كتب الصحفي البريطاني غابريل غيت هاوس مقالاً عن الوضع الليبي بعد 5 سنوات من رحيل القذافي، وقال أنه شارك ثوّار سرت فرحتهم بنجاح الثورة وكان شاهد عيان على رفع مسدس القذافي الذهبي بعد مقتله، متسائلاً في إسقاطٍ على الحالة الليبية أين ذهب مسدس القذافي رمز نجاح ثورة الليبيين.
هاوس قال في مقال له بموقع بي بي سي الأربعاء 3 فبراير/شباط 2016، أنه قام بزيارة لنفس المناطق التي زارها أثناء الثورة الليبية باحثاً عن الثوار الذين رصدهم سابقاً، وبشكل خاص ذلك الشاب الثائر الذي كان يحمل مسدس القذافي.
واستعاد غابريل رحلته مع الثوار حيث نجح في الوصول إلى بعض منهم، وفي نفس الوقت نجح في الوصول إلى محمد الذي اعتقد الجميع أنه من قتل العقيد، وفي النهاية وصل إلى طريق المسدس الذهبي.
'هافنغتون بوست'
كتب الصحفي البريطاني غابريل غيت هاوس مقالاً عن الوضع الليبي بعد 5 سنوات من رحيل القذافي، وقال أنه شارك ثوّار سرت فرحتهم بنجاح الثورة وكان شاهد عيان على رفع مسدس القذافي الذهبي بعد مقتله، متسائلاً في إسقاطٍ على الحالة الليبية أين ذهب مسدس القذافي رمز نجاح ثورة الليبيين.
هاوس قال في مقال له بموقع بي بي سي الأربعاء 3 فبراير/شباط 2016، أنه قام بزيارة لنفس المناطق التي زارها أثناء الثورة الليبية باحثاً عن الثوار الذين رصدهم سابقاً، وبشكل خاص ذلك الشاب الثائر الذي كان يحمل مسدس القذافي.
واستعاد غابريل رحلته مع الثوار حيث نجح في الوصول إلى بعض منهم، وفي نفس الوقت نجح في الوصول إلى محمد الذي اعتقد الجميع أنه من قتل العقيد، وفي النهاية وصل إلى طريق المسدس الذهبي.
'هافنغتون بوست'
كتب الصحفي البريطاني غابريل غيت هاوس مقالاً عن الوضع الليبي بعد 5 سنوات من رحيل القذافي، وقال أنه شارك ثوّار سرت فرحتهم بنجاح الثورة وكان شاهد عيان على رفع مسدس القذافي الذهبي بعد مقتله، متسائلاً في إسقاطٍ على الحالة الليبية أين ذهب مسدس القذافي رمز نجاح ثورة الليبيين.
هاوس قال في مقال له بموقع بي بي سي الأربعاء 3 فبراير/شباط 2016، أنه قام بزيارة لنفس المناطق التي زارها أثناء الثورة الليبية باحثاً عن الثوار الذين رصدهم سابقاً، وبشكل خاص ذلك الشاب الثائر الذي كان يحمل مسدس القذافي.
واستعاد غابريل رحلته مع الثوار حيث نجح في الوصول إلى بعض منهم، وفي نفس الوقت نجح في الوصول إلى محمد الذي اعتقد الجميع أنه من قتل العقيد، وفي النهاية وصل إلى طريق المسدس الذهبي.
'هافنغتون بوست'
التعليقات