيمان تصديق بالجنان, و تلفظ باللسان, وعمل بالأركان, يزداد بالطاعات وينقص بالعصيان، ولا يكتمل إيمان المؤمن حتى يكون رسول الله أحب إليه من نفسه التي بين جنبيه, كما فى الحديث الصحيح, ومن مقتضيات حب رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطاعة والوفاء قال تعالى: ( قل إن كنتم تحبّون اللّه فاتّبعوني يحببكم اللّه).
وحذار فضيلته من ارتكاب المعاصي والذنوب ومنها ظلم الناس مستدلاً بما قال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "الدَّوَاوِينُ عِنْدَ اللَّهِ عز وجل ثَلاَثَةٌ دِيوَانٌ لاَ يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً وَدِيوَانٌ لاَ يَتْرُكُ الله منه شَيْئاً وَدِيوَانٌ لاَ يَغْفِرُهُ الله فَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَغْفِرُهُ الله فَالشِّرْكُ بِاللَّه ِقال الله عز وجل إنه من يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ الله عليه الْجَنَّةَ وَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً فَظُلْمُ الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ من صَوْمِ يَوْمٍ تَرَكَهُ أو صَلاَةٍ تَرَكَهَ فإن اللَّهَ عز وجل يَغْفِرُ ذلك وَيَتَجَاوَزُ إن شَاءَ وَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَتْرُكُ الله منه شَيْئاً فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضِهِمْ بَعْضاً الْقِصَاصُ لاَ مَحَالَةَ )، وقد قال النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه " وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم "... المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي وقد شتم هذا وسفك دم هذا وأكل مال هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه وطرح في النار ".
وشدد الأسطل على طاعة ولاة أمر المسلمين من العلماء والأمراء خاتماً الخطبة بالدعاء ً لهم جميعا ولولي أمرنا في فلسطين الرئيس محمود عباس حفظه الله بالصلاح وسلاك سبيل الرشاد والعمل بالشريعة وإقامة الدين والعدل بين الرعية .
خان يونس - المجلس العلمي - دعا فضيلة الشيخ ياسين الأسطل رئيس المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين في خطبة الجمعة بمسجد الحمد بخان يونس أمس والتي بعنوان (الإيمان قول وعمل يزيد وينقص!!) إلى المحافظة على الصلاة والزكاة والإنفاق والأعمال الصالحة لأنها سبب زيادة الإيمان ، وبين أن الإيمان تصديق بالجنان, و تلفظ باللسان, وعمل بالأركان, يزداد بالطاعات وينقص بالعصيان، ولا يكتمل إيمان المؤمن حتى يكون رسول الله أحب إليه من نفسه التي بين جنبيه, كما فى الحديث الصحيح, ومن مقتضيات حب رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الطاعة والوفاء قال تعالى: ( قل إن كنتم تحبّون اللّه فاتّبعوني يحببكم اللّه).
وحذار فضيلته من ارتكاب المعاصي والذنوب ومنها ظلم الناس مستدلاً بما قال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "الدَّوَاوِينُ عِنْدَ اللَّهِ عز وجل ثَلاَثَةٌ دِيوَانٌ لاَ يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً وَدِيوَانٌ لاَ يَتْرُكُ الله منه شَيْئاً وَدِيوَانٌ لاَ يَغْفِرُهُ الله فَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَغْفِرُهُ الله فَالشِّرْكُ بِاللَّه ِقال الله عز وجل إنه من يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ الله عليه الْجَنَّةَ وَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً فَظُلْمُ الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ من صَوْمِ يَوْمٍ تَرَكَهُ أو صَلاَةٍ تَرَكَهَ فإن اللَّهَ عز وجل يَغْفِرُ ذلك وَيَتَجَاوَزُ إن شَاءَ وَأَمَّا الدِّيوَانُ الذي لاَ يَتْرُكُ الله منه شَيْئاً فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضِهِمْ بَعْضاً الْقِصَاصُ لاَ مَحَالَةَ )، وقد قال النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه " وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم "... المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي وقد شتم هذا وسفك دم هذا وأكل مال هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه وطرح في النار ".
وشدد الأسطل على طاعة ولاة أمر المسلمين من العلماء والأمراء خاتماً الخطبة بالدعاء ً لهم جميعا ولولي أمرنا في فلسطين الرئيس محمود عباس حفظه الله بالصلاح وسلاك سبيل الرشاد والعمل بالشريعة وإقامة الدين والعدل بين الرعية .
التعليقات