في دراسة لأحد الباحثين اشار فيها الى وجود خطاب داعشي في مناهج التربية والتعليم اﻷردني ، واستند هذا الباحث في دراسته على النصوص الدينية التي تمثلت كسلوك انتهجته داعش في حروبها ، وتم ابراز هذه الدراسة على انها من أكثر الدراسات جراءة في النص التربوي الديني .
وفي هذه العجالة من البحث اﻹعلامي ساتناول حجم الصورة الداعشية في بث قنوات أم بي سي وبالذات قناتي أم بي سي أكشن وأم بي سي 2 وقناة دبي ون ، ومن خلال ما تعرضه من أفلام امريكية الفكر والمنشأ، وهي قنوات تحقق نسب مشاهدة عالية وذلك حسب بعض الدراسات اﻹعلامية ، وفي نفس السياق البحثي سأحاول طرح نماذح الصورة الدينية في تلك اﻹفلام .
من ابرز اللقطات التي تعرضها تلك اﻷفلام هي لقطات قطع الروؤس ولقطات إطلاق النار على الضحية من الخلف وهو يجلس القرفصاء ، ولقطات تفجير جسد الضحية عن بعد من خلال حزام ناسف ، وكذلك لقطات اﻹعدامات بدم بارد ، مع التركيز على استخدام اللقطات البطيئة والمتوسطة والقريبة لسلاح الجريمة وتعبيرات وجه الضحية والجاني .
وفي جانب الرموز الدينية نجد ان تلك اﻷفلام نادرا ما تخلو من لقطات من داخل دور العبادة ، ولقطات للصليب ولمريم العذراء وهما يتدليان بسلاسل من اعناق الممثلين ، ويضاف الى ذلك التكرار اللغوي في جمل الحوار لكلمة المسيح ، ويضاف الى ذلك الاستشهاد بنصوص دينية من العهد الجديد او القديم ، وكل ذلك بحاجة لدراسات إعلامية تتناول اﻷطر التلفزيونية لمحتوى ما تبثه تلك القنوات ، وكذلك للصورة الذهنية التي تحاول ان ترسخها تلك القنوات لمفهوم الدين المسيحي الخاطىء لدى المشاهد ، والى أن يتوقف تدفق المال النفطي في عروق اﻹعلام العربي ستبقى داعش جزءا من ما تبثه تلك القنوات ، والى جوارها قنوات تشرب من نفس الشريان تبث من الدين ما يرغب ببثه رجال النفط العربي ومن وراءهم مشايخهم .
في دراسة لأحد الباحثين اشار فيها الى وجود خطاب داعشي في مناهج التربية والتعليم اﻷردني ، واستند هذا الباحث في دراسته على النصوص الدينية التي تمثلت كسلوك انتهجته داعش في حروبها ، وتم ابراز هذه الدراسة على انها من أكثر الدراسات جراءة في النص التربوي الديني .
وفي هذه العجالة من البحث اﻹعلامي ساتناول حجم الصورة الداعشية في بث قنوات أم بي سي وبالذات قناتي أم بي سي أكشن وأم بي سي 2 وقناة دبي ون ، ومن خلال ما تعرضه من أفلام امريكية الفكر والمنشأ، وهي قنوات تحقق نسب مشاهدة عالية وذلك حسب بعض الدراسات اﻹعلامية ، وفي نفس السياق البحثي سأحاول طرح نماذح الصورة الدينية في تلك اﻹفلام .
من ابرز اللقطات التي تعرضها تلك اﻷفلام هي لقطات قطع الروؤس ولقطات إطلاق النار على الضحية من الخلف وهو يجلس القرفصاء ، ولقطات تفجير جسد الضحية عن بعد من خلال حزام ناسف ، وكذلك لقطات اﻹعدامات بدم بارد ، مع التركيز على استخدام اللقطات البطيئة والمتوسطة والقريبة لسلاح الجريمة وتعبيرات وجه الضحية والجاني .
وفي جانب الرموز الدينية نجد ان تلك اﻷفلام نادرا ما تخلو من لقطات من داخل دور العبادة ، ولقطات للصليب ولمريم العذراء وهما يتدليان بسلاسل من اعناق الممثلين ، ويضاف الى ذلك التكرار اللغوي في جمل الحوار لكلمة المسيح ، ويضاف الى ذلك الاستشهاد بنصوص دينية من العهد الجديد او القديم ، وكل ذلك بحاجة لدراسات إعلامية تتناول اﻷطر التلفزيونية لمحتوى ما تبثه تلك القنوات ، وكذلك للصورة الذهنية التي تحاول ان ترسخها تلك القنوات لمفهوم الدين المسيحي الخاطىء لدى المشاهد ، والى أن يتوقف تدفق المال النفطي في عروق اﻹعلام العربي ستبقى داعش جزءا من ما تبثه تلك القنوات ، والى جوارها قنوات تشرب من نفس الشريان تبث من الدين ما يرغب ببثه رجال النفط العربي ومن وراءهم مشايخهم .
في دراسة لأحد الباحثين اشار فيها الى وجود خطاب داعشي في مناهج التربية والتعليم اﻷردني ، واستند هذا الباحث في دراسته على النصوص الدينية التي تمثلت كسلوك انتهجته داعش في حروبها ، وتم ابراز هذه الدراسة على انها من أكثر الدراسات جراءة في النص التربوي الديني .
وفي هذه العجالة من البحث اﻹعلامي ساتناول حجم الصورة الداعشية في بث قنوات أم بي سي وبالذات قناتي أم بي سي أكشن وأم بي سي 2 وقناة دبي ون ، ومن خلال ما تعرضه من أفلام امريكية الفكر والمنشأ، وهي قنوات تحقق نسب مشاهدة عالية وذلك حسب بعض الدراسات اﻹعلامية ، وفي نفس السياق البحثي سأحاول طرح نماذح الصورة الدينية في تلك اﻹفلام .
من ابرز اللقطات التي تعرضها تلك اﻷفلام هي لقطات قطع الروؤس ولقطات إطلاق النار على الضحية من الخلف وهو يجلس القرفصاء ، ولقطات تفجير جسد الضحية عن بعد من خلال حزام ناسف ، وكذلك لقطات اﻹعدامات بدم بارد ، مع التركيز على استخدام اللقطات البطيئة والمتوسطة والقريبة لسلاح الجريمة وتعبيرات وجه الضحية والجاني .
وفي جانب الرموز الدينية نجد ان تلك اﻷفلام نادرا ما تخلو من لقطات من داخل دور العبادة ، ولقطات للصليب ولمريم العذراء وهما يتدليان بسلاسل من اعناق الممثلين ، ويضاف الى ذلك التكرار اللغوي في جمل الحوار لكلمة المسيح ، ويضاف الى ذلك الاستشهاد بنصوص دينية من العهد الجديد او القديم ، وكل ذلك بحاجة لدراسات إعلامية تتناول اﻷطر التلفزيونية لمحتوى ما تبثه تلك القنوات ، وكذلك للصورة الذهنية التي تحاول ان ترسخها تلك القنوات لمفهوم الدين المسيحي الخاطىء لدى المشاهد ، والى أن يتوقف تدفق المال النفطي في عروق اﻹعلام العربي ستبقى داعش جزءا من ما تبثه تلك القنوات ، والى جوارها قنوات تشرب من نفس الشريان تبث من الدين ما يرغب ببثه رجال النفط العربي ومن وراءهم مشايخهم .
التعليقات