عقد البطريرك كيريل، بطريرك موسكو وسائر روسيا، مع بابا الفاتيكان البابا فرنسيس لقاء تاريخياً لرأب صدع فرّق المسيحيين عشرة قرون.
اللقاء الذي جمع قطبي الكنيستين الأرثوذوكسية الروسية والكاثوليكية الرومانية عقد في العاصمة الكوبية هافانا وانتهى ببيان ختامي تاريخي.
وأعرب البابا فرنسيس والبطريرك كيريل في اعلان مشترك وقعاه في هافانا عن اسفهما 'لفقدان الوحدة' بين المسيحيين، واعربا املهما في ان يساهم لقاؤهما التاريخي هذا في 'استعادتها'.
وفي ختام اول لقاء يعقد بين رأس الكنيسة الكاثوليكية وبطريرك اكبر الكنائس الارثوذكسية منذ الانقسام الكبير بين الكنيستين الشرقية والغربية قبل قرابة الف عام، ابدى البابا فرنسيس والبطريرك كيريل اسفهما 'للجروح التي تسببت بها نزاعات جرت (بين المسيحيين) في الماضي البعيد او القريب'.
واضاف الحبر الاعظم وبطريرك موسكو وسائر روسيا في اعلانهما التاريخي 'اننا وإذ ندرك انه لا تزال هناك عوائق عديدة يتعين تجاوزها، نأمل في ان يساهم لقاؤنا في استعادة هذه الوحدة التي يريدها الله'.
وووقع البابا فرنسيس والبطريرك كيريل الاعلان المشترك في ختام اجتماع عقداه على مدار ساعتين في صالون صغير في مطار العاصمة الكوبية وبدت عليهما خلاله علامات التأثر واضحة.
واثر اللقاء قال البابا الارجنتيني للصحافيين ان 'الوحدة هي الطريق المناسب. لقد تبادلنا الآراء بكل وضوح وبدون اي محظورات'.
وكان البطريرك الروسي قال قبيل ذلك ان 'بامكان الكنيستين ان تتعاونا لحماية المسيحيين في العالم اجمع'.
عقد البطريرك كيريل، بطريرك موسكو وسائر روسيا، مع بابا الفاتيكان البابا فرنسيس لقاء تاريخياً لرأب صدع فرّق المسيحيين عشرة قرون.
اللقاء الذي جمع قطبي الكنيستين الأرثوذوكسية الروسية والكاثوليكية الرومانية عقد في العاصمة الكوبية هافانا وانتهى ببيان ختامي تاريخي.
وأعرب البابا فرنسيس والبطريرك كيريل في اعلان مشترك وقعاه في هافانا عن اسفهما 'لفقدان الوحدة' بين المسيحيين، واعربا املهما في ان يساهم لقاؤهما التاريخي هذا في 'استعادتها'.
وفي ختام اول لقاء يعقد بين رأس الكنيسة الكاثوليكية وبطريرك اكبر الكنائس الارثوذكسية منذ الانقسام الكبير بين الكنيستين الشرقية والغربية قبل قرابة الف عام، ابدى البابا فرنسيس والبطريرك كيريل اسفهما 'للجروح التي تسببت بها نزاعات جرت (بين المسيحيين) في الماضي البعيد او القريب'.
واضاف الحبر الاعظم وبطريرك موسكو وسائر روسيا في اعلانهما التاريخي 'اننا وإذ ندرك انه لا تزال هناك عوائق عديدة يتعين تجاوزها، نأمل في ان يساهم لقاؤنا في استعادة هذه الوحدة التي يريدها الله'.
وووقع البابا فرنسيس والبطريرك كيريل الاعلان المشترك في ختام اجتماع عقداه على مدار ساعتين في صالون صغير في مطار العاصمة الكوبية وبدت عليهما خلاله علامات التأثر واضحة.
واثر اللقاء قال البابا الارجنتيني للصحافيين ان 'الوحدة هي الطريق المناسب. لقد تبادلنا الآراء بكل وضوح وبدون اي محظورات'.
وكان البطريرك الروسي قال قبيل ذلك ان 'بامكان الكنيستين ان تتعاونا لحماية المسيحيين في العالم اجمع'.
عقد البطريرك كيريل، بطريرك موسكو وسائر روسيا، مع بابا الفاتيكان البابا فرنسيس لقاء تاريخياً لرأب صدع فرّق المسيحيين عشرة قرون.
اللقاء الذي جمع قطبي الكنيستين الأرثوذوكسية الروسية والكاثوليكية الرومانية عقد في العاصمة الكوبية هافانا وانتهى ببيان ختامي تاريخي.
وأعرب البابا فرنسيس والبطريرك كيريل في اعلان مشترك وقعاه في هافانا عن اسفهما 'لفقدان الوحدة' بين المسيحيين، واعربا املهما في ان يساهم لقاؤهما التاريخي هذا في 'استعادتها'.
وفي ختام اول لقاء يعقد بين رأس الكنيسة الكاثوليكية وبطريرك اكبر الكنائس الارثوذكسية منذ الانقسام الكبير بين الكنيستين الشرقية والغربية قبل قرابة الف عام، ابدى البابا فرنسيس والبطريرك كيريل اسفهما 'للجروح التي تسببت بها نزاعات جرت (بين المسيحيين) في الماضي البعيد او القريب'.
واضاف الحبر الاعظم وبطريرك موسكو وسائر روسيا في اعلانهما التاريخي 'اننا وإذ ندرك انه لا تزال هناك عوائق عديدة يتعين تجاوزها، نأمل في ان يساهم لقاؤنا في استعادة هذه الوحدة التي يريدها الله'.
وووقع البابا فرنسيس والبطريرك كيريل الاعلان المشترك في ختام اجتماع عقداه على مدار ساعتين في صالون صغير في مطار العاصمة الكوبية وبدت عليهما خلاله علامات التأثر واضحة.
واثر اللقاء قال البابا الارجنتيني للصحافيين ان 'الوحدة هي الطريق المناسب. لقد تبادلنا الآراء بكل وضوح وبدون اي محظورات'.
وكان البطريرك الروسي قال قبيل ذلك ان 'بامكان الكنيستين ان تتعاونا لحماية المسيحيين في العالم اجمع'.
التعليقات